وَسَمِعْتُ ذَا النُّونِ ، يَقُولُ : " مِنَ المُحَالِ أَنْ يَحْسُنَ مِنْكَ الظَنُّ وَلَا يَحْسُنَ مِنْهُ المَنُّ ، قَالَ : وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ : كَيْفَ أَفْرَحُ بِعَمَلِي وَذُنُوبِي مُزْدَحِمَةٌ ، أَمْ كَيْفَ أَفْرَحُ بِأَمَلِي وَعَاقِبَتِي مُبْهَمَةٌ "
قَالَ وَسَمِعْتُ ذَا النُّونِ ، يَقُولُ : مِنَ المُحَالِ أَنْ يَحْسُنَ مِنْكَ الظَنُّ وَلَا يَحْسُنَ مِنْهُ المَنُّ ، قَالَ : وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ : كَيْفَ أَفْرَحُ بِعَمَلِي وَذُنُوبِي مُزْدَحِمَةٌ ، أَمْ كَيْفَ أَفْرَحُ بِأَمَلِي وَعَاقِبَتِي مُبْهَمَةٌ