ثَنَا مُطَرِّفٌ ، قَالَ : قَالَ لِي مَالِكٌ : مَا يَقُولُ النَّاسُ فِيَّ ؟ قُلْتُ : أَمَّا الصَّدِيقُ فَيُثْنِي وَأَمَّا الْعَدُوُّ فَيَقَعُ ، قَالَ : مَا زَالَ النَّاسُ كَذَا لَهُمْ صَدِيقٌ وَعَدُوٌّ وَلَكِنْ نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ تَتَابُعِ الْأَلْسِنَةِ كُلِّهَا
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الزُّهْرِيُّ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى الطَّرَسُوسِيُّ ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ الْحِزَامِيُّ ، ثَنَا مُطَرِّفٌ ، قَالَ : قَالَ لِي مَالِكٌ : مَا يَقُولُ النَّاسُ فِيَّ ؟ قُلْتُ : أَمَّا الصَّدِيقُ فَيُثْنِي وَأَمَّا الْعَدُوُّ فَيَقَعُ ، قَالَ : مَا زَالَ النَّاسُ كَذَا لَهُمْ صَدِيقٌ وَعَدُوٌّ وَلَكِنْ نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ تَتَابُعِ الْأَلْسِنَةِ كُلِّهَا