Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/production/pages/hadith.php on line 215

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/production/pages/hadith.php on line 215
أرشيف الإسلام - موسوعة الحديث - حديث () - شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي حديث رقم: 1286
  • 2842
  • عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، فِي قَوْلِهِ : {{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ }} ، وَهُوَ الْإِسْلَامُ {{ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا }} قَالَ : " أَخْبَرَ اللَّهُ نَبِيَّهُ وَالْمُؤْمِنِينَ أَنَّهُ قَدْ أَكْمَلَ لَهُمُ الْإِيمَانَ ، وَلَا يَحْتَاجُونَ إِلَى زِيَادَةٍ أَبَدًا وَقَدْ أَتَمَّهُ اللَّهُ فَلَا يَنْقُصُ أَبَدًا ، وَقَدْ رَضِيَهُ اللَّهُ فَلَا يَسْخَطُهُ أَبَدًا " ، وَقَوْلُهُ : {{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ }} قَالَ : " الْمُنَافِقُونَ لَا يَدْخُلُ قُلُوبَهُمْ شَيْءٌ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ عِنْدَ أَدَاءِ فَرَائِضِهِ ، وَلَا يُؤْمِنُونَ بِشَيْءٍ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَلَا يَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللَّهِ ، وَلَا يُصَلُّونَ إِذَا غَابُوا ، وَلَا يُؤَدُّونَ زَكَاةَ أَمْوَالِهِمْ ، فَأَخْبَرَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ أَنَّهُمْ لَيْسُوا بِمُؤْمِنِينَ " ثُمَّ وَصَفَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَ : {{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ }} فَأَدَّوْا فَرَائِضَهُ ، {{ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا }} ، وَيَقُولُ تَصْدِيقًا {{ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ }} يَقُولُ : لَا يَرْجُونَ غَيْرَهُ ، {{ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ }} يَقُولُ : " الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ " {{ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ }} . يَقُولُ : " زَكَاةَ أَمْوَالِهِمْ " {{ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا }} يَقُولُ : " بَرِئُوا مِنَ الْكُفْرِ " قَالَ : ثُمَّ وَصَفَ اللَّهُ النِّفَاقَ وَأَهْلَهُ فَقَالَ : {{ إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ }} إِلَى قَوْلِهِ : {{ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا }} فَجَعَلَ اللَّهُ الْمُؤْمِنَ مُؤْمِنًا حَقًّا ، وَالْكَافِرَ كَافِرًا حَقًّا ، وَقَوْلُهُ : {{ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ }} قَالَ : " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى بَعَثَ نَبِيَّهُ بِشَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فَلَمَّا صَدَّقَ بِهِ الْمُؤْمِنُونَ زَادَهُمُ الصَّلَاةَ ، فَلَمَّا صَدَّقُوا بِهَا زَادَهُمُ الصِّيَامَ ، فَلَمَّا صَدَّقُوا بِهِ زَادَهُمُ الْحَجَّ ، فَلَمَّا صَدَّقُوا بِهِ زَادَهُمُ الْجِهَادَ ، ثُمَّ أَكْمَلَ لَهُمْ دِينَهُمْ فَقَالَ : {{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي }} " وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : " فَأَوْثَقُ إِيمَانِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَأَهْلِ الْأَرْضِ وَأَصْدَقُهُ شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ "

    أنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّحْوِيُّ بِالْكُوفَةِ قَالَ : نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ ثَابِتٍ الْحَرِيرِيُّ ، قَالَ : نا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، قَالَ : نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ ، قَالَ : نا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، فِي قَوْلِهِ : {{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ }} ، وَهُوَ الْإِسْلَامُ {{ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا }} قَالَ : أَخْبَرَ اللَّهُ نَبِيَّهُ وَالْمُؤْمِنِينَ أَنَّهُ قَدْ أَكْمَلَ لَهُمُ الْإِيمَانَ ، وَلَا يَحْتَاجُونَ إِلَى زِيَادَةٍ أَبَدًا وَقَدْ أَتَمَّهُ اللَّهُ فَلَا يَنْقُصُ أَبَدًا ، وَقَدْ رَضِيَهُ اللَّهُ فَلَا يَسْخَطُهُ أَبَدًا ، وَقَوْلُهُ : {{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ }} قَالَ : الْمُنَافِقُونَ لَا يَدْخُلُ قُلُوبَهُمْ شَيْءٌ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ عِنْدَ أَدَاءِ فَرَائِضِهِ ، وَلَا يُؤْمِنُونَ بِشَيْءٍ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَلَا يَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللَّهِ ، وَلَا يُصَلُّونَ إِذَا غَابُوا ، وَلَا يُؤَدُّونَ زَكَاةَ أَمْوَالِهِمْ ، فَأَخْبَرَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ أَنَّهُمْ لَيْسُوا بِمُؤْمِنِينَ ثُمَّ وَصَفَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَ : {{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ }} فَأَدَّوْا فَرَائِضَهُ ، {{ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا }} ، وَيَقُولُ تَصْدِيقًا {{ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ }} يَقُولُ : لَا يَرْجُونَ غَيْرَهُ ، {{ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ }} يَقُولُ : الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ {{ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ }} . يَقُولُ : زَكَاةَ أَمْوَالِهِمْ {{ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا }} يَقُولُ : بَرِئُوا مِنَ الْكُفْرِ قَالَ : ثُمَّ وَصَفَ اللَّهُ النِّفَاقَ وَأَهْلَهُ فَقَالَ : {{ إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ }} إِلَى قَوْلِهِ : {{ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا }} فَجَعَلَ اللَّهُ الْمُؤْمِنَ مُؤْمِنًا حَقًّا ، وَالْكَافِرَ كَافِرًا حَقًّا ، وَقَوْلُهُ : {{ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ }} قَالَ : إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى بَعَثَ نَبِيَّهُ بِشَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فَلَمَّا صَدَّقَ بِهِ الْمُؤْمِنُونَ زَادَهُمُ الصَّلَاةَ ، فَلَمَّا صَدَّقُوا بِهَا زَادَهُمُ الصِّيَامَ ، فَلَمَّا صَدَّقُوا بِهِ زَادَهُمُ الْحَجَّ ، فَلَمَّا صَدَّقُوا بِهِ زَادَهُمُ الْجِهَادَ ، ثُمَّ أَكْمَلَ لَهُمْ دِينَهُمْ فَقَالَ : {{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي }} وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : فَأَوْثَقُ إِيمَانِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَأَهْلِ الْأَرْضِ وَأَصْدَقُهُ شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ

    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات
    حديث رقم: 12620 في المعجم الكبير للطبراني مَنِ اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ وَمَا أَسْنَدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
    حديث رقم: 12809 في المعجم الكبير للطبراني مَنِ اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ وَمَا أَسْنَدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
    حديث رقم: 2824 في مسند الطيالسي وَمَا أَسْنَدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ عَمَّارُ بْنُ أَبِي عَمَّارٍ
    حديث رقم: 196 في الشريعة للآجري مُقَدِّمَة بَابُ تَفْرِيعِ مَعْرِفَةِ الْإِيمَانِ وَالْإِسْلَامِ وَشَرَائِعِ الدِّينِ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ ، أَمَّا بَعْدُ فَاعْلَمُوا رَحِمَنَا وَإِيَّاكُمْ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً لِيُقِرُّوا بِتَوْحِيدِهِ ، فَيَقُولُوا : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ فَكَانَ مَنْ قَالَ هَذَا مُوقِنًا مِنْ قَلْبِهِ وَنَاطِقًا بِلِسَانِهِ أَجْزَأَهُ ، وَمَنْ مَاتَ عَلَى هَذَا فَإِلَى الْجَنَّةِ ، فَلَمَّا آمَنُوا بِذَلِكَ ، وَأَخْلَصُوا تَوْحِيدَهُمْ ، فَرَضَ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةَ بِمَكَّةَ ، فَصَدَّقُوا بِذَلِكَ ، وَآمَنُوا وَصَلَّوْا ، ثُمَّ فَرَضَ عَلَيْهِمُ الْهِجْرَةَ ، فَهَاجَرُوا ، وَفَارَقُوا الْأَهْلَ وَالْوَطَنَ ، ثُمَّ فَرَضَ عَلَيْهِمْ بِالْمَدِينَةِ الصِّيَامَ ، فَآمَنُوا وَصَدَّقُوا وَصَامُوا شَهْرَ رَمَضَانَ ، ثُمَّ فَرَضَ عَلَيْهِمُ الزَّكَاةَ ، فَآمَنُوا وَصَدَّقُوا ، وَأَدَّوْا ذَلِكَ كَمَا أُمِرُوا ، ثُمَّ فَرَضَ عَلَيْهِمُ الْجِهَادَ ، فَجَاهَدُوا الْبَعِيدَ وَالْقَرِيبَ ، وَصَبَرُوا وَصَدَّقُوا ، ثُمَّ فَرَضَ عَلَيْهِمُ الْحَجَّ ، فَحَجُّوا وَآمَنُوا بِهِ ، فَلَمَّا آمَنُوا بِهَذِهِ الْفَرَائِضِ ، وَعَمِلُوا بِهَا تَصْدِيقًا بِقُلُوبِهِمْ ، وَقَوْلًا بِأَلْسِنَتِهِمْ ، وَعَمَلًا بِجَوَارِحِهِمْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ثُمَّ أَعْلَمَهُمْ أَنَّهُ لَا يَقْبَلُ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا دِينَ الْإِسْلَامِ فَقَالَ تَعَالَى : وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ ، وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ وَقَالَ تَعَالَى : إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ، وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : بُنِيَ الْإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ : شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ، وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ ، وَصَوْمِ شَهْرِ رَمَضَانَ ، وَحَجِّ الْبَيْتِ الْحَرَامِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ثُمَّ بَيَّنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأُمَّتِهِ شَرَائِعَ الْإِسْلَامِ ، حَالًا بَعْدَ حَالٍ ، وَسَنَذْكُرُ ذَلِكَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى ، وَهَذَا رَحِمَكُمُ اللَّهُ طَرِيقُ الْمُسْلِمِينَ فَإِنِ احْتَجَّ مُحْتَجٌّ بِالْأَحَادِيثِ الَّتِي رُوِيَتْ : مَنْ قَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ قِيلَ لَهُ : هَذِهِ كَانَتْ قَبْلَ نُزُولِ الْفَرَائِضِ ، عَلَى مَا تَقَدَّمَ ذِكْرُنا لَهُ ، وَهَذَا قَوْلُ عُلَمَاءِ الْمُسْلِمِينَ ، مِمَّنْ نَفَعَهُمُ اللَّهُ تَعَالَى بِالْعِلْمِ ، وَكَانُوا أَئِمَّةً يُقْتَدَى بِهِمْ ، سِوَى الْمُرْجِئَةِ الَّذِينَ خَرَجُوا عَنْ جُمْلَةٍ مَا عَلَيْهِ الصَّحَابَةُ ، وَالتَّابِعُونَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ ، وَقَوْلِ الْأَئِمَّةِ الَّذِينَ لَا يُسْتَوْحَشُ مِنْ ذِكْرِهِمْ فِي كُلِّ بَلَدٍ وَسَنَذْكُرُ مِنْ ذَلِكَ مَا حَضَرَنَا ذِكْرُهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى ، وَاللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى الْمُوَفِّقِ لِكُلِّ رَشَادٍ ، وَالْمُعِينُ عَلَيْهِ ، وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ
    حديث رقم: 200 في الشريعة للآجري مُقَدِّمَة بَابُ مَعْرِفَةِ أَيِّ يَوْمٍ نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ قَوْلُهُ تَعَالَى الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ الْآيَةَ
    حديث رقم: 1731 في الأوسط لابن المنذر كِتَابُ صِفَةِ الصَّلَاةِ جِمَاعُ أَبْوَابِ الْغُسْلِ لِلْجُمُعَةِ
    حديث رقم: 2093 في مُشكِل الآثار للطحاوي مُشكِل الآثار للطحاوي بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات