كُنْتُ عِنْدَ أَبِي الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيِّ ، فَوَرَدَ عَلَيْهِ كِتَابُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ : " مَا بِالْبَصْرَتَيْنِ - يَعْنِي بِالْبَصْرَةِ وَالْكُوفَةِ - أَحَدٌ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، وَلَا أَرْفَعُ قَدْرًا فِي نَفْسِي مِنْهُ "
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدُوسِ بْنِ كَامِلٍ ، حَدَّثَنِي شُجَاعُ بْنُ مَخْلَدٍ ، قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ أَبِي الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيِّ ، فَوَرَدَ عَلَيْهِ كِتَابُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ : مَا بِالْبَصْرَتَيْنِ - يَعْنِي بِالْبَصْرَةِ وَالْكُوفَةِ - أَحَدٌ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، وَلَا أَرْفَعُ قَدْرًا فِي نَفْسِي مِنْهُ