كُنْتُ أَمْشِي مَعَ الْجُنَيْدِ فَلَقِيَهُ الشِّبْلِيُّ فَقَالَ لَهُ : يَا أَبَا الْقَاسِمِ ، مَا تَقُولُ فِيمَنِ الْحَقُّ حَسْبُهُ نَعْتًا وَعِلْمًا وَوُجُودًا ؟ فَقَالَ لَهُ : " يَا أَبَا بَكْرٍ جَلَّتِ الْأُلُوهِيَّةُ وَتَعَاظَمَتِ الرُّبُوبِيَّةُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ أَكَابِرِ الطَّبَقَةِ أَلْفُ طَبَقَةٍ فِي أَوَّلِ طَبَقَةٍ مِنْهَا ذَهَبَ الِاسْمُ "
أَخْبَرَنَا جَعْفَرٌ ، وَحَدَّثَنِي عَنْهُ ، عُثْمَانُ قَالَ : كُنْتُ أَمْشِي مَعَ الْجُنَيْدِ فَلَقِيَهُ الشِّبْلِيُّ فَقَالَ لَهُ : يَا أَبَا الْقَاسِمِ ، مَا تَقُولُ فِيمَنِ الْحَقُّ حَسْبُهُ نَعْتًا وَعِلْمًا وَوُجُودًا ؟ فَقَالَ لَهُ : يَا أَبَا بَكْرٍ جَلَّتِ الْأُلُوهِيَّةُ وَتَعَاظَمَتِ الرُّبُوبِيَّةُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ أَكَابِرِ الطَّبَقَةِ أَلْفُ طَبَقَةٍ فِي أَوَّلِ طَبَقَةٍ مِنْهَا ذَهَبَ الِاسْمُ