سَمِعْتُ الْجُنَيْدَ ، وَقَدْ سَأَلَهُ رَجُلٌ : كَيْفَ الطَّرِيقُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى ؟ فَقَالَ : " تَوْبَةٌ تَحُلَّ الْإِصْرَارَ وَخَوْفٌ يُزِيلُ الْغِرَّةَ وَرَجَاءٌ مُزْعِجٌ إِلَى طَرِيقِ الْخَيْرَاتِ وَمُرَاقَبَةُ اللَّهِ فِي خَوَاطِرِ الْقُلُوبِ "
سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ بْنَ مِقْسَمٍ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ أَبَا الْقَاسِمِ الْحَفَّارَ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ الْجُنَيْدَ ، وَقَدْ سَأَلَهُ رَجُلٌ : كَيْفَ الطَّرِيقُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى ؟ فَقَالَ : تَوْبَةٌ تَحُلَّ الْإِصْرَارَ وَخَوْفٌ يُزِيلُ الْغِرَّةَ وَرَجَاءٌ مُزْعِجٌ إِلَى طَرِيقِ الْخَيْرَاتِ وَمُرَاقَبَةُ اللَّهِ فِي خَوَاطِرِ الْقُلُوبِ