عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ ، قَالَ : إِذَا زَهِدَ الْعَبْدُ فِي الدُّنْيَا أَنَبْتَ اللَّهُ الْحِكْمَةَ فِي قَلْبِهِ وَأَطْلَقَ بِهَا لِسَانَهُ وَبَصَرَّهُ عُيُوبَ الدُّنْيَا وَدَاءَهَا وَدَوَاءَهَا
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ، ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ مُحَمَّدِ الزَّيَّاتُ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ خَالِدٍ ، ثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْمُسْتَمْلِيُّ ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ ، قَالَ : إِذَا زَهِدَ الْعَبْدُ فِي الدُّنْيَا أَنَبْتَ اللَّهُ الْحِكْمَةَ فِي قَلْبِهِ وَأَطْلَقَ بِهَا لِسَانَهُ وَبَصَرَّهُ عُيُوبَ الدُّنْيَا وَدَاءَهَا وَدَوَاءَهَا