وَقَالَ أَبُو عُثْمَانَ : " الْعَاقِلُ مَنْ تَأَهَّبَ لِلْمَخَاوِفِ قَبْلَ وُقُوعِهَا ، وَالتَّفْوِيضُ بِمَا جَهِلْتَ عِلْمَهُ إِلَى عَالِمِهِ ، وَالتَّفْوِيضُ مُقَدِّمَةٌ لِلرِّضَا ، وَالرِّضَا بَابُ اللَّهِ الْأَعْظَمُ ، وَالذِّكْرُ الْكَثِيرُ أَنْ تَذْكُرَهُ فِي ذِكْرِكَ لَهُ أَنَّكَ لَمْ تَصِلْ إِلَى ذِكْرِهِ إِلَّا بِهِ وَبِفَضْلِهِ "
وَقَالَ أَبُو عُثْمَانَ : الْعَاقِلُ مَنْ تَأَهَّبَ لِلْمَخَاوِفِ قَبْلَ وُقُوعِهَا ، وَالتَّفْوِيضُ بِمَا جَهِلْتَ عِلْمَهُ إِلَى عَالِمِهِ ، وَالتَّفْوِيضُ مُقَدِّمَةٌ لِلرِّضَا ، وَالرِّضَا بَابُ اللَّهِ الْأَعْظَمُ ، وَالذِّكْرُ الْكَثِيرُ أَنْ تَذْكُرَهُ فِي ذِكْرِكَ لَهُ أَنَّكَ لَمْ تَصِلْ إِلَى ذِكْرِهِ إِلَّا بِهِ وَبِفَضْلِهِ