حَدَّثَنِي حَفْصُ بْنُ نُفَيْلٍ الْمُذْهِبِيُّ ، قَالَ : رَأَيْتُ دَاوُدَ الطَّائِيُّ فِي مَنَامِي فَقُلْتُ لَهُ : هَلْ لَكَ عِلْمٌ بِسُفْيَانَ بْنِ سَعِيدٍ فَقَدْ كَانَ يُحِبُّ الْخَيْرَ وَأَهْلَهُ ؟ قَالَ : فَتَبَسَّمَ ، ثُمَّ قَالَ : رَقَّاهُ الْخَيْرُ إِلَى دَرَجَاتِ أَهْلِ الْخَيْرِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ سُفْيَانَ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ ، حَدَّثَنِي أَبُو الْوَلِيدِ الْكَلْبِيُّ ، حَدَّثَنِي حَفْصُ بْنُ نُفَيْلٍ الْمُذْهِبِيُّ ، قَالَ : رَأَيْتُ دَاوُدَ الطَّائِيُّ فِي مَنَامِي فَقُلْتُ لَهُ : هَلْ لَكَ عِلْمٌ بِسُفْيَانَ بْنِ سَعِيدٍ فَقَدْ كَانَ يُحِبُّ الْخَيْرَ وَأَهْلَهُ ؟ قَالَ : فَتَبَسَّمَ ، ثُمَّ قَالَ : رَقَّاهُ الْخَيْرُ إِلَى دَرَجَاتِ أَهْلِ الْخَيْرِ