سَمِعْتُ الْوَلِيدَ بْنَ مُسْلِمٍ يَقُولُ : " احْتَرَقَتْ كُتُبُ الْأَوْزَاعِيِّ مِنَ الرَّجْفَةِ ثَلَاثَةَ عَشَرَ قُنْدَاقًا فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَنَسَخَهَا ، فَقَالَ : يَا أَبَا عَمْرٍو هَذِهِ نُسْخَةُ كِتَابِكَ وَإِصْلَاحُكَ بِيَدِكَ فَمَا عَرَضَ لِشَيْءٍ مِنْهَا حَتَّى فَارَقَ الدُّنْيَا "
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ قَالَ : سَمِعْتُ هِشَامَ بْنَ عَمَّارٍ يَقُولُ : سَمِعْتُ الْوَلِيدَ بْنَ مُسْلِمٍ يَقُولُ : احْتَرَقَتْ كُتُبُ الْأَوْزَاعِيِّ مِنَ الرَّجْفَةِ ثَلَاثَةَ عَشَرَ قُنْدَاقًا فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَنَسَخَهَا ، فَقَالَ : يَا أَبَا عَمْرٍو هَذِهِ نُسْخَةُ كِتَابِكَ وَإِصْلَاحُكَ بِيَدِكَ فَمَا عَرَضَ لِشَيْءٍ مِنْهَا حَتَّى فَارَقَ الدُّنْيَا