سَمِعْتُ أَبَا يَزِيدَ يَقُولُ يَوْمًا : " مَا ذَكَرُوهُ إِلَّا بِالْغَفْلَةِ وَلَا خَدَمُوهُ إِلَّا بِالْفَتْرَةِ قَالَ : وَسَمِعُوهُ يَوْمًا , وَهُوَ يَقُولُ : لَا تَقْطَعْنِي بِكَ عَنْكَ وَسَمِعُوهُ يَوْمًا وَهُوَ يَقُولُ : أَكْثَرُ النَّاسِ إِشَارَةً أَبْعَدُهُمْ مِنْهُ , وَسَأَلَهُ رَجُلٌ مَنْ أَصْحَبُ ؟ فَقَالَ : مَنْ لَا يَحْتَاجُ أَنْ تَكْتُمَهُ شَيْئًا مِمَّا يَعْلَمُهُ اللَّهُ مِنْكَ , وَسَمِعُوهُ يَوْمًا , يَقُولُ : أَقْرَبُهُمْ مِنَ اللَّهِ أَوْسَعُهُمْ عَلَى خَلْقِهِ , وَسَمِعُوهُ يَوْمًا وَهُوَ يَقُولُ : لَا يَحْمِلُ عَطَايَاهُ إِلَّا مَطَايَاهُ الْمُذَلَّلَةُ الْمُرَوَّضَةُ , وَسَأَلَهُ رَجُلٌ مَنْ أُصَاحِبُ ؟ فَقَالَ : مَنْ إِذَا مَرِضْتَ عَادَكَ وَإِذَا أَذْنَبْتَ تَابَ عَلَيْكَ
حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ , ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ , ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ , ثنا عُمَرُ , عَنْ أَبِي مُوسَى , قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا يَزِيدَ يَقُولُ يَوْمًا : مَا ذَكَرُوهُ إِلَّا بِالْغَفْلَةِ وَلَا خَدَمُوهُ إِلَّا بِالْفَتْرَةِ قَالَ : وَسَمِعُوهُ يَوْمًا , وَهُوَ يَقُولُ : لَا تَقْطَعْنِي بِكَ عَنْكَ وَسَمِعُوهُ يَوْمًا وَهُوَ يَقُولُ : أَكْثَرُ النَّاسِ إِشَارَةً أَبْعَدُهُمْ مِنْهُ , وَسَأَلَهُ رَجُلٌ مَنْ أَصْحَبُ ؟ فَقَالَ : مَنْ لَا يَحْتَاجُ أَنْ تَكْتُمَهُ شَيْئًا مِمَّا يَعْلَمُهُ اللَّهُ مِنْكَ , وَسَمِعُوهُ يَوْمًا , يَقُولُ : أَقْرَبُهُمْ مِنَ اللَّهِ أَوْسَعُهُمْ عَلَى خَلْقِهِ , وَسَمِعُوهُ يَوْمًا وَهُوَ يَقُولُ : لَا يَحْمِلُ عَطَايَاهُ إِلَّا مَطَايَاهُ الْمُذَلَّلَةُ الْمُرَوَّضَةُ , وَسَأَلَهُ رَجُلٌ مَنْ أُصَاحِبُ ؟ فَقَالَ : مَنْ إِذَا مَرِضْتَ عَادَكَ وَإِذَا أَذْنَبْتَ تَابَ عَلَيْكَ