• 415
  • ثنا عِكْرِمَةُ ، قَالَ : كُنْتُ حَاضِرًا عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ فَجَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا أَبَا عَبَّاسٍ أَخْبَرَنِي مَنْ الْقَدَرِيَّةُ فَإِنَّ النَّاسَ قَدِ اخْتَلَفُوا عِنْدَنَا بِالْمَشْرِقِ ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : الْقَدَرِيَّةُ قَوْمٌ يَكُونُونَ فِي آخِرِ الزَّمَانِ ، دِينُهُمُ الْكَلَامُ ، يَقُولُونَ : إِنَّ اللَّهَ لَمْ يُقَدِّرِ الْمَعَاصِي عَلَى خَلْقِهِ ، وَهُوَ مُعَذِّبُهُمْ عَلَى مَا قَدَّرَ عَلَيْهِمْ ، فَأُولَئِكَ هُمُ الْقَدَرِيَّةُ فَأُولَئِكَ هُمْ مَجُوسُ هَذِهِ الْأُمَّةِ وَأُولَئِكَ مَلْعُونُونَ عَلَى لِسَانِ النَّبِيِّينَ أَجْمَعِينَ ، فَلَا تُقَاوِلُوهُمْ فَيَفْتِنُوكُمْ ، وَلَا تُجَالِسُوهُمْ ، وَلَا تَعُودُوا مَرْضَاهُمْ ، وَلَا تَشْهَدُوا جَنَائِزَهُمْ ، أُولَئِكَ أَتْبَاعُ الدَّجَّالِ ، لَخُرُوجُ الدَّجَّالِ أَشْهَى إِلَيْهِمْ مِنَ الْمَاءِ الْبَارِدِ ، فَقَالَ الرَّجُلُ : يَا أَبَا عَبَّاسٍ ، لَا تَجِدَّ عَلَيَّ ، فَإِنِّي سَائِلٌ مُبْتَلًى بِهِمْ ، قَالَ : قُلْ ، قَالَ : كَيْفَ صَارَ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ مَجُوسٌ وَهَذِهِ الْأُمَّةُ مَرْحُومَةٌ ؟ قَالَ : أُخْبِرُكَ لَعَلَّ اللَّهَ يَنْفَعُكَ ، قَالَ : افْعَلْ ، قَالَ : إِنَّ الْمَجُوسَ زَعَمَتْ أَنَّ اللَّهَ لَمْ يَخْلُقْ شَيْئًا مِنَ الْهَوَامِّ وَالْقَذَرِ ، وَلَمْ يَخْلُقْ شَيْئًا يَضُرُّ ، وَإِنَّمَا يَخْلُقُ الْمَنَافِعَ وَكُلَّ شَيْءٍ حَسَنٍ ، وَإِنَّمَا الْقَدَرُ هُوَ الشَّرُّ ، وَالشَّرُّ كُلُّهُ خَلْقُ إِبْلِيسَ وَفِعْلُهُ ، وَقَالَتِ الْقَدَرِيَّةُ : إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَخْلُقِ الشَّرَّ وَلَمْ نُبْتَلَى بِهِ ، وَإِبْلِيسُ رَأْسُ الشَّرِّ كُلِّهِ ، وَهُوَ مُقِرٌّ بِأَنَّ اللَّهَ خَالِقُهُ ، قَالَتِ الْقَدَرِيَّةُ : إِنَّ اللَّهَ أَرَادَ مِنَ الْعِبَادِ أَمْرًا لَمْ يَكُنْ ، وَأَخْرَجُوهُ عَنْ مُلْكِهِ وَقُدْرَتِهِ ، وَأَرَادَ إِبْلِيسُ مِنَ الْعِبَادِ أَمْرًا وَكَانَ إِبْلِيسُ عِنْدَ الْقَدَرِيَّةِ أَقْوَى وَأَعَزَّ ، فَهَؤُلَاءِ الْقَدَرِيَّةُ وَكَذَبُوا أَعْدَاءُ اللَّهِ ، إِنَّ اللَّهَ يَبْتَلِي وَيُعَذِّبُ عَلَى مَا ابْتَلَى ، وَهُوَ غَيْرُ ظَالِمٍ ، لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ ، وَيَمُنُّ وَيُثِيبُ عَلَى مَنِّهِ إِيَّاهُمْ ، وَهُوَ فَعَّالٌ لِمَّا يُرِيدُ ، وَلَكِنَّهُمْ أَعْدَاءُ اللَّهِ ، ظَنُّوا ظَنًّا فَحَقَّقُوا ظَنَّهُمْ عِنْدَ أَنْفُسِهِمْ وَقَالُوا : نَحْنُ الْعَامِلُونَ وَالْمُثَابُونَ وَالْمُعَذَّبُونَ بِأَعْمَالِنَا ، لَيْسَ لِأَحَدٍ عَلَيْنَا مِنَّةٌ ، وَذَهَبَ عَلَيْهِمْ مِنَ اللَّهِ وَأَصَابَهُمُ الْخُذْلَانُ . قَالَ سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مَا أَوْحَشَهُ مِنْ قَوْلٍ ، وَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْهَادِي وَالْمُضِلُّ الرَّاحِمُ الْمُعَذِّبُ ، فَقَالَ الرَّجُلُ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي مَنَّ بِكَ عَلَيَّ يَا أَبَا عَبَّاسٍ وَفَّقَكَ اللَّهُ ، نَصَرَكَ اللَّهُ ، أَعَزَّكَ اللَّهُ ، أَمَا وَاللَّهِ لَقَدْ كُنْتُ مِنْ أَشَدِّهِمْ قَوْلًا أَدِينُ اللَّهَ بِهِ ، وَقَدِ اسْتَبَانَ لِي قَوْلُ الضِّيَاءِ ، فَأَنَا أُشْهِدُ اللَّهَ وَأُشْهِدُكُمْ أَنِّي تَائِبٌ إِلَى اللَّهِ وَرَاجِعٌ مِمَّا كُنْتُ أَقُولُهُ ، وَقَدْ أَيْقَنْتُ أَنَّ الْخَيْرَ مِنَ اللَّهِ وَأَنَّ الْمَعَاصِيَ مِنَ اللَّهِ يَبْتَلِي بِهَا مِنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ، وَلَا مُقَدِّرَ إِلَّا اللَّهُ وَلَا هَادِيَ وَلَا مُضِلَّ غَيْرُهُ ، قَالَ عِكْرِمَةُ : فَمَا زَالَ الرَّجُلُ عِنْدَنَا بَاكِيًا حَتَّى خَرَجَ غَازِيًا فِي الْبَحْرِ فَاسْتُشْهِدَ رَحِمَهُ اللَّهُ

    أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، قَالَ : ثنا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ ، قَالَ : ثنا شُعَيْبُ بْنُ بَكَّارٍ , عَنْ مُهَاجِرٍ الْبَرْذَعِيِّ ، قَالَ : ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْأَزْدِيُّ ، قَالَ : ثنا سُحَيْمُ بْنُ الْعَلَاءِ الْعَبْدِيُّ , عَنِ الْحَكَمِ بْنِ أَبَانَ ، قَالَ : ثنا عِكْرِمَةُ ، قَالَ : كُنْتُ حَاضِرًا عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ فَجَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا أَبَا عَبَّاسٍ أَخْبَرَنِي مَنْ الْقَدَرِيَّةُ فَإِنَّ النَّاسَ قَدِ اخْتَلَفُوا عِنْدَنَا بِالْمَشْرِقِ ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : الْقَدَرِيَّةُ قَوْمٌ يَكُونُونَ فِي آخِرِ الزَّمَانِ ، دِينُهُمُ الْكَلَامُ ، يَقُولُونَ : إِنَّ اللَّهَ لَمْ يُقَدِّرِ الْمَعَاصِي عَلَى خَلْقِهِ ، وَهُوَ مُعَذِّبُهُمْ عَلَى مَا قَدَّرَ عَلَيْهِمْ ، فَأُولَئِكَ هُمُ الْقَدَرِيَّةُ فَأُولَئِكَ هُمْ مَجُوسُ هَذِهِ الْأُمَّةِ وَأُولَئِكَ مَلْعُونُونَ عَلَى لِسَانِ النَّبِيِّينَ أَجْمَعِينَ ، فَلَا تُقَاوِلُوهُمْ فَيَفْتِنُوكُمْ ، وَلَا تُجَالِسُوهُمْ ، وَلَا تَعُودُوا مَرْضَاهُمْ ، وَلَا تَشْهَدُوا جَنَائِزَهُمْ ، أُولَئِكَ أَتْبَاعُ الدَّجَّالِ ، لَخُرُوجُ الدَّجَّالِ أَشْهَى إِلَيْهِمْ مِنَ الْمَاءِ الْبَارِدِ ، فَقَالَ الرَّجُلُ : يَا أَبَا عَبَّاسٍ ، لَا تَجِدَّ عَلَيَّ ، فَإِنِّي سَائِلٌ مُبْتَلًى بِهِمْ ، قَالَ : قُلْ ، قَالَ : كَيْفَ صَارَ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ مَجُوسٌ وَهَذِهِ الْأُمَّةُ مَرْحُومَةٌ ؟ قَالَ : أُخْبِرُكَ لَعَلَّ اللَّهَ يَنْفَعُكَ ، قَالَ : افْعَلْ ، قَالَ : إِنَّ الْمَجُوسَ زَعَمَتْ أَنَّ اللَّهَ لَمْ يَخْلُقْ شَيْئًا مِنَ الْهَوَامِّ وَالْقَذَرِ ، وَلَمْ يَخْلُقْ شَيْئًا يَضُرُّ ، وَإِنَّمَا يَخْلُقُ الْمَنَافِعَ وَكُلَّ شَيْءٍ حَسَنٍ ، وَإِنَّمَا الْقَدَرُ هُوَ الشَّرُّ ، وَالشَّرُّ كُلُّهُ خَلْقُ إِبْلِيسَ وَفِعْلُهُ ، وَقَالَتِ الْقَدَرِيَّةُ : إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَخْلُقِ الشَّرَّ وَلَمْ نُبْتَلَى بِهِ ، وَإِبْلِيسُ رَأْسُ الشَّرِّ كُلِّهِ ، وَهُوَ مُقِرٌّ بِأَنَّ اللَّهَ خَالِقُهُ ، قَالَتِ الْقَدَرِيَّةُ : إِنَّ اللَّهَ أَرَادَ مِنَ الْعِبَادِ أَمْرًا لَمْ يَكُنْ ، وَأَخْرَجُوهُ عَنْ مُلْكِهِ وَقُدْرَتِهِ ، وَأَرَادَ إِبْلِيسُ مِنَ الْعِبَادِ أَمْرًا وَكَانَ إِبْلِيسُ عِنْدَ الْقَدَرِيَّةِ أَقْوَى وَأَعَزَّ ، فَهَؤُلَاءِ الْقَدَرِيَّةُ وَكَذَبُوا أَعْدَاءُ اللَّهِ ، إِنَّ اللَّهَ يَبْتَلِي وَيُعَذِّبُ عَلَى مَا ابْتَلَى ، وَهُوَ غَيْرُ ظَالِمٍ ، لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ ، وَيَمُنُّ وَيُثِيبُ عَلَى مَنِّهِ إِيَّاهُمْ ، وَهُوَ فَعَّالٌ لِمَّا يُرِيدُ ، وَلَكِنَّهُمْ أَعْدَاءُ اللَّهِ ، ظَنُّوا ظَنًّا فَحَقَّقُوا ظَنَّهُمْ عِنْدَ أَنْفُسِهِمْ وَقَالُوا : نَحْنُ الْعَامِلُونَ وَالْمُثَابُونَ وَالْمُعَذَّبُونَ بِأَعْمَالِنَا ، لَيْسَ لِأَحَدٍ عَلَيْنَا مِنَّةٌ ، وَذَهَبَ عَلَيْهِمْ مِنَ اللَّهِ وَأَصَابَهُمُ الْخُذْلَانُ . قَالَ سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مَا أَوْحَشَهُ مِنْ قَوْلٍ ، وَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْهَادِي وَالْمُضِلُّ الرَّاحِمُ الْمُعَذِّبُ ، فَقَالَ الرَّجُلُ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي مَنَّ بِكَ عَلَيَّ يَا أَبَا عَبَّاسٍ وَفَّقَكَ اللَّهُ ، نَصَرَكَ اللَّهُ ، أَعَزَّكَ اللَّهُ ، أَمَا وَاللَّهِ لَقَدْ كُنْتُ مِنْ أَشَدِّهِمْ قَوْلًا أَدِينُ اللَّهَ بِهِ ، وَقَدِ اسْتَبَانَ لِي قَوْلُ الضِّيَاءِ ، فَأَنَا أُشْهِدُ اللَّهَ وَأُشْهِدُكُمْ أَنِّي تَائِبٌ إِلَى اللَّهِ وَرَاجِعٌ مِمَّا كُنْتُ أَقُولُهُ ، وَقَدْ أَيْقَنْتُ أَنَّ الْخَيْرَ مِنَ اللَّهِ وَأَنَّ الْمَعَاصِيَ مِنَ اللَّهِ يَبْتَلِي بِهَا مِنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ، وَلَا مُقَدِّرَ إِلَّا اللَّهُ وَلَا هَادِيَ وَلَا مُضِلَّ غَيْرُهُ ، قَالَ عِكْرِمَةُ : فَمَا زَالَ الرَّجُلُ عِنْدَنَا بَاكِيًا حَتَّى خَرَجَ غَازِيًا فِي الْبَحْرِ فَاسْتُشْهِدَ رَحِمَهُ اللَّهُ

    الهوام: الهوام : جمع هامَّة وهي كل ذات سم يقتل ، وأيضا هي ما يدب من الحيوان وإن لم يقتل كالحشرات
    الْقَدَرِيَّةُ قَوْمٌ يَكُونُونَ فِي آخِرِ الزَّمَانِ ، دِينُهُمُ الْكَلَامُ ، يَقُولُونَ
    حديث رقم: 816 في السنة لعبد الله بن أحمد السُّنَّةُ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ سُئِلَ عَنِ الْقَدَرِيَّةِ وَالصَّلَاةِ خَلْفَهُمْ وَمَا جَاءَ فِيهِمْ
    حديث رقم: 231 في القدر للفريابي القدر للفريابي بَابُ : مَا رُوِيَ فِي أَوْلَادِ الْمُشْرِكِينَ ، وَقَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى
    حديث رقم: 479 في الكنى والأسماء للدولابي ذِكْرُ الْمَعْرُوفِينَ بِالْكُنَى مِنْ التَّابِعِينَ مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو يَحْيَى أَبُو يَحْيَى إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيُّ ، عَنِ : الْأَعْمَشِ . وَأَبُو يَحْيَى إِسْحَاقُ ، حَدَّثَ عَنْهُ : صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو السَّكُونِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ الرَّازِي . وَأَبُو يَحْيَى آدَمُ بْنُ الْحَكَمِ ، يُحَدِّثُ عَنْهُ : زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ . وَأَبُو يَحْيَى أَيُّوبُ بْنُ عُتْبَةَ الْيَمَامِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَاقِدٍ . وَأَبُو يَحْيَى أَعْيَنُ ، سَمِعَ : أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ . وَأَبُو يَحْيَى عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ حَكِيمٍ ، يُحَدِّثُ عَنْهُ : زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ . وَأَبُو يَحْيَى عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمَّانِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى عَبْدُ الْحَكِيمِ الْمَرْوَزِيُّ ، عَنْ : مَالِكٍ ، وَابْنُ أَبِي الزِّنَادِ . وَأَبُو يَحْيَى عَبْدُ الْأَعْلَى النَّرْسِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زَكَرِيَّا الشَّامِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى عُمَيْرُ بْنُ سَعِيدٍ النَّخَعِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى عَمْرُو بْنُ دِينارٍ قَهْرَمَانُ آلِ الزُّبَيْرِ . وَأَبُو يَحْيَى عِمْرَانُ بْنُ زَيْدٍ ، يَرْوِي عَنْهُ : أَبُو نُعَيْمٍ . وَأَبُو يَحْيَى عِيسَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، يُحَدِّثُ عَنْهُ : أَبُو زُرْعَةَ الرَّازِي . وَأَبُو يَحْيَى عَنْبَسَةُ بْنُ الْأَزْهَرِ . وَأَبُو يَحْيَى حَبِيبُ بْنُ أَبِي ثَابِتٍ . وَأَبُو يَحْيَى مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْقَنَّادُ ، عَنِ : الثَّوْرِيِّ ، وَمِسْعَرٌ وَأَبُو يَحْيَى مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدٍ الْوَهْبِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدٍ ، وَلَقَبُهُ كُنَاسَةُ . وَأَبُو يَحْيَى مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى . وَأَبُو يَحْيَى مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ أَعْيَنَ . وَأَبُو يَحْيَى مُحَمَّدُ بْنُ رَاشِدٍ الْخُزَاعِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ . وَأَبُو يَحْيَى مَهْدِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ . وَأَبُو يَحْيَى مَعْنُ بْنُ عِيسَى الْقَزَّازُ . وَأَبُو يَحْيَى الْأَعْرَجُ مِصْدَعٌ . وَأَبُو يَحْيَى مَالِكُ بْنُ دِينارٍ . وَأَبُو يَحْيَى مُسْلِمٌ الْقَتَّاتُ . وَأَبُو يَحْيَى هِشَامُ بْنُ سُلَيْمَانَ . وَأَبُو يَحْيَى فِرَاسُ بْنُ يَحْيَى ، كُوفِيٌّ . وَأَبُو يَحْيَى قَيْسٌ ، سَمِعَ : أَبَا هُرَيْرَةَ ، يَرْوِي عَنْهُ : بُكَيْرُ بْنُ الْأَشَجِّ . وَأَبُو يَحْيَى فُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، مَدِينِيٌّ وَأَبُو يَحْيَى رُوحُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ وَأَبُو يَحْيَى رَجَاءٌ ، يُحَدِّثُ عَنْهُ : يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ . وَأَبُو يَحْيَى زِيَادٌ الْأَعْرَجُ ، مَوْلَى ابْنِ عَبَّاسٍ كُوفِيٌّ ، وَهُوَ زِيَادٌ الْمُعَرْقَبُ . وَأَبُو يَحْيَى زَرْبِيٌّ ، سَمِعَ : أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ . وَأَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ الصَّهْبَانِيُّ ، حَدَّثَ عَنْهُ : مَنْصُورُ بْنُ مُزَاحِمٍ . وَأَبُو يَحْيَى [ زَكَرِيَّا ] بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ ، حَدَّثَ عَنْهُ : أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بْنُ سِيَاهٍ . وَأَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بْنُ عَدِيٍّ وَأَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بْنُ مَنْظُورٍ الْقُرَظِيُّ ، مَدِينِيٌّ لَيْسَ بِثِقَةٍ وَأَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بْنُ نَافِعٍ مَوْلَى الْأُرْسُوفِيِّ ، يُحَدِّثُ عَنْ : عَبَّادِ بْنِ عَبَّادٍ الْخَوَّاصِّ أَبِي عُتْبَةَ . وَأَبُو يَحْيَى سُلَيْمُ بْنُ عَامِرٍ الجائريُّ ، يَرْوِي عَنْهُ : مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ . وَأَبُو يَحْيَى سُلَيْمُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْحِمْصِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى سَلَمَةُ بْنُ كُهَيْلٍ . وَأَبُو يَحْيَى سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبٍ الْمِصْرِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى شُعَيْبُ بْنُ صَفْوَانَ . وَأَبُو يَحْيَى يَحْمَدُ بْنُ الْوَلِيدِ الْحِمْصِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى رُوحُ بْنُ عُبَيْدٍ الشَّامِيُّ . وَأَبُو يَحْيَى عَطِيَّةُ بْنُ قَيْسٍ الْكِلَابِيُّ
    حديث رقم: 457 في الشريعة للآجري مُقَدِّمَة بَابُ ذِكْرِ مَا تَأَدَّى إِلَيْنَا عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا مِنْ رَدِّهِمَا عَلَى الْقَدَرِيَّةِ , وَإِنْكَارِهِمَا عَلَيْهِمْ
    حديث رقم: 310 في القضاء والقدر للبيهقي القضاء والقدر للبيهقي بَابُ ذِكْرِ الْبَيَانِ أَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَادِلٌ فِي إِضْلَالِ مَنْ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات