• 1756
  • عَن حَارِثَةَ بْنِ النُّعْمَانِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَخْرُجُ الرَّجُلُ فِي غُنَيْمَةٍ إِلَى حَاشِيَةِ الْقَرْيَةِ فَيَشْهَدُ الصَّلَوَاتِ ، وَيَئُوبُ إِلَى أَهْلِهِ ، حَتَّى إِذَا أُكِلَ مَا حَوْلَهُ ، وَتَعَذَّرَتْ عَلَيْهِ الْأَرْضُ قَالَ : لَوِ ارْتَفَعْتُ إِلَى رَدَهَةٍ مِنَ الْأَرْضِ هِيَ أَعْفَى كَلْأً مِنْ هَذِهِ فَيَرْتَفِعُ ، حَتَّى لَا يَشْهَدَ مِنَ الصَّلَوَاتِ إِلَّا الْجُمُعَةَ ، حَتَّى إِذَا أُكِلَ مَا حَوْلَهُ ، وَتَعَذَّرَتْ عَلَيْهِ الْأَرْضُ ، قَالَ : لَوِ ارْتَفَعْتُ إِلَى رَدَهَةٍ مِنَ الْأَرْضِ هِيَ أَعْفَى كَلَأً مِنْ هَذِهِ ، فَيَرْتَفِعُ ، حَتَّى لَا يَشْهَدَ الْجُمُعَةَ ، وَمَا يَدْرِي مَا يَوْمُ الْجُمُعَةِ ، حَتَّى يُطْبَعَ عَلَى قَلْبِهِ "

    حَدَّثَنَا فَارُوقُ بْنُ عَبْدِ الْكَبِيرِ ، قَالَ : ثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ، ثنا مُسَدَّدٌ ، ثنا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ ، ثنا عُمَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، مَوْلَى غُفْرَةَ ، عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ أَبِي مَالِكٍ ، عَن حَارِثَةَ بْنِ النُّعْمَانِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : يَخْرُجُ الرَّجُلُ فِي غُنَيْمَةٍ إِلَى حَاشِيَةِ الْقَرْيَةِ فَيَشْهَدُ الصَّلَوَاتِ ، وَيَئُوبُ إِلَى أَهْلِهِ ، حَتَّى إِذَا أُكِلَ مَا حَوْلَهُ ، وَتَعَذَّرَتْ عَلَيْهِ الْأَرْضُ قَالَ : لَوِ ارْتَفَعْتُ إِلَى رَدَهَةٍ مِنَ الْأَرْضِ هِيَ أَعْفَى كَلْأً مِنْ هَذِهِ فَيَرْتَفِعُ ، حَتَّى لَا يَشْهَدَ مِنَ الصَّلَوَاتِ إِلَّا الْجُمُعَةَ ، حَتَّى إِذَا أُكِلَ مَا حَوْلَهُ ، وَتَعَذَّرَتْ عَلَيْهِ الْأَرْضُ ، قَالَ : لَوِ ارْتَفَعْتُ إِلَى رَدَهَةٍ مِنَ الْأَرْضِ هِيَ أَعْفَى كَلَأً مِنْ هَذِهِ ، فَيَرْتَفِعُ ، حَتَّى لَا يَشْهَدَ الْجُمُعَةَ ، وَمَا يَدْرِي مَا يَوْمُ الْجُمُعَةِ ، حَتَّى يُطْبَعَ عَلَى قَلْبِهِ وَرَوَاهُ اللَّيْثُ عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ مَوْلَى غُفْرَةَ

    يطبع: طبع الله على قلبه : ختم عليه بحيث لا يدرك الحق ولا يسمعه ولا يبصره
    " يَخْرُجُ الرَّجُلُ فِي غُنَيْمَةٍ إِلَى حَاشِيَةِ الْقَرْيَةِ فَيَشْهَدُ الصَّلَوَاتِ ،
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات