وَسَمِعْتُ ذَا النُّونِ وَسُئِلَ : مَا أَسَاسُ قَسْوَةِ الْقَلْبِ لِلْمُرِيدِ ؟ فَقَالَ : " بَحْثُهُ عَنْ عُلُومِ رِضَى نَفْسِهِ بِتَعْلِيمِهَا دُونَ اسْتِعْمَالِهَا وَالْوُصُولِ إِلَى حَقَائِقِهَا "
قَالَ : وَسَمِعْتُ ذَا النُّونِ وَسُئِلَ : مَا أَسَاسُ قَسْوَةِ الْقَلْبِ لِلْمُرِيدِ ؟ فَقَالَ : بَحْثُهُ عَنْ عُلُومِ رِضَى نَفْسِهِ بِتَعْلِيمِهَا دُونَ اسْتِعْمَالِهَا وَالْوُصُولِ إِلَى حَقَائِقِهَا