قَالَ السَّرِيُّ السَّقَطِيُّ : " لِلْمُرِيدِ عَشْرُ مَقَامَاتٍ : التَّحُبُّبُ إِلَى اللَّهِ بِالنَّافِلَةِ وَالتَّزَيُّنِ عِنْدَهُ بِنَصِيحَةِ الْأُمَّةِ ، وَالْأُنْسُ بِكَلَامِ اللَّهِ وَالصَّبْرُ عَلَى أَحْكَامِهِ وَالْأَثَرَةُ لَأَمْرِهِ وَالْحَيَاءُ مِنْ نَظَرِهِ وَبَذْلُ الْمَجْهُودِ فِي مَحْبُوبِهِ وَالرِّضَا بِالْقِلَّةِ وَالْقَنَاعَةُ بِالْخُمُولِ "
سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، يَقُولُ : ثنا أَبُو حَامِدٍ ، ثنا إِسْمَاعِيلُ قَالَ : قَالَ السَّرِيُّ السَّقَطِيُّ : لِلْمُرِيدِ عَشْرُ مَقَامَاتٍ : التَّحُبُّبُ إِلَى اللَّهِ بِالنَّافِلَةِ وَالتَّزَيُّنِ عِنْدَهُ بِنَصِيحَةِ الْأُمَّةِ ، وَالْأُنْسُ بِكَلَامِ اللَّهِ وَالصَّبْرُ عَلَى أَحْكَامِهِ وَالْأَثَرَةُ لَأَمْرِهِ وَالْحَيَاءُ مِنْ نَظَرِهِ وَبَذْلُ الْمَجْهُودِ فِي مَحْبُوبِهِ وَالرِّضَا بِالْقِلَّةِ وَالْقَنَاعَةُ بِالْخُمُولِ