• 1301
  • وَأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي الْغَزْوِ فَقَالَ : " لَا يَتَخَلَّفَنَّ عَنِّي إِلَّا مُصْعَبٌ أَوْ مُضْعَفٌ " . وَكَانَتْ أُمُّ أَبِي هُرَيْرَةَ عَمْيَاءَ فَأَرَادَ الْخُرُوجَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَتْ أُمُّهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ فَذَكَرَتْ لَهُ أَنَّهَا لَا تَسْتَطِيعُ أَنْ تَخْرُجَ إِلَى مِرْفَقِهَا وَلَا تَقُومَ عَنْهُ إِلَّا بِهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَبِي هُرَيْرَةَ : " إِنَّكَ لَخَارِجٌ وَتَارِكٌ عَجُوزًا كَبِيرًا لَا تَسْتَطِيعُ تَخْرُجُ إِلَى مِرْفَقِهَا وَلَا تَقُومُ عَنْهُ إِلَّا بِكَ ، وَتَرَى أَنَّكَ لَسْتَ فِي جِهَادٍ ، إِذَا كُنْتَ عِنْدَهَا فَإِنَّكَ فِي أَفْضَلِ الْجِهَادِ ، وَلَوْ أَنَّكَ خَرَجْتَ وَطَفِقَ يُشِيرُ بِيَدِهِ إِلَى مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا وَيَقُولُ : لَوْ خَرَجْتَ هَا هُنَا وَهِيَ عَلَيْكَ سَاخِطَةٌ لَكُنْتَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ " . فَجَلَسَ أَبُو هُرَيْرَةَ ، وَخَرَجَ فِي الْجَيْشِ رَجُلُ مِنْ بَنِي عَامِرٍ عَلَى بَكْرٍ صَعْبٍ فَطَفِقَ يَطْعُنُ بِهِ فِي عِرَاضِ النَّاسِ وَيَصِيحُ بِهِ حَتَّى تَوَقَّصَ بِهِ فِي جُرُفٍ فَتَكَسَّرَا جَمِيعًا ، فَمَا نَغَمَ نَغْمَةً إِلَّا أَنْ قَالَ : يَا آلَ عَامِرٍ ، ثُمَّ مَاتَ فَصَبَّحُوا خَيْبَرَ ، فَأَتَى أَصْحَابُهُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَعُونَهُ إِلَى جَنَازَتَهِ فَأَقْبَلَ مَعَهُمْ ، فَمَرَّ عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَابْنِ مَسْعُودٍ وَخَبَّابِ بْنِ الْأَرَتِّ وَنَاسٍ مِنِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَامَ عَلَيْهِمْ يَضْحَكُ وَيُسَائِلُهُمْ فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، امْكُثْ حَتَّى تَتَغَدَّى عِنْدَنَا وَمِرْجَلٌ لَهُمْ يَغْلِي بِهِ لَحْمٌ . قَالَ : " قَدْ أَصَبْتُمُ اللَّحْمَ ؟ مَا أَصَبْنَا لَحْمًا بَعْدُ ، مِنْ أَيْنَ لَكُمْ هَذَا ؟ " . قَالُوا : ابْنُ حِمَارَةٍ كَانَتْ مَعَنَا . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " حِمَارٌ أَهْلِيٌ ؟ " . قَالُوا : نَعَمْ . قَالَ : " ادْعُ لِي بِلَالًا " . فَتَصَايَحَ أَهْلُ الْعَسْكَرِ بِبِلَالٍ ، فَأَتَى بِلَالٌ يَخِرُّ مَرَّةً وَيَقُومُ أُخْرَى وَيَقُولُ : يَالَبَّيْكَاهُ ، يَالَبَّيْكَاهُ ، فَلَقَدْ سَمِعْتُ لِلْعَسْكَرِ رَجَّةً مَا سَمِعْنَا لَهُ قَطُّ . فَأَقْبَلَ أَصْحَابُ الْعَامِرِيِّ , فَقَالَ : " مَا شَأْنُ صَاحِبِكُمْ ؟ مَا كَانَ وَجَعُهُ ؟ " . وَأَخْبَرُوهُ خَبَرَهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَوَ لَمْ أُؤَذِّنْ فِي النَّاسِ لَا يَخْرُجْ مَعِي مُصْعَبٌ وَلَا مُضْعِفٌ ؟ " . فَجَاءَ بِلَالٌ فَقَالَ : " أَذِّنْ فِي النَّاسِ أَنَّهُ لَا يَحِلُّ لُحُومُ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ وَلَحْمُ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ ، وَأَكْلُ ذِي مِخْلَبٍ مِنَ الطَّيْرِ ، وَأَنَّ الْجَنَّةَ لَا تَحِلُّ لِعَاصٍ " . ثُمَّ دَعَا بِعَامِرِ بْنِ الطُّفَيْلِ فَقَالَ : " انْطَلِقْ إِلَى قَوْمِكَ فَاسْتَمِدَّهُمْ لَنَا ، فَإِنَّا نَزَلْنَا بِهَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا ، وَاللَّهُ فَاتِحُهَا عَلَيْنَا إِنْ شَاءَ اللَّهُ ، وَإِنَّا لَنُحِبُّ أَنْ يَكْثُرَ سَوَادُنَا عَلَيْهَا " . فَقَالَ عَامِرٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّكَ تُبْعِدُنِي عَنْكَ ، وَاللَّهِ لَأَنْ أَمُوتَ وَأَنَا قَرِيبٌ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَمُوتَ وَأَنَا عَنْكَ نَاءٍ . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَوْلَهُ الْأَوَّلَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ وَرَدَّ عَلَيْهِ عَامِرٌ كَقَوْلِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَلَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ رَسُولَ رَسُولِ اللَّهِ ؟ " . قَالَ : بَلَى قَدْ رَضِيتُ فَأَوْصِنِي ؛ فَإِنِّي لَا أَدْرِي أَلْقَاكَ بَعْدَ مَقَامِي هَذَا أَمْ لَا . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَجِلَّ اللَّهَ كَمَا تُجِلُّ رَجُلًا ذَا هَيْبَةٍ مِنْ رَهْطِكَ ، وَإِذَا أَسَأْتَ فَأَحْسِنْ "

    وَأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي الْغَزْوِ فَقَالَ : لَا يَتَخَلَّفَنَّ عَنِّي إِلَّا مُصْعَبٌ أَوْ مُضْعَفٌ . وَكَانَتْ أُمُّ أَبِي هُرَيْرَةَ عَمْيَاءَ فَأَرَادَ الْخُرُوجَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَتْ أُمُّهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ فَذَكَرَتْ لَهُ أَنَّهَا لَا تَسْتَطِيعُ أَنْ تَخْرُجَ إِلَى مِرْفَقِهَا وَلَا تَقُومَ عَنْهُ إِلَّا بِهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَبِي هُرَيْرَةَ : إِنَّكَ لَخَارِجٌ وَتَارِكٌ عَجُوزًا كَبِيرًا لَا تَسْتَطِيعُ تَخْرُجُ إِلَى مِرْفَقِهَا وَلَا تَقُومُ عَنْهُ إِلَّا بِكَ ، وَتَرَى أَنَّكَ لَسْتَ فِي جِهَادٍ ، إِذَا كُنْتَ عِنْدَهَا فَإِنَّكَ فِي أَفْضَلِ الْجِهَادِ ، وَلَوْ أَنَّكَ خَرَجْتَ وَطَفِقَ يُشِيرُ بِيَدِهِ إِلَى مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا وَيَقُولُ : لَوْ خَرَجْتَ هَا هُنَا وَهِيَ عَلَيْكَ سَاخِطَةٌ لَكُنْتَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ . فَجَلَسَ أَبُو هُرَيْرَةَ ، وَخَرَجَ فِي الْجَيْشِ رَجُلُ مِنْ بَنِي عَامِرٍ عَلَى بَكْرٍ صَعْبٍ فَطَفِقَ يَطْعُنُ بِهِ فِي عِرَاضِ النَّاسِ وَيَصِيحُ بِهِ حَتَّى تَوَقَّصَ بِهِ فِي جُرُفٍ فَتَكَسَّرَا جَمِيعًا ، فَمَا نَغَمَ نَغْمَةً إِلَّا أَنْ قَالَ : يَا آلَ عَامِرٍ ، ثُمَّ مَاتَ فَصَبَّحُوا خَيْبَرَ ، فَأَتَى أَصْحَابُهُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدَعُونَهُ إِلَى جَنَازَتَهِ فَأَقْبَلَ مَعَهُمْ ، فَمَرَّ عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَابْنِ مَسْعُودٍ وَخَبَّابِ بْنِ الْأَرَتِّ وَنَاسٍ مِنِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَامَ عَلَيْهِمْ يَضْحَكُ وَيُسَائِلُهُمْ فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، امْكُثْ حَتَّى تَتَغَدَّى عِنْدَنَا وَمِرْجَلٌ لَهُمْ يَغْلِي بِهِ لَحْمٌ . قَالَ : قَدْ أَصَبْتُمُ اللَّحْمَ ؟ مَا أَصَبْنَا لَحْمًا بَعْدُ ، مِنْ أَيْنَ لَكُمْ هَذَا ؟ . قَالُوا : ابْنُ حِمَارَةٍ كَانَتْ مَعَنَا . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : حِمَارٌ أَهْلِيٌ ؟ . قَالُوا : نَعَمْ . قَالَ : ادْعُ لِي بِلَالًا . فَتَصَايَحَ أَهْلُ الْعَسْكَرِ بِبِلَالٍ ، فَأَتَى بِلَالٌ يَخِرُّ مَرَّةً وَيَقُومُ أُخْرَى وَيَقُولُ : يَالَبَّيْكَاهُ ، يَالَبَّيْكَاهُ ، فَلَقَدْ سَمِعْتُ لِلْعَسْكَرِ رَجَّةً مَا سَمِعْنَا لَهُ قَطُّ . فَأَقْبَلَ أَصْحَابُ الْعَامِرِيِّ , فَقَالَ : مَا شَأْنُ صَاحِبِكُمْ ؟ مَا كَانَ وَجَعُهُ ؟ . وَأَخْبَرُوهُ خَبَرَهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَوَ لَمْ أُؤَذِّنْ فِي النَّاسِ لَا يَخْرُجْ مَعِي مُصْعَبٌ وَلَا مُضْعِفٌ ؟ . فَجَاءَ بِلَالٌ فَقَالَ : أَذِّنْ فِي النَّاسِ أَنَّهُ لَا يَحِلُّ لُحُومُ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ وَلَحْمُ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ ، وَأَكْلُ ذِي مِخْلَبٍ مِنَ الطَّيْرِ ، وَأَنَّ الْجَنَّةَ لَا تَحِلُّ لِعَاصٍ . ثُمَّ دَعَا بِعَامِرِ بْنِ الطُّفَيْلِ فَقَالَ : انْطَلِقْ إِلَى قَوْمِكَ فَاسْتَمِدَّهُمْ لَنَا ، فَإِنَّا نَزَلْنَا بِهَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا ، وَاللَّهُ فَاتِحُهَا عَلَيْنَا إِنْ شَاءَ اللَّهُ ، وَإِنَّا لَنُحِبُّ أَنْ يَكْثُرَ سَوَادُنَا عَلَيْهَا . فَقَالَ عَامِرٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّكَ تُبْعِدُنِي عَنْكَ ، وَاللَّهِ لَأَنْ أَمُوتَ وَأَنَا قَرِيبٌ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَمُوتَ وَأَنَا عَنْكَ نَاءٍ . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَوْلَهُ الْأَوَّلَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ وَرَدَّ عَلَيْهِ عَامِرٌ كَقَوْلِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَلَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ رَسُولَ رَسُولِ اللَّهِ ؟ . قَالَ : بَلَى قَدْ رَضِيتُ فَأَوْصِنِي ؛ فَإِنِّي لَا أَدْرِي أَلْقَاكَ بَعْدَ مَقَامِي هَذَا أَمْ لَا . قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَجِلَّ اللَّهَ كَمَا تُجِلُّ رَجُلًا ذَا هَيْبَةٍ مِنْ رَهْطِكَ ، وَإِذَا أَسَأْتَ فَأَحْسِنْ وَكَلَامٌ نَحْوَ هَذَا خَمْسٌ أَوْ سِتٌّ لَمْ يَحْفَظْهُنَّ

    بكر: البكر : الفتي من الإبل
    " لَا يَتَخَلَّفَنَّ عَنِّي إِلَّا مُصْعَبٌ أَوْ مُضْعَفٌ " . وَكَانَتْ
    لا يوجد رواة
    حديث رقم: 1579 في سنن ابن ماجة كِتَابُ الْجَنَائِزِ بَابُ مَا جَاءَ فِي النَّهْيِ عَنْ ضَرْبِ الْخُدُودِ ، وَشَقِّ الْجُيُوبِ
    حديث رقم: 3223 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الْجَنَائِزِ وَمَا يَتَعَلَّقُ بِهَا مُقَدَّمًا أَوْ مُؤَخَّرًا فَصْلٌ فِي النِّيَاحَةِ وَنَحْوِهَا
    حديث رقم: 11150 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْجَنَائِزِ مَا يُنْهَى عَنْهُ مِمَّا يُصْنَعُ عَلَى الْمَيِّتِ مِنَ الصِّيَاحِ وَشَقِّ الْجُيُوبِ
    حديث رقم: 19459 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الصَّيْدِ مَا يُنْهَى عَنْ أَكْلِهِ مِنِ الطَّيْرِ وَالسِّبَاعِ
    حديث رقم: 21365 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْبُيُوعِ وَالْأَقْضِيَةِ فِي بَيْعِ الثَّمَرَةِ مَتَى تُبَاعُ ؟
    حديث رقم: 23816 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْأَطْعِمَةِ فِي الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
    حديث رقم: 7432 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 7652 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 24702 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ اللِّبَاسِ وَالزِّينَةِ فِي وَاصِلَةِ الشَّعْرِ بِالشَّعْرِ
    حديث رقم: 35531 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الرَّدِّ عَلَى أَبِي حَنِيفَةَ مَسْأَلَةُ بَيْعِ ثَمَرِ النَّخْلِ بَلَحًا
    حديث رقم: 1008 في سنن الدارمي وَمِنْ كِتَابِ السِّيَرِ بَابُ : فِي النَّهْيِ عَنْ بَيْعِ الْمَغَانِمِ حَتَّى تُقْسَمَ
    حديث رقم: 7654 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 7661 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 36218 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْمَغَازِي غَزْوَةُ خَيْبَرَ
    حديث رقم: 7427 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 7428 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 7430 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 7431 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 7630 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 7632 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 7633 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 7634 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 7651 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 7653 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 7660 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ الصَّادِ مَا أَسْنَدَ أَبُو أُمَامَةَ
    حديث رقم: 1219 في مسند الروياني مسند الروياني مُسْنَدُ أَبِي أُمَامَةَ صُدَيِّ بْنِ عَجْلَانَ
    حديث رقم: 1312 في غريب الحديث لإبراهيم الحربي غَرِيبُ حَدِيثِ سَفِينَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بَابُ : ظفر
    حديث رقم: 2129 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الْجِهَادِ بَابُ النَّهْيِ عَنْ بَيْعِ السِّهَامِ قَبْلَ أَنْ تُقْسَمَ
    حديث رقم: 2260 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ اللِّبَاسِ وَالزِّينَةِ بَابُ لَعْنِ الْوَاصِلَةِ وَالْمُسْتَوْصِلَةِ
    حديث رقم: 2398 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الْأُضْحِيَّةِ أَبْوَابُ الذَّبَائِحِ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات