سُئِلَ أَبُو عُثْمَانَ : مَا عَلَامَةُ السَّعَادَةِ وَالشَّقَاوَةِ ؟ فَقَالَ : " عَلَامَةُ السَّعَادَةِ أَنْ تُطِيعَ اللَّهَ وَتَخَافَ أَنْ تَكُونَ مَرْدُودًا ، وَعَلَامَةُ الشَّقَاوَةِ أَنْ تَعْصِيَ اللَّهَ وَتَرْجُوَ أَنْ تَكُونَ مَقْبُولًا "
وَقَالَ مَحْفُوظٌ : سُئِلَ أَبُو عُثْمَانَ : مَا عَلَامَةُ السَّعَادَةِ وَالشَّقَاوَةِ ؟ فَقَالَ : عَلَامَةُ السَّعَادَةِ أَنْ تُطِيعَ اللَّهَ وَتَخَافَ أَنْ تَكُونَ مَرْدُودًا ، وَعَلَامَةُ الشَّقَاوَةِ أَنْ تَعْصِيَ اللَّهَ وَتَرْجُوَ أَنْ تَكُونَ مَقْبُولًا