سَمِعْتُ الثَّوْرِيَّ ، يَقُولُ : مَا مِنْ عَمَلٍ أَفْضَلُ مِنْ طَلَبِ الْحَدِيثِ إِذَا صَحَّتِ النِّيَّةُ فِيهِ ، قَالَ أَحْمَدُ : قُلْتُ لِلْفِرْيَابِيِّ : وَأَيُّ شَيْءٍ النِّيَّةُ ؟ قَالَ : تُرِيدُ بِهِ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الْمَوْصِلِيُّ ، وَأَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ، قَالَا : ثَنَا جَعْفَرٌ الْفِرْيَابِيُّ ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ يُوسُفَ الْفِرْيَابِيَّ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ الثَّوْرِيَّ ، يَقُولُ : مَا مِنْ عَمَلٍ أَفْضَلُ مِنْ طَلَبِ الْحَدِيثِ إِذَا صَحَّتِ النِّيَّةُ فِيهِ ، قَالَ أَحْمَدُ : قُلْتُ لِلْفِرْيَابِيِّ : وَأَيُّ شَيْءٍ النِّيَّةُ ؟ قَالَ : تُرِيدُ بِهِ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ