" وَتَمَامُ التَّقْوَى أَنْ يَتَّقِيَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ الْعَبْدُ حَتَّى يَتَّقِيَهُ فِي مِثْلِ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ ، حَتَّى يَتْرُكَ بَعْضَ مَا يَرَى أَنَّهُ حَلَالٌ خَشْيَةَ أَنْ يَكُونَ حَرَامًا ، يَكُونُ حَاجِزًا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْحَرَامِ ، إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ بَيَّنَ لِعِبَادِهِ الَّذِي هُوَ يُصَيِّرُهُمْ إِلَيْهِ ، قَالَ تَعَالَى : {{ مَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ }} ، فَلَا تَحْقِرَنَّ شَيْئًا مِنَ الشَّرِّ أَنْ تَتَّقِيَهُ ، وَلَا شَيْئًا مِنَ الْخَيْرِ أَنْ تَفْعَلَهُ "
وَتَمَامُ التَّقْوَى أَنْ يَتَّقِيَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ الْعَبْدُ حَتَّى يَتَّقِيَهُ فِي مِثْلِ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ ، حَتَّى يَتْرُكَ بَعْضَ مَا يَرَى أَنَّهُ حَلَالٌ خَشْيَةَ أَنْ يَكُونَ حَرَامًا ، يَكُونُ حَاجِزًا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْحَرَامِ ، إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَدْ بَيَّنَ لِعِبَادِهِ الَّذِي هُوَ يُصَيِّرُهُمْ إِلَيْهِ ، قَالَ تَعَالَى : {{ مَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ }} ، فَلَا تَحْقِرَنَّ شَيْئًا مِنَ الشَّرِّ أَنْ تَتَّقِيَهُ ، وَلَا شَيْئًا مِنَ الْخَيْرِ أَنْ تَفْعَلَهُ