سَمِعْتُ الْكَتَّانِيَّ ، يَقُولُ : " الشَّهْوَةُ زِمَامُ الشَّيْطَانِ ، فَمَنْ أَخَذَ بِزِمَامِهِ كَانَ عَبْدَهُ ، وَسُئِلَ عَنِ الْمُتَّقِي فَقَالَ : مَنِ اتَّقَى مَا لَهَجَ بِهِ الْعَوَّامُ مِنْ مُتَابَعَةِ الشَّهَوَاتِ وَرُكُوبِ الْمُخَالَفَاتِ وَلُزُومِ بَابِ الْمُوَافَقَةِ ، وَأَنِسَ بِرَاحَةِ الْيَقِينِ وَاسْتَنَدَ إِلَى رُكْنِ التَّوَكُّلِ أَتَتْهُ الْفَوَائِدُ فِي كُلِّ أَحْوَالِهِ غَيْرَ غَافِلٍ عَنْهَا "
سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ الْحُسَيْنِ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ الْكَتَّانِيَّ ، يَقُولُ : الشَّهْوَةُ زِمَامُ الشَّيْطَانِ ، فَمَنْ أَخَذَ بِزِمَامِهِ كَانَ عَبْدَهُ ، وَسُئِلَ عَنِ الْمُتَّقِي فَقَالَ : مَنِ اتَّقَى مَا لَهَجَ بِهِ الْعَوَّامُ مِنْ مُتَابَعَةِ الشَّهَوَاتِ وَرُكُوبِ الْمُخَالَفَاتِ وَلُزُومِ بَابِ الْمُوَافَقَةِ ، وَأَنِسَ بِرَاحَةِ الْيَقِينِ وَاسْتَنَدَ إِلَى رُكْنِ التَّوَكُّلِ أَتَتْهُ الْفَوَائِدُ فِي كُلِّ أَحْوَالِهِ غَيْرَ غَافِلٍ عَنْهَا