قَالَ فِي سُفْيَانِ بْنِ عُيَيْنَةَ وَكَانَ مَعَ هَارُونَ : {
} سِيرِي نَجَاءَ وَقَاكِ اللَّهُ مِنْ عَطَبٍ {
}حَتَّى تُلَاقِي بَعْدَ الْبَيْتِ سُفْيَانَا {
}{
} شَيْخُ الْأَنَامِ وَمَنْ جَلَّتْ مَنَاقِبُهُ {
}لَاقَى الرِّجَالَ وَحَازَ الْعِلْمَ أَزْمَانَا {
}{
} حَوَى الْبَيَانَ وَفَهْمًا عَالِيًا عَجَبَا {
}إِذَا يَنُصُّ حَدِيثًا نَصَّ بُرْهَانَا {
}{
} قَدْ زَانَهُ اللَّهُ أَنْ دَانَ الرِّجَالُ لَهُ {
}فَقَدْ يَرَاهُ رُوَاةُ الْعِلْمِ رَيْحَانَا {
}{
} تَرَى الْكُهُولَ جَمِيعًا عِنْدَ مَشْهَدِهِ {
}مُسْتَنْصِتِينَ وَشِيخَانًا وَشُبَّانَا {
}{
} يَضُمُّ عَمْرًا إِلَى الزُّهْرِيِّ يُسْنِدُهُ {
}وَبَعْدَ عُمَرَ إِلَى الزُّهْرِيِّ صَفْوَانَا {
}{
} وَعَبْدَةَ وَعُبَيْدَ اللَّهِ ضَمَّهُمَا {
} وَابْنَ السَّبِيعِيِّ أَيْضًا وَابْنَ جَدْعَانَا {
}{
} فَعَنْهُمْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ يُوسِعُنَا {
}عِلْمًا وَحِكَمًا وَتَأْوِيلًا وَتِبْيَانَا {
}
أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ أَبِي شُجَاعٍ الْبَلْخِيُّ ، فِيمَا اسْتَأْذَنْتُهُ فِي رِوَايَتِهِ عَنْهُ بِالْكُوفَةِ ، فَأَذِنَ لِي ، وَكَانَ فِيمَا أَمْلَاهُ بِرَامَهُرْمُزَ قَدِيمًا أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ الصَّبَّاحِ الْجَرْجَرَائِيَّ ، أَخْبَرَهُمْ أَنَّ رَجُلًا يُقَالُ لَهُ الْحَطِيمُ ، قَالَ فِي سُفْيَانِ بْنِ عُيَيْنَةَ وَكَانَ مَعَ هَارُونَ : سِيرِي نَجَاءَ وَقَاكِ اللَّهُ مِنْ عَطَبٍ حَتَّى تُلَاقِي بَعْدَ الْبَيْتِ سُفْيَانَا شَيْخُ الْأَنَامِ وَمَنْ جَلَّتْ مَنَاقِبُهُ لَاقَى الرِّجَالَ وَحَازَ الْعِلْمَ أَزْمَانَا حَوَى الْبَيَانَ وَفَهْمًا عَالِيًا عَجَبَا إِذَا يَنُصُّ حَدِيثًا نَصَّ بُرْهَانَا قَدْ زَانَهُ اللَّهُ أَنْ دَانَ الرِّجَالُ لَهُ فَقَدْ يَرَاهُ رُوَاةُ الْعِلْمِ رَيْحَانَا تَرَى الْكُهُولَ جَمِيعًا عِنْدَ مَشْهَدِهِ مُسْتَنْصِتِينَ وَشِيخَانًا وَشُبَّانَا يَضُمُّ عَمْرًا إِلَى الزُّهْرِيِّ يُسْنِدُهُ وَبَعْدَ عُمَرَ إِلَى الزُّهْرِيِّ صَفْوَانَا وَعَبْدَةَ وَعُبَيْدَ اللَّهِ ضَمَّهُمَا وَابْنَ السَّبِيعِيِّ أَيْضًا وَابْنَ جَدْعَانَا فَعَنْهُمْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ يُوسِعُنَا عِلْمًا وَحِكَمًا وَتَأْوِيلًا وَتِبْيَانَا