حَضَرَتْ أَبَا يَعْقُوبَ الزَّيَّاتَ وَقَالَ لِمُرِيدٍ : " تَحْفَظُ الْقُرْآنَ ؟ فَقَالَ : لَا ، فَقَالَ : وَاغَوْثَاهُ بِاللَّهِ مُرِيدٌ لَا يَحْفَظُ الْقُرْآنَ كَأُتْرُجَّةٍ لَا رِيحَ لَهَا فَبِمَ يَتَنَغَّمُ ؟ فَبِمَ يَتَرَنَّمُ ؟ فَبِمَ ينَاجِي رَبَّهُ ؟ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ عَيْشَ الْعَارِفِينَ سَمَاعُ النَّغَمِ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِنْ غَيْرِهِمْ ؟ "
وَحَكَى عَنْهُ أَبُو سَعِيدٍ الْخَزَّازُ قَالَ : حَضَرَتْ أَبَا يَعْقُوبَ الزَّيَّاتَ وَقَالَ لِمُرِيدٍ : تَحْفَظُ الْقُرْآنَ ؟ فَقَالَ : لَا ، فَقَالَ : وَاغَوْثَاهُ بِاللَّهِ مُرِيدٌ لَا يَحْفَظُ الْقُرْآنَ كَأُتْرُجَّةٍ لَا رِيحَ لَهَا فَبِمَ يَتَنَغَّمُ ؟ فَبِمَ يَتَرَنَّمُ ؟ فَبِمَ ينَاجِي رَبَّهُ ؟ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ عَيْشَ الْعَارِفِينَ سَمَاعُ النَّغَمِ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِنْ غَيْرِهِمْ ؟