• 2270
  • حَدَّثَنِي مَعْقِلُ بْنُ يَسَارٍ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " اعْمَلُوا بِالْقُرْآنِ ، وَأَحِلُّوا حَلَالَهُ ، وَحَرِّمُوا حَرَامَهُ ، وَاقْتَدَوْا بِهِ ، وَلَا تَكْفُرُوا بِشَيْءٍ مِنْهُ ، وَمَا تَشَابَهَ عَلَيْكُمْ فَرَدُّوهُ إِلَى اللَّهِ أَوْ إِلَى الْأَمِيرِ مِنْ بَعْدِي كَيْمَا يُخْبِرُوكُمْ ، وَآمِنُوا بِالتَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالزَّبُورِ ، وَمَا أُوتِي النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ ، وَلْيَشْفِكُمُ الْقُرْآنُ وَمَا فِيهِ مِنَ الْبَيَانِ ، فَإِنَّهُ شَافِعٌ مُشَفَّعٌ ، وَمَا حَلَّ مُصَدَّقٌ ، وَلِكُلِّ آيَةٍ مِنْهُ نُورٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، أَمَا إِنِّي أُعْطِيتُ سُورَةَ الْبَقَرَةِ مِنَ الذِّكْرِ ، وَأُعْطِيتُ طَهَ وَالطُّورَ مِنْ أَلْوَاحِ مُوسَى ، وَأُعْطِيتُ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَخَوَاتِيمَ الْبَقَرَةِ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ الْعَرْشِ ، وَأُعْطِيتُ الْمُفَصَّلَ نَافِلَةً "

    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجُذُوعِيُّ الْقَاضِي ، ثنا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ ، ثنا أَبُو بَكْرٍ الْحَنَفِيُّ ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ الْهُذَلِيُّ ، ثنا أَبُو الْمَلِيحِ الْهُذَلِيُّ ، حَدَّثَنِي مَعْقِلُ بْنُ يَسَارٍ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : اعْمَلُوا بِالْقُرْآنِ ، وَأَحِلُّوا حَلَالَهُ ، وَحَرِّمُوا حَرَامَهُ ، وَاقْتَدَوْا بِهِ ، وَلَا تَكْفُرُوا بِشَيْءٍ مِنْهُ ، وَمَا تَشَابَهَ عَلَيْكُمْ فَرَدُّوهُ إِلَى اللَّهِ أَوْ إِلَى الْأَمِيرِ مِنْ بَعْدِي كَيْمَا يُخْبِرُوكُمْ ، وَآمِنُوا بِالتَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالزَّبُورِ ، وَمَا أُوتِي النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ ، وَلْيَشْفِكُمُ الْقُرْآنُ وَمَا فِيهِ مِنَ الْبَيَانِ ، فَإِنَّهُ شَافِعٌ مُشَفَّعٌ ، وَمَا حَلَّ مُصَدَّقٌ ، وَلِكُلِّ آيَةٍ مِنْهُ نُورٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، أَمَا إِنِّي أُعْطِيتُ سُورَةَ الْبَقَرَةِ مِنَ الذِّكْرِ ، وَأُعْطِيتُ طَهَ وَالطُّورَ مِنْ أَلْوَاحِ مُوسَى ، وَأُعْطِيتُ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَخَوَاتِيمَ الْبَقَرَةِ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ الْعَرْشِ ، وَأُعْطِيتُ الْمُفَصَّلَ نَافِلَةً

    تشابه: المشتبهات : الأمور المتشكك فيها لخفائها فلا يدري أحلال هي أم حرام
    البيان: البيان : الفصاحة وسهولة العبارة مع البلاغة في الكلام
    المفصل: المفصل : قصار السور ، سميت : مفصلا ؛ لقصرها ، وكثرة الفصول فيها بسطر : بسم الله الرحمن الرحيم ، وهو السبع الأخير من القرآن الكريم
    نافلة: النافلة : ما كان زيادة على الأصل الواجب
    لا توجد بيانات
    حديث رقم: 2010 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ فَضَائِلِ الْقُرْآنِ وَأَمَّا حَدِيثُ شُعْبَةَ
    حديث رقم: 2018 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ فَضَائِلِ الْقُرْآنِ أَخْبَارٌ فِي فَضْلِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ
    حديث رقم: 2043 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ فَضَائِلِ الْقُرْآنِ ذِكْرُ فَضَائِلِ سُوَرٍ ، وآيٍ مُتَفَرِّقَةٍ
    حديث رقم: 2983 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ التَّفْسِيرِ مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ
    حديث رقم: 6548 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ مَعْرِفَةِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ذِكْرُ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ الْمُزَنِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 17305 في المعجم الكبير للطبراني
    حديث رقم: 18358 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الضَّحَايَا جِمَاعُ أَبْوَابِ مَا لَا يَحِلُّ أَكْلُهُ وَمَا يَجُوزُ لِلْمُضْطَرِّ مِنَ الْمَيْتَةِ
    حديث رقم: 3552 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ فَضَائِلِ الْقُرْآنِ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات