• 2625
  • حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنا شُعْبَةُ ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ قَالَ شُعْبَةُ : قُلْتُ : عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : إِنَّ الْمُسْلِمَ إِذَا أَنْفَقَ النَّفَقَةَ عَلَى أَهْلِهِ ، وَهُوَ يَحْتَسِبُهَا كَانَتْ لَهُ صَدَقَةً

    عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ قَالَ شُعْبَةُ : قُلْتُ : عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِنَّ الْمُسْلِمَ إِذَا أَنْفَقَ النَّفَقَةَ عَلَى أَهْلِهِ ، وَهُوَ يَحْتَسِبُهَا كَانَتْ لَهُ صَدَقَةً "

    يحتسبها: الاحتساب والحسبة : طَلَب وجْه اللّه وثوابه. بالأعمال الصالحة، وعند المكروهات هو البِدَارُ إلى طَلَب الأجْر وتحصيله بالتَّسْليم والصَّبر، أو باستعمال أنواع البِرّ والقِيام بها على الوجْه المرْسُوم فيها طَلَباً للثَّواب المرْجُوّ منها
    الْمُسْلِمَ إِذَا أَنْفَقَ النَّفَقَةَ عَلَى أَهْلِهِ ، وَهُوَ يَحْتَسِبُهَا كَانَتْ لَهُ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات