سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الْوَاسِطِيَّ ، يَقُولُ : " الذَّاكِرُونَ فِي ذِكْرِهِ أَكْثَرُ غَفْلَةً مِنَ النَّاسِينَ لِذِكْرِهِ لِأَنَّ ذِكْرَهُ سِوَاهُ ، وَكَانَ يَقُولُ : مُطَالَعَةُ الْأَعْوَاضِ عَلَى الطَّاعَاتِ مِنْ نِسْيَانِ الْفَضْلِ ، وَحَيَاةُ الْقُلُوبِ بِاللَّهِ بَلْ بِإِبْقَاءِ الْقُلُوبِ مَعَ اللَّهِ بَلِ الْغِيبَةُ عَنِ اللَّهِ بِاللَّهِ "
سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ الْحُسَيْنِ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيَّ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ أَبَا الْعَبَّاسِ السَّيَّارِيَّ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الْوَاسِطِيَّ ، يَقُولُ : الذَّاكِرُونَ فِي ذِكْرِهِ أَكْثَرُ غَفْلَةً مِنَ النَّاسِينَ لِذِكْرِهِ لِأَنَّ ذِكْرَهُ سِوَاهُ ، وَكَانَ يَقُولُ : مُطَالَعَةُ الْأَعْوَاضِ عَلَى الطَّاعَاتِ مِنْ نِسْيَانِ الْفَضْلِ ، وَحَيَاةُ الْقُلُوبِ بِاللَّهِ بَلْ بِإِبْقَاءِ الْقُلُوبِ مَعَ اللَّهِ بَلِ الْغِيبَةُ عَنِ اللَّهِ بِاللَّهِ