سَمِعْتُ ابْنَ يَزْدَانِيَارَ ، يَقُولُ : " الرُّوحُ مَزْرَعَةُ الْخَيْرِ ؛ لِأَنَّهُ مَعْدِنُ الرَّحْمَةِ ، وَالْجَسَدُ مَزْرَعَةُ الشَّرِّ وَالْهَوَى مُدَبِّرُ الْجَسَدِ ، وَالْعَقْلُ مُدَبِّرُ الرُّوحَ ، وَالْمَعْرِفَةُ خَاطِرَةٌ فِيمَا بَيْنَ الْعَقْلِ وَالْهَوَى ، وَالْمَعْرِفَةُ فِي الْقَلْبِ ، وَالْعَقْلِ وَالْهَوَى يَتَنَازَعَانِ وَيَتَحَارَبَانِ وَالْهَوَى صَاحِبُ جَيْشِ النَّفْسِ ، وَالْعَقْلُ صَاحِبُ جَيْشِ الْقَلْبِ ، وَالتَّوْفِيقُ مِنَ اللَّهِ مَدَدُ الْعَقْلِ ، وَالْخُذْلَانُ مَدَدُ الْهَوَى ، وَالظَّفَرُ لِمَنْ أَرَادَ اللَّهُ سَعَادَتَهُ أَوْ شَقَاوَتَهُ وَمَنِ اسْتَغْفَرَ وَهُوَ مُلَازِمٌ لِلذَّنْبِ مَحْجُوبٌ عَنِ التَّوْبَةِ وَالْإِنَابَةِ ، وَالْمَعْرِفَةُ صِحَّةُ الْعِلْمِ بِاللَّهِ ، وَالْيَقِينُ النَّظَرُ بِعَيْنِ الْقَلْبِ إِلَى مَا وَعَدَ اللَّهُ وَادَّخَرَهُ "
سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ الْحُسَيْنِ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ أَبَا بَكْرِ بْنَ شَاذَانَ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ ابْنَ يَزْدَانِيَارَ ، يَقُولُ : الرُّوحُ مَزْرَعَةُ الْخَيْرِ ؛ لِأَنَّهُ مَعْدِنُ الرَّحْمَةِ ، وَالْجَسَدُ مَزْرَعَةُ الشَّرِّ وَالْهَوَى مُدَبِّرُ الْجَسَدِ ، وَالْعَقْلُ مُدَبِّرُ الرُّوحَ ، وَالْمَعْرِفَةُ خَاطِرَةٌ فِيمَا بَيْنَ الْعَقْلِ وَالْهَوَى ، وَالْمَعْرِفَةُ فِي الْقَلْبِ ، وَالْعَقْلِ وَالْهَوَى يَتَنَازَعَانِ وَيَتَحَارَبَانِ وَالْهَوَى صَاحِبُ جَيْشِ النَّفْسِ ، وَالْعَقْلُ صَاحِبُ جَيْشِ الْقَلْبِ ، وَالتَّوْفِيقُ مِنَ اللَّهِ مَدَدُ الْعَقْلِ ، وَالْخُذْلَانُ مَدَدُ الْهَوَى ، وَالظَّفَرُ لِمَنْ أَرَادَ اللَّهُ سَعَادَتَهُ أَوْ شَقَاوَتَهُ وَمَنِ اسْتَغْفَرَ وَهُوَ مُلَازِمٌ لِلذَّنْبِ مَحْجُوبٌ عَنِ التَّوْبَةِ وَالْإِنَابَةِ ، وَالْمَعْرِفَةُ صِحَّةُ الْعِلْمِ بِاللَّهِ ، وَالْيَقِينُ النَّظَرُ بِعَيْنِ الْقَلْبِ إِلَى مَا وَعَدَ اللَّهُ وَادَّخَرَهُ