• 1944
  • عَنِ الْحَارِثِ بْنِ حَسَّانَ ، قَالَ : مَرَرْتُ بِعَجُوزٍ بِالرَّبَذَةِ‍ مُنْقَطَعٌ بِهَا فِي بَنِي تَمِيمٍ ، فَقَالَتْ : أَيْنَ تُرِيدُونَ ؟ قُلْنَا : نُرِيدُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . قَالَتْ : فَاحْمِلُونِي مَعَكُمْ ، فَإِنَّ لِي إِلَيْهِ حَاجَةً . قَالَ : فَدَخَلْتُ الْمَسْجِدَ وَالْمَسْجِدُ غَاصٌّ بِالنَّاسِ ، وَإِذَا رَايَةٌ سَوْدَاءُ تَخْفِقُ ، وَبِلَالٌ مُتَقَلِّدٌ بِالسَّيْفِ قَائِمٌ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَعَدْتُ فِي الْمَسْجِدِ ، فَلَمَّا دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَذِنَ لِي فَدَخَلْتُ ، فَقَالَ : " هَلْ كَانَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ تَمِيمٍ شَيْءٌ ؟ " قُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَكَانَتْ لَنَا الدَّبْرَةُ عَلَيْهِمْ ، وَقَدْ مَرَرْتُ عَلَى عَجُوزٍ مِنْهُمْ بِالرَّبَذَةِ مُنْقَطَعٌ بِهَا ، فَقَالَتْ : إِنَّ لِي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَاجَةً ، فَحَمَلْتُهَا ، وَهَا هِيَ تِلْكَ بِالْبَابِ . قَالَ : فَأَذِنَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَدَخَلَتْ ، فَلَمَّا قَعَدَتْ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ رَأَيْتَ أَنْ تَجْعَلَ الدَّهْنَاءَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ تَمِيمٍ فَافْعَلْ ، فَإِنَّهَا كَانَتْ لَنَا مَرَّةً . قَالَ : فَاسْتَوْفَزَتِ الْعَجُوزُ وَأَخَذَتْهَا الْحَمِيَّةُ ، وَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَأَيْنَ تَضْطَرُّ مُضَرَكَ ؟ قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَا وَاللَّهِ كَمَا قَالَ الْأَوَّلُ : بَكْرٌ حَمَلَتْ حَتْفًا ، حَمَلْتُ هَذِهِ وَلَا أَشْعُرُ أَنَّهَا كَائِنَةٌ لِي خَصْمًا ، أَعُوذُ بِاللَّهِ وَبِرَسُولِ اللَّهِ أَنْ أَكُونَ كَوَافِدِ عَادٍ . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَمَا وَافِدُ عَادٍ ؟ " قَالَ : قُلْتُ : عَلَى الْخَبِيرِ سَقَطْتَ . قَالَ : فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّهُ لَيَسْتَطْعِمُنِي الْحَدِيثَ " . وَقَالَ عَفَّانُ : أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ كَمَا قَالَ الْأَوَّلُ . قَالَ : " وَمَا قَالَ الْأَوَّلُ ؟ " قَالَ : عَلَى الْخَبِيرِ سَقَطْتَ . قَالَ : " هِيهِ يَسْتَطْعِمُهُ الْحَدِيثَ " . فَقَالَ : إِنَّ عَادًا قَحَطُوا ، فَبَعَثُوا وَافِدَهُمْ قَيْلًا ، فَنَزَلَ عَلَى مُعَاوِيَةَ بْنِ بَكْرٍ شَهْرًا يَسْقِيهِ الْخَمْرَ وَتُغَنِّيهِ الْجَرَادَتَانِ - قَالَ سَلَّامٌ : يَعْنِي الْقَيْنَتَيْنِ - قَالَ : ثُمَّ مَضَى حَتَّى أَتَى جِبَالَ مَهْرَةَ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ أَنِّي لَمْ آتِ لِأَسِيرٍ فَأُفَادِيَهُ ، وَلَا لِمَرِيضٍ فَأُدَاوِيَهُ ، فَاسْقِ عَبْدَكَ مَا أَنْتَ مُسْقِيهِ وَاسْقِ مَعَهُ مُعَاوِيَةَ بْنَ بَكْرٍ شَهْرًا ، يَشْكُرُ لَهُ الْخَمْرَ الَّتِي شَرِبَهَا عِنْدَهُ . قَالَ : فَمَرَّتْ سَحَابَاتٌ سُودٌ ، فَنُودِيَ مِنْهَا : تَخَيَّرِ السَّحَابَ ، وَقَالَ : إِنَّ هَذِهِ لَسَحَابَةٌ سَوْدَاءُ . قَالَ : فَنُودِيَ مِنْهَا أَنْ خُذْهَا رَمَادًا رِمْدِدًا لَا تَدَعُ مِنْ عَادٍ أَحَدًا . قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَبَلَغَنِي أَنَّهُ لَمْ يُرْسَلْ عَلَيْهِمْ مِنَ الرِّيحِ إِلَّا كَقَدْرِ مَا يُرَى فِي الْخَاتَمِ .

    حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، ثنا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الْحَضْرَمِيُّ ، أَنَا سَلَّامٌ أَبُو الْمُنْذِرِ الْقَارِّيُّ ، ثنا عَاصِمُ ابْنُ بَهْدَلَةَ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ حَسَّانَ ، قَالَ : مَرَرْتُ بِعَجُوزٍ بِالرَّبَذَةِ‍ مُنْقَطَعٌ بِهَا فِي بَنِي تَمِيمٍ ، فَقَالَتْ : أَيْنَ تُرِيدُونَ ؟ قُلْنَا : نُرِيدُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ . قَالَتْ : فَاحْمِلُونِي مَعَكُمْ ، فَإِنَّ لِي إِلَيْهِ حَاجَةً . قَالَ : فَدَخَلْتُ الْمَسْجِدَ وَالْمَسْجِدُ غَاصٌّ بِالنَّاسِ ، وَإِذَا رَايَةٌ سَوْدَاءُ تَخْفِقُ ، وَبِلَالٌ مُتَقَلِّدٌ بِالسَّيْفِ قَائِمٌ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، فَقَعَدْتُ فِي الْمَسْجِدِ ، فَلَمَّا دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَذِنَ لِي فَدَخَلْتُ ، فَقَالَ : هَلْ كَانَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ تَمِيمٍ شَيْءٌ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَكَانَتْ لَنَا الدَّبْرَةُ عَلَيْهِمْ ، وَقَدْ مَرَرْتُ عَلَى عَجُوزٍ مِنْهُمْ بِالرَّبَذَةِ مُنْقَطَعٌ بِهَا ، فَقَالَتْ : إِنَّ لِي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ حَاجَةً ، فَحَمَلْتُهَا ، وَهَا هِيَ تِلْكَ بِالْبَابِ . قَالَ : فَأَذِنَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَدَخَلَتْ ، فَلَمَّا قَعَدَتْ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنْ رَأَيْتَ أَنْ تَجْعَلَ الدَّهْنَاءَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ تَمِيمٍ فَافْعَلْ ، فَإِنَّهَا كَانَتْ لَنَا مَرَّةً . قَالَ : فَاسْتَوْفَزَتِ الْعَجُوزُ وَأَخَذَتْهَا الْحَمِيَّةُ ، وَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَأَيْنَ تَضْطَرُّ مُضَرَكَ ؟ قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَا وَاللَّهِ كَمَا قَالَ الْأَوَّلُ : بَكْرٌ حَمَلَتْ حَتْفًا ، حَمَلْتُ هَذِهِ وَلَا أَشْعُرُ أَنَّهَا كَائِنَةٌ لِي خَصْمًا ، أَعُوذُ بِاللَّهِ وَبِرَسُولِ اللَّهِ أَنْ أَكُونَ كَوَافِدِ عَادٍ . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : وَمَا وَافِدُ عَادٍ ؟ قَالَ : قُلْتُ : عَلَى الْخَبِيرِ سَقَطْتَ . قَالَ : فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : إِنَّهُ لَيَسْتَطْعِمُنِي الْحَدِيثَ . وَقَالَ عَفَّانُ : أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ كَمَا قَالَ الْأَوَّلُ . قَالَ : وَمَا قَالَ الْأَوَّلُ ؟ قَالَ : عَلَى الْخَبِيرِ سَقَطْتَ . قَالَ : هِيهِ يَسْتَطْعِمُهُ الْحَدِيثَ . فَقَالَ : إِنَّ عَادًا قَحَطُوا ، فَبَعَثُوا وَافِدَهُمْ قَيْلًا ، فَنَزَلَ عَلَى مُعَاوِيَةَ بْنِ بَكْرٍ شَهْرًا يَسْقِيهِ الْخَمْرَ وَتُغَنِّيهِ الْجَرَادَتَانِ - قَالَ سَلَّامٌ : يَعْنِي الْقَيْنَتَيْنِ - قَالَ : ثُمَّ مَضَى حَتَّى أَتَى جِبَالَ مَهْرَةَ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ أَنِّي لَمْ آتِ لِأَسِيرٍ فَأُفَادِيَهُ ، وَلَا لِمَرِيضٍ فَأُدَاوِيَهُ ، فَاسْقِ عَبْدَكَ مَا أَنْتَ مُسْقِيهِ وَاسْقِ مَعَهُ مُعَاوِيَةَ بْنَ بَكْرٍ شَهْرًا ، يَشْكُرُ لَهُ الْخَمْرَ الَّتِي شَرِبَهَا عِنْدَهُ . قَالَ : فَمَرَّتْ سَحَابَاتٌ سُودٌ ، فَنُودِيَ مِنْهَا : تَخَيَّرِ السَّحَابَ ، وَقَالَ : إِنَّ هَذِهِ لَسَحَابَةٌ سَوْدَاءُ . قَالَ : فَنُودِيَ مِنْهَا أَنْ خُذْهَا رَمَادًا رِمْدِدًا لَا تَدَعُ مِنْ عَادٍ أَحَدًا . قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَبَلَغَنِي أَنَّهُ لَمْ يُرْسَلْ عَلَيْهِمْ مِنَ الرِّيحِ إِلَّا كَقَدْرِ مَا يُرَى فِي الْخَاتَمِ . قَالَ أَبُو وَائِلٍ : وَكَذَلِكَ بَلَغَنَا

    غاص: غص المكان بأهله : امتلأ بهم وضاق
    تخفق: الخفقان : الحركة والاضطراب
    فاستوفزت: استوفز : جلس على هيئة كأنه يريد القيام
    الحمية: الحمية : الأنفة والغيرة
    قحطوا: القحط : الجدب والجفاف واحتباس المطر وعدم نزوله
    الجرادتان: الجرادتان : مغنيتان كانتا مشهورتين بمكة في الجاهلية
    القينتين: القينة : الجارية المغنية
    رمددا: رمدد : كثير دقيق جدا
    " هَلْ كَانَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ تَمِيمٍ شَيْءٌ ؟ " قُلْتُ :
    حديث رقم: 2812 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْجِهَادِ بَابُ الرَّايَاتِ وَالْأَلْوِيَةِ
    حديث رقم: 15671 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الْمَكِّيِّينَ حَدِيثُ الْحَارِثِ بْنِ حَسَّانَ الْبَكْرِيِّ
    حديث رقم: 15670 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الْمَكِّيِّينَ حَدِيثُ الْحَارِثِ بْنِ حَسَّانَ الْبَكْرِيِّ
    حديث رقم: 8336 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ السِّيَرِ صفةُ الرَّايَةِ
    حديث رقم: 32941 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْجِهَادِ فِي الرَّايَاتِ السُّودِ
    حديث رقم: 3252 في المعجم الكبير للطبراني مَنِ اسْمُهُ الْحَارِثُ الْحَارِثُ بْنُ حَسَّانَ الْبَكْرِيُّ
    حديث رقم: 3253 في المعجم الكبير للطبراني مَنِ اسْمُهُ الْحَارِثُ الْحَارِثُ بْنُ حَسَّانَ الْبَكْرِيُّ
    حديث رقم: 3254 في المعجم الكبير للطبراني مَنِ اسْمُهُ الْحَارِثُ الْحَارِثُ بْنُ حَسَّانَ الْبَكْرِيُّ
    حديث رقم: 3255 في المعجم الكبير للطبراني مَنِ اسْمُهُ الْحَارِثُ الْحَارِثُ بْنُ حَسَّانَ الْبَكْرِيُّ
    حديث رقم: 12229 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ قَسْمِ الْفَيْءِ وَالْغَنِيمَةِ جُمَّاعُ أَبْوَابِ تَفْرِيقِ مَا أُخِذَ مِنْ أَرَبْعَةِ أَخْمَاسِ الْفَيْءِ غَيْرِ الْمُوجَفِ
    حديث رقم: 535 في الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري
    حديث رقم: 5687 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد الثامن الْحَارِثُ بْنُ حَسَّانَ الْبَكْرِيُّ
    حديث رقم: 659 في مسند ابن أبي شيبة
    حديث رقم: 660 في مسند ابن أبي شيبة
    حديث رقم: 21 في المخزون في علم الحديث بَابُ الْحَاءِ حَارِثُ بْنُ حَسَّانَ الْبَكْرِيُّ لَا نَحْفَظُ أَنَّ أَحَدًا رَوَى عَنْهُ ، إِلَّا أَبُو وَائِلٍ ، وَفِيهِ قَوْلَانِ ، لَا يَصِحُّ أَحَدُهُمَا
    حديث رقم: 1935 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء الْحَارِثُ بْنُ حَسَّانَ الْبَكْرِيُّ الذُّهْلِيُّ وَقِيلَ : حُوَيْرِثٌ ، سَكَنَ الْكُوفَةَ ، وعِدَادُهُ فِيهَا ، رَوَى عَنْهُ : شَقِيقٌ أَبُو وَائِلٍ ، وَسِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ
    حديث رقم: 1479 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الْحَارِثُ بْنُ حَسَّانَ ابْنِ كَلَدَةَ بْنِ شَيْبَانَ بْنِ ذُهْلِ بْنِ بَكْرِ
    حديث رقم: 691 في الكنى والأسماء للدولابي ذِكْرُ الْمَعْرُوفِينَ بِالْكُنَى مِنْ التَّابِعِينَ مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو الْمُنْذِرِ أَبُو الْمُنْذِرِ هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ . وَأَبُو الْمُنْذِرِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْوَاسِطِيُّ . وَأَبُو الْمُنْذِرِ سَلَامُ بْنُ سُلَيْمَانَ ? يَرْوِي عَنْهُ زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ . وَأَبُو الْمُنْذِرِ الْهُذَيْلُ بْنُ الْحَكَمِ ? يَرْوِي عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى . وَأَبُو الْمُنْذِرِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الطُّفَاوِيُّ . أَبُو الْمُنْذِرِ ذَوَّادُ بْنُ عُلْبَةَ . وَأَبُو الْمُنْذِرِ يَحْيَى بْنُ الْمُنْذِرِ عَمْرِو بْنِ مُجْمَعٍ كُوفِيٌّ وَأَبُو الْمُنْذِرِ زُهَيْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ . وَأَبُو الْمُنْذِرِ يَحْيَى بْنُ الْمُنْذِرِ الْكِنْدِيُّ . وَأَبُو الْمُنْذِرِ النُّعْمَانُ بْنُ عَبْدِ السَّلَامِ ? يُحَدِّثُ عَنْهُ : عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ . وَأَبُو الْمُنْذِرِ يُوسُفُ بْنُ عَطِيَّةَ . وَأَبُو الْمُنْذِرِ البَرَّادُ ? يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي أُمَيَّةَ رَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ
    حديث رقم: 1936 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء الْحَارِثُ بْنُ حَسَّانَ الْبَكْرِيُّ الذُّهْلِيُّ وَقِيلَ : حُوَيْرِثٌ ، سَكَنَ الْكُوفَةَ ، وعِدَادُهُ فِيهَا ، رَوَى عَنْهُ : شَقِيقٌ أَبُو وَائِلٍ ، وَسِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ
    حديث رقم: 1937 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء الْحَارِثُ بْنُ حَسَّانَ الْبَكْرِيُّ الذُّهْلِيُّ وَقِيلَ : حُوَيْرِثٌ ، سَكَنَ الْكُوفَةَ ، وعِدَادُهُ فِيهَا ، رَوَى عَنْهُ : شَقِيقٌ أَبُو وَائِلٍ ، وَسِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ
    حديث رقم: 1938 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء الْحَارِثُ بْنُ حَسَّانَ الْبَكْرِيُّ الذُّهْلِيُّ وَقِيلَ : حُوَيْرِثٌ ، سَكَنَ الْكُوفَةَ ، وعِدَادُهُ فِيهَا ، رَوَى عَنْهُ : شَقِيقٌ أَبُو وَائِلٍ ، وَسِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ
    حديث رقم: 1939 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء الْحَارِثُ بْنُ حَسَّانَ الْبَكْرِيُّ الذُّهْلِيُّ وَقِيلَ : حُوَيْرِثٌ ، سَكَنَ الْكُوفَةَ ، وعِدَادُهُ فِيهَا ، رَوَى عَنْهُ : شَقِيقٌ أَبُو وَائِلٍ ، وَسِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ
    حديث رقم: 602 في تاريخ المدينة لابن شبة تاريخ المدينة لابن شبة ذِكْرُ حَرَسِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات