قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى اخْتَارَنِي ، وَاخْتَارَ لِي أَصْحَابًا ، فَجَعَلَ لِي مِنْهُمْ وُزَرَاءَ ، وأَنْصَارًا ، وأَصْهَارًا ، فَمَنْ سَبَّهُمْ ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ "
وَعَنْ جَدِّهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى اخْتَارَنِي ، وَاخْتَارَ لِي أَصْحَابًا ، فَجَعَلَ لِي مِنْهُمْ وُزَرَاءَ ، وأَنْصَارًا ، وأَصْهَارًا ، فَمَنْ سَبَّهُمْ ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يُرْوَى هَذَانِ الْحَدِيثَانِ عَنْ عُوَيْمِ بْنِ سَاعِدَةَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ ، تَفَرَّدَ بِهِمَا : مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ التَّيْمِيُّ