• 967
  • عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، " أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَعَوَّذُ مِنْ سُوءِ الْقَضَاءِ , وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ , وَدَرَكِ الشَّقَاءِ , وَجَهْدِ الْبَلَاءِ "

    حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، ثنا قُتَيْبَةُ ، ثنا سُفْيَانُ ، عَنْ سُمَيٍّ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كَانَ يَتَعَوَّذُ مِنْ سُوءِ الْقَضَاءِ , وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ , وَدَرَكِ الشَّقَاءِ , وَجَهْدِ الْبَلَاءِ

    وشماتة: الشَّماتة : فرَحُ العَدُوِّ بِبَلِيَّة تَنْزل بمن يُعاَديه
    : درك الشقاء : الوقوع في المحرمات المهلكة
    ودرك: درك الشقاء : الإِدراك واللحاق بالشدة والعسر ، ويطلق على الهلاك
    وجهد: الجُهْد والجَهْد : بالضم هو الوُسْع والطَّاقة، وبالفَتْح : المَشَقَّة. وقيل المُبَالَغة والْغَايَة. وقيل هُمَا لُغتَان في الوُسْع والطَّاقَة، فأمَّا في المشَقَّة والْغَاية فالفتح لا غير
    كَانَ يَتَعَوَّذُ مِنْ سُوءِ الْقَضَاءِ , وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ , وَدَرَكِ الشَّقَاءِ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات