سَمِعْتُ عَمِّيَ وَهْبَ بْنَ مُنَبِّهٍ يَقُولُ : " الْأَجْرُ مَعْرُوضٌ ، وَلَكِنْ لَا يَسْتَوْجِبُهُ مَنْ لَا يَعْمَلُ ، وَلَا يَجِدُهُ مَنْ لَا يَبْتَغِيهِ ، وَلَا يُبْصِرُهُ مَنْ لَا يَنْظُرُ إِلَيْهِ ، وَطَاعَةُ اللَّهِ قُرَيْبَةٌ مِمَّنْ يَرْغَبُ فِيهَا ، بَعِيدَةٌ مِمَّنْ يَزْهَدُ فِيهَا ، وَمَنْ يَحْرِصْ عَلَيْهَا يَبْتَغِيهَا ، وَمَنْ لَا يُحِبُّهَا لَا يَجِدُهَا ، وَلَا تَسْبِقُ مَنْ سَعَى إِلَيْهَا ، وَلَا يُدْرِكُهَا مَنْ أَبْطَأَ عَنْهَا ، وَطَاعَةُ اللَّهِ تَعَالَى تُشَرِّفُ مَنْ أَكْرَمَهَا ، وَتُهِينُ مَنْ أَضَاعَهَا ، وَكِتَابُ اللَّهِ تَعَالَى يَدُلُّ عَلَيْهَا ، وَالْإِيمَانُ بِاللَّهِ تَعَالَى يَحُضُّ عَلَيْهَا "
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّنْعَانِيُّ ، ثنا أَبُو قُدَامَةَ ، ثنا هَمَّامُ بْنُ مَسْلَمَةَ بْنِ عُقْبَةَ ، ثنا غَوْثُ بْنُ جَابِرٍ ، ثنا عَقِيلُ بْنُ مَعْقِلِ بْنِ مُنَبِّهٍ ، سَمِعْتُ عَمِّيَ وَهْبَ بْنَ مُنَبِّهٍ يَقُولُ : الْأَجْرُ مَعْرُوضٌ ، وَلَكِنْ لَا يَسْتَوْجِبُهُ مَنْ لَا يَعْمَلُ ، وَلَا يَجِدُهُ مَنْ لَا يَبْتَغِيهِ ، وَلَا يُبْصِرُهُ مَنْ لَا يَنْظُرُ إِلَيْهِ ، وَطَاعَةُ اللَّهِ قُرَيْبَةٌ مِمَّنْ يَرْغَبُ فِيهَا ، بَعِيدَةٌ مِمَّنْ يَزْهَدُ فِيهَا ، وَمَنْ يَحْرِصْ عَلَيْهَا يَبْتَغِيهَا ، وَمَنْ لَا يُحِبُّهَا لَا يَجِدُهَا ، وَلَا تَسْبِقُ مَنْ سَعَى إِلَيْهَا ، وَلَا يُدْرِكُهَا مَنْ أَبْطَأَ عَنْهَا ، وَطَاعَةُ اللَّهِ تَعَالَى تُشَرِّفُ مَنْ أَكْرَمَهَا ، وَتُهِينُ مَنْ أَضَاعَهَا ، وَكِتَابُ اللَّهِ تَعَالَى يَدُلُّ عَلَيْهَا ، وَالْإِيمَانُ بِاللَّهِ تَعَالَى يَحُضُّ عَلَيْهَا