ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ ، قَالَ : كُنَّا نَكُونُ عِنْدَ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ فَكَأَنَّهُ قَدْ أُوقِفَ لِلْحِسَابِ فَلَا نَجْتَرِئُ أَنْ نُكَلِّمُهُ فَنُعَرِّضُ بِذِكْرِ الْحَدِيثِ فَيَذْهَبُ ذَلِكَ الْخُشُوعُ ، فَإِنَّمَا هُوَ حَدَّثَنَا وَحَدَّثَنَا
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمُنْعِمِ ، ثَنَا أَحْمَدُ ، ثَنَا الْحَضْرَمِيُّ ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ ، قَالَ : كُنَّا نَكُونُ عِنْدَ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ فَكَأَنَّهُ قَدْ أُوقِفَ لِلْحِسَابِ فَلَا نَجْتَرِئُ أَنْ نُكَلِّمُهُ فَنُعَرِّضُ بِذِكْرِ الْحَدِيثِ فَيَذْهَبُ ذَلِكَ الْخُشُوعُ ، فَإِنَّمَا هُوَ حَدَّثَنَا وَحَدَّثَنَا