عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ وَأَنَا ابْنُ ثَمَانِ سِنِينَ ، فَأَخَذَتْ أُمِّي بِيَدِي فَانْطَلَقَتْ بِي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهُ لَمْ يَبْقَ رَجُلٌ وَلَا امْرَأَةٌ مِنَ الْأَنْصَارِ إِلَّا قَدْ أَتْحَفَتْكَ بِتُحْفَةٍ ، وَإِنِّي لَا أَقْدِرُ عَلَى مَا أُتْحِفُكُ بِهِ ، إِلَّا ابْنِي هَذَا فَخُذْهُ فَلْيَخْدُمْكَ مَا بَدَا لَكَ ، فَخَدَمْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشْرَ سِنِينَ ، فَمَا ضَرَبَنِي ضَرْبَةً ، وَلَا سَبَّنِي سَبَّةً ، وَلَا انْتَهَرَنِي وَلَا عَبَسَ فِي وَجْهِي ، وَكَانَ أَوَّلُ مَا أَوْصَانِي بِهِ أَنْ قَالَ : " يَا بُنَيَّ ، اكْتُمْ سِرِّي تَكُ مُؤْمِنًا " ، فَكَانَتْ أُمِّي وَأَزْوَاجُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْأَلْنَنِي عَنْ سِرِّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَا أُخْبِرُهُمْ بِهِ ، وَمَا أَنَا بِمُخْبِرٍ سِرَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَدًا أَبَدًا ، وَقَالَ : " يَا بُنَيَّ ، عَلَيْكَ بِإِسْبَاغِ الْوُضُوءِ يُحِبُّكَ حَافِظَاكَ وَيُزَادُ فِي عُمُرِكَ ، وَيَا أَنَسُ بَالِغْ فِي الِاغْتِسَالِ مِنَ الْجَنَابَةِ ، فَإِنَّكَ تَخْرُجُ مِنْ مُغْتَسَلِكَ وَلَيْسَ عَلَيْكَ ذَنْبٌ وَلَا خَطِيئَةٌ " ، قَالَ : قُلْتُ : كَيْفَ الْمُبَالَغَةُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " تَبُلُّ أُصُولَ الشَّعَرِ ، وَتُنَقِّي الْبَشْرَةَ " ، " وَيَا بُنَيَّ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ لَا تَزَالَ أَبَدًا عَلَى وُضُوءٍ فَإِنَّهُ مَنْ يَأْتِهِ الْمَوْتُ وَهُوَ عَلَى وُضُوءٍ يُعْطَ الشَّهَادَةَ " ، " وَيَا بُنَيَّ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ لَا تَزَالَ تُصَلِّي ، فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تُصَلِّي عَلَيْكَ مَا دُمْتَ تُصَلِّي " ، " وَيَا أَنَسُ إِذَا رَكَعْتَ فَأَمْكِنْ كَفَّيْكَ مِنْ رُكْبَتَيْكَ وَفَرِّجْ بَيْنَ أَصَابِعِكَ وَارْفَعْ مِرْفَقَيْكَ عَنْ جَنْبِيكَ " ، " وَيَا بُنَيَّ إِنْ رَفَعْتَ رَأْسَكَ مِنَ الرُّكُوعِ فَأَمْكِنْ كُلَّ عُضْوٍ مِنْكَ مَوْضِعَهُ ، فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُنْظَرُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَى مَنْ لَا يُقِيمُ صُلْبَهُ بَيْنَ رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ " ، " وَيَا بُنَيَّ فَإِذَا سَجَدْتَ فَأَمْكِنْ جَبْهَتَكَ وَكَفَّيْكَ مِنَ الْأَرْضِ وَلَا تَنْقُرْ نَقْرَ الدِّيكِ وَلَا تُقْعِ إِقْعَاءَ الْكَلْبِ ، - أَوْ قَالَ : الثَّعْلَبِ - " ، " وَإِيَّاكَ وَالِالْتِفَاتَ فِي الصَّلَاةِ فَإِنَّ الِالْتِفَاتَ فِي الصَّلَاةِ هَلَكَةٌ فَإِنْ كَانَ لَا بُدَّ فَفِي النَّافِلَةِ لَا فِي الْفَرِيضَةِ " ، " وَيَا بُنَيَّ وَإِذَا خَرَجْتَ مِنْ بَيْتِكَ فَلَا تَقَعَنَّ عَيْنُكَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَهْلِ الْقِبْلَةِ إِلَّا سَلَّمْتَ عَلَيْهِ ، فَإِنَّكَ تَرْجِعُ مَغْفُورًا لَكَ " ، " وَيَا بُنَيَّ وَإِذَا دَخَلْتَ مَنْزِلَكَ فَسَلِّمْ عَلَى نَفْسِكَ وَعَلَى أَهْلِكَ " ، " وَيَا بُنَيَّ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تُصْبِحَ وَتُمْسِي وَلَيْسَ فِي قَلْبِكَ غِشٌّ لِأَحَدٍ فَإِنَّهُ أَهْوَنُ عَلَيْكَ فِي الْحِسَابِ " ، " وَيَا بُنَيَّ إِنِ اتَّبَعْتَ وَصِيَّتِي فَلَا يَكُنْ شَيْءٌ أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنَ الْمَوْتِ "
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَبِي يَزِيدَ الصُّدَائِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبَّادٌ الْمِنْقَرِيُّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ الْمَدِينَةَ وَأَنَا ابْنُ ثَمَانِ سِنِينَ ، فَأَخَذَتْ أُمِّي بِيَدِي فَانْطَلَقَتْ بِي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهُ لَمْ يَبْقَ رَجُلٌ وَلَا امْرَأَةٌ مِنَ الْأَنْصَارِ إِلَّا قَدْ أَتْحَفَتْكَ بِتُحْفَةٍ ، وَإِنِّي لَا أَقْدِرُ عَلَى مَا أُتْحِفُكُ بِهِ ، إِلَّا ابْنِي هَذَا فَخُذْهُ فَلْيَخْدُمْكَ مَا بَدَا لَكَ ، فَخَدَمْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَشْرَ سِنِينَ ، فَمَا ضَرَبَنِي ضَرْبَةً ، وَلَا سَبَّنِي سَبَّةً ، وَلَا انْتَهَرَنِي وَلَا عَبَسَ فِي وَجْهِي ، وَكَانَ أَوَّلُ مَا أَوْصَانِي بِهِ أَنْ قَالَ : يَا بُنَيَّ ، اكْتُمْ سِرِّي تَكُ مُؤْمِنًا ، فَكَانَتْ أُمِّي وَأَزْوَاجُ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَسْأَلْنَنِي عَنْ سِرِّ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَلَا أُخْبِرُهُمْ بِهِ ، وَمَا أَنَا بِمُخْبِرٍ سِرَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَحَدًا أَبَدًا ، وَقَالَ : يَا بُنَيَّ ، عَلَيْكَ بِإِسْبَاغِ الْوُضُوءِ يُحِبُّكَ حَافِظَاكَ وَيُزَادُ فِي عُمُرِكَ ، وَيَا أَنَسُ بَالِغْ فِي الِاغْتِسَالِ مِنَ الْجَنَابَةِ ، فَإِنَّكَ تَخْرُجُ مِنْ مُغْتَسَلِكَ وَلَيْسَ عَلَيْكَ ذَنْبٌ وَلَا خَطِيئَةٌ ، قَالَ : قُلْتُ : كَيْفَ الْمُبَالَغَةُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : تَبُلُّ أُصُولَ الشَّعَرِ ، وَتُنَقِّي الْبَشْرَةَ ، وَيَا بُنَيَّ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ لَا تَزَالَ أَبَدًا عَلَى وُضُوءٍ فَإِنَّهُ مَنْ يَأْتِهِ الْمَوْتُ وَهُوَ عَلَى وُضُوءٍ يُعْطَ الشَّهَادَةَ ، وَيَا بُنَيَّ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ لَا تَزَالَ تُصَلِّي ، فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تُصَلِّي عَلَيْكَ مَا دُمْتَ تُصَلِّي ، وَيَا أَنَسُ إِذَا رَكَعْتَ فَأَمْكِنْ كَفَّيْكَ مِنْ رُكْبَتَيْكَ وَفَرِّجْ بَيْنَ أَصَابِعِكَ وَارْفَعْ مِرْفَقَيْكَ عَنْ جَنْبِيكَ ، وَيَا بُنَيَّ إِنْ رَفَعْتَ رَأْسَكَ مِنَ الرُّكُوعِ فَأَمْكِنْ كُلَّ عُضْوٍ مِنْكَ مَوْضِعَهُ ، فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُنْظَرُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَى مَنْ لَا يُقِيمُ صُلْبَهُ بَيْنَ رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ ، وَيَا بُنَيَّ فَإِذَا سَجَدْتَ فَأَمْكِنْ جَبْهَتَكَ وَكَفَّيْكَ مِنَ الْأَرْضِ وَلَا تَنْقُرْ نَقْرَ الدِّيكِ وَلَا تُقْعِ إِقْعَاءَ الْكَلْبِ ، - أَوْ قَالَ : الثَّعْلَبِ - ، وَإِيَّاكَ وَالِالْتِفَاتَ فِي الصَّلَاةِ فَإِنَّ الِالْتِفَاتَ فِي الصَّلَاةِ هَلَكَةٌ فَإِنْ كَانَ لَا بُدَّ فَفِي النَّافِلَةِ لَا فِي الْفَرِيضَةِ ، وَيَا بُنَيَّ وَإِذَا خَرَجْتَ مِنْ بَيْتِكَ فَلَا تَقَعَنَّ عَيْنُكَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَهْلِ الْقِبْلَةِ إِلَّا سَلَّمْتَ عَلَيْهِ ، فَإِنَّكَ تَرْجِعُ مَغْفُورًا لَكَ ، وَيَا بُنَيَّ وَإِذَا دَخَلْتَ مَنْزِلَكَ فَسَلِّمْ عَلَى نَفْسِكَ وَعَلَى أَهْلِكَ ، وَيَا بُنَيَّ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تُصْبِحَ وَتُمْسِي وَلَيْسَ فِي قَلْبِكَ غِشٌّ لِأَحَدٍ فَإِنَّهُ أَهْوَنُ عَلَيْكَ فِي الْحِسَابِ ، وَيَا بُنَيَّ إِنِ اتَّبَعْتَ وَصِيَّتِي فَلَا يَكُنْ شَيْءٌ أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنَ الْمَوْتِ
الجنابة: الجُنُب : الذي يجب عليه الغُسْل بالجِماع وخُروجِ المّنيّ، والجنَابة الاسْم، وهي في الأصل : البُعْد. وسُمّي الإنسان جُنُبا لأنه نُهِيَ أن يَقْرَب مواضع الصلاة ما لم يَتَطَهَّر. وقيل لمُجَانَبَتِه الناسَ حتى يَغْتَسل
صلبه: الصلب : ظهر الإنسان
نقر: النقر : ضرب الطائر بمنقاره والمراد النهي عن السرعة في الصلاة
تقع: الإقْعاء : أن يُلْصِقَ الرجُل ألْيَتَيه بالأرض، ويَنْصِب ساقَيه وفَخِذَيه، ويَضَع يديه على الأرض كما يُقْعِي الكلْب. وقيل : هو أن يضع ألْيَتَيه على عَقِبَيْه بين السجدتين. والقول الأوّل.
مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَ
عَبَّادٌ الْمِنْقَرِيُّ
عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ
سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ
أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ
حديث رقم: 2726 في جامع الترمذي أبواب العلم باب ما جاء في الأخذ بالسنة واجتناب البدع
حديث رقم: 2747 في جامع الترمذي أبواب الاستئذان والآداب باب ما جاء في التسليم إذا دخل بيته
حديث رقم: 891 في سنن ابن ماجة كِتَابُ إِقَامَةِ الصَّلَاةِ ، وَالسُّنَّةُ فِيهَا بَابُ الْجُلُوسِ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ
حديث رقم: 12034 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ
حديث رقم: 12559 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ
حديث رقم: 12805 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ
حديث رقم: 857 في المعجم الصغير للطبراني بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ مُحَمَّدٌ
حديث رقم: 2865 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْأَلِفِ بَابُ مَنِ اسْمُهُ إِبْرَاهِيمُ
حديث رقم: 712 في المعجم الكبير للطبراني بَابُ مَنِ اسْمُهُ الْأَشْعَثُ سِنُّ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، وَوَفَاتُهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
حديث رقم: 5557 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مُحَمَّدٌ
حديث رقم: 820 في المعجم الصغير للطبراني بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ مُحَمَّدٌ
حديث رقم: 17307 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْعُقُولِ بَابُ ضَرْبِ النِّسَاءِ وَالْخَدَمِ
حديث رقم: 19 في حديث محمد بن عبدالله الأنصاري حديث محمد بن عبدالله الأنصاري حَدِيثُ الْأَنْصَارِيِّ عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ تِيرَوَيْهِ الطَّوِيلِ
حديث رقم: 6924 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد التاسع أَنَسُ بْنُ مَالِكِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ ضَمْضَمِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامِ بْنِ جُنْدُبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ غَنْمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ النَّجَّارِ ، وَأُمُّهُ أُمُّ سُلَيْمِ بِنْتُ مِلْحَانَ ، وَهِيَ أُمُّ أَخِيهِ الْبَرَاءِ بْنِ مَالِكٍ
حديث رقم: 1364 في المنتخب من مسند عبد بن حميد المنتخب من مسند عبد بن حميد مُسْنَدُ أَنَسِ بْنِ مَالْكٍ
حديث رقم: 340 في الشمائل المحمدية للترمذي الشمائل المحمدية للترمذي بَابُ مَا جَاءَ فِي خُلُقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
حديث رقم: 15 في عوالي الحارث بن أبي أسامة عوالي الحارث بن أبي أسامة
حديث رقم: 532 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الصَّلَاةِ صِفَةُ الصَّلَاةِ
حديث رقم: 90 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الطَّهَارَةِ بَابُ فَضْلِ إِسْبَاغِ الْوُضُوءِ وَفَضْلِ الْوُضُوءِ
حديث رقم: 683 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ النَّوَافِلِ بَابُ صَلَاةِ الضُّحَى
حديث رقم: 3188 في المطالب العالية للحافظ بن حجر كِتَابُ الرَّقَائِقِ بَابُ الْوَصَايَا النَّافِعَةِ
حديث رقم: 4074 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ ، عَنْ أَنَسٍ
حديث رقم: 4180 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي سَعِيدُ بْنُ سِنَانٍ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ
حديث رقم: 62 في مكارم الأخلاق للخرائطي مكارم الأخلاق للخرائطي بَابُ كَرَمِ السَّجِيَّةِ وَكَفِّ الْأَذِيَّةِ وَجَمِيلِ الْعِشْرَةِ
حديث رقم: 63 في مكارم الأخلاق للخرائطي مكارم الأخلاق للخرائطي بَابُ كَرَمِ السَّجِيَّةِ وَكَفِّ الْأَذِيَّةِ وَجَمِيلِ الْعِشْرَةِ
حديث رقم: 327 في مكارم الأخلاق للخرائطي مكارم الأخلاق للخرائطي بَابُ إِكْرَامِ الشُّيُوخِ وَتَوْقِيرِهِمْ
حديث رقم: 797 في مكارم الأخلاق للخرائطي مكارم الأخلاق للخرائطي بَابُ يُسْتَحَبُّ لِلْمَرْءِ إِذَا دَخَلَ مَنْزِلَهُ أَنْ يُسَلِّمَ عَلَى أَهْلِ الْبَيْتِ
حديث رقم: 799 في مكارم الأخلاق للخرائطي مكارم الأخلاق للخرائطي بَابُ يُسْتَحَبُّ لِلْمَرْءِ إِذَا دَخَلَ مَنْزِلَهُ أَنْ يُسَلِّمَ عَلَى أَهْلِ الْبَيْتِ
حديث رقم: 684 في معجم ابن الأعرابي بَابُ المُحمدين بَابُ المُحمدين
حديث رقم: 1431 في معجم ابن الأعرابي بَابُ الْجِيمِ بَابُ الْجِيمِ
حديث رقم: 212 في نَاسِخُ الْحَدِيثِ وَمَنْسُوخُهُ لِابْنِ شَاهِينَ كِتَابُ الصَّلَاةِ الْخِلَافُ فِي ذَلِكَ
حديث رقم: 35 في الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين بَابٌ فِي فَضْلِ الطُّهُورِ بِالْمَاءِ مُخْتَصَرًا وَمَا فِيهِ مِنَ الثَّوَابِ
حديث رقم: 121 في الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين بَابُ فَضْلِ صَلَاةِ الضُّحَى وَعَدَدِهَا
حديث رقم: 486 في الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين بَابٌ مُخْتَصَرٌ مِنْ فَضْلِ السَّلَامِ وَرَدِّهِ
حديث رقم: 527 في الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين بَابُ فَضْلِ مَا لِلْعَبْدِ فِي حُسْنِ النِّيَّةِ لِلْخَلْقِ
حديث رقم: 5 في شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي بَابُ سِيَاقِ ذِكْرِ مَنْ رُسِمَ بِالْإِمَامَةِ فِي السُّنَّةِ سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ثَوَابِ مَنْ حَفِظَ السُّنَّةَ وَمَنْ أَحْيَاهَا وَدَعَا إِلَيْهَا
حديث رقم: 84 في الأربعون في شيوخ الصوفية للماليني ذِكْرُ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ شَعْرَةَ
حديث رقم: 447 في أخبار أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني بَابُ الْأَلِفِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ مَعْدَانَ الْبَنَّاءُ الْمُذَكِّرُ أَبُو بَكْرٍ خَالُ وَالِدِي ، دَخَلَ الْعِرَاقَ سَنَةَ إِحْدَى وَسَبْعِينَ وَمِائَتَيْنِ ، رَوَى عَنِ الْحِجَازِيِّينَ وَالْعِرَاقِيِّينَ عَنْ يُوسُفَ بْنِ يَعْقُوبَ النَّجَّاحِيِّ ، وَابْنِ أَبِي مَسَرَّةَ ، وَالصَّائِغِ ، وَعَلِيِّ بْنِ دَاوُدَ الْقَنْطَرِيِّ ، وَأَبِي قِلَابَةَ ، وَالْحَسَنِ بْنِ مُكْرَمٍ ، وَأَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ ، وَأَحْمَدَ بْنِ عِصَامٍ ، وَأَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى الْمُكْتِبِ ، وَالْمُنْذِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، وَابْنِ إِشْكَيبٍ *
حديث رقم: 2084 في أخبار أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني بَابُ الْقَافِ الْقَاسِمُ بْنُ سَعْدِ بْنِ الْأَصْبَهَانِيِّ بْنِ حَيَّوَيْهِ بْنِ أَدْنِينَا أَبُو مُحَمَّدٍ أَخُو أَبِي الْحُسَيْنِ بْنِ سَعْدٍ الْعَامِلِ ، أَذْكُرُ أَيَّامَهُ وَلَمْ أَسْمَعْ مِنْهُ ، حَدَّثَ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ النُّعْمَانِ *
حديث رقم: 752 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء وَأَنَسُ بْنُ مَالِكِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ ضَمْضَمِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامِ بْنِ جُنْدُبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ غَنْمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ النَّجَّارِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْخَزْرَجِ ، يُكْنَى أَبَا حَمْزَةَ ، وَكَانَ يَخْضِبُ بِالْحِنَّاءِ ، وَقِيلَ : بِالْوَرْسِ وَالصُّفْرَةِ ، كَانَ يُخَلِّقُ ذِرَاعَيْهِ بِخَلُوقٍ لِلُمْعَةٍ كَانَتْ بِهِ ، وَكَانَتْ لَهُ ذُؤَابَةٌ ، وَكَانَ يَشُدُّ أَسْنَانَهُ بِذَهَبٍ ، يَأْخُذُ مِنْ شَارِبِهِ ، وَيُعْفِي لِحْيَتَهُ ، وَكَانَ رَامِيًا ، يَلْبَسُ الْخَزَّ وَيَتَعَمَّمُ بِهِ ، وَكَانَ لَهُ مَقْدِمَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ - عَشْرُ سِنِينَ ، وَقِيلَ : تِسْعٌ ، وَقِيلَ : ثَمَانٍ ، أُمُّهُ أُمُّ سُلَيْمٍ بِنْتُ مِلْحَانَ ، وَاسْمُهَا مُلَيْكَةُ ، وَلَقَبُهَا الرُّمَيْصَاءُ ، فَخَدَمَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشْرًا ، وَقِيلَ : ثَمَانِيًا ، وَقِيلَ : سَبْعًا ، عَاشَ مِائَةَ سَنَةٍ وَسَنَتَيْنِ ، وَغَزَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَمَانِ غَزَوَاتٍ ، وَكَانَ يُسَمَّى خَادِمَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَيَتَسَمَّى بِهِ وَيَفْتَخِرُ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَتِسْعِينَ ، وَقِيلَ : إِحْدَى وَتِسْعِينَ ، وَقِيلَ : تِسْعِينَ ، آخِرُ مِنْ تُوُفِّيَ بِالْبَصْرَةِ مِنَ الْصَّحَابَةِ ، وَدَعَا لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَثْرَةِ الْمَالِ وَالْوَلَدِ ، وَكَانَتْ نَخْلَاتُهُ تَحْمِلُ فِي السَّنَةِ مَرَّتَيْنِ ، وَوُلِدَ لَهُ مِنْ صُلْبِهِ ثَمَانُونَ وَلَدًا ، وَقِيلَ : بِضْعٌ وَعِشْرُونَ وَمِائَةٌ ، ثَمَانِيَةٌ وَسَبْعُونَ ذَكَرًا ، وَابْنَتَانِ ، تُسَمَّى إِحْدَاهُمَا حَفْصَةَ ، وَالْأُخْرَى أُمَّ عَمْرٍو ، وَكَانَ نَقْشُ خَاتَمِهِ : أَسَدٌ رَابِضٌ ، وَدَاعَبَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَمَّاهُ ذَا الْأُذُنَيْنِ
حديث رقم: 756 في معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني الأسمَاء وَأَنَسُ بْنُ مَالِكِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ ضَمْضَمِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامِ بْنِ جُنْدُبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ غَنْمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ النَّجَّارِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْخَزْرَجِ ، يُكْنَى أَبَا حَمْزَةَ ، وَكَانَ يَخْضِبُ بِالْحِنَّاءِ ، وَقِيلَ : بِالْوَرْسِ وَالصُّفْرَةِ ، كَانَ يُخَلِّقُ ذِرَاعَيْهِ بِخَلُوقٍ لِلُمْعَةٍ كَانَتْ بِهِ ، وَكَانَتْ لَهُ ذُؤَابَةٌ ، وَكَانَ يَشُدُّ أَسْنَانَهُ بِذَهَبٍ ، يَأْخُذُ مِنْ شَارِبِهِ ، وَيُعْفِي لِحْيَتَهُ ، وَكَانَ رَامِيًا ، يَلْبَسُ الْخَزَّ وَيَتَعَمَّمُ بِهِ ، وَكَانَ لَهُ مَقْدِمَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ - عَشْرُ سِنِينَ ، وَقِيلَ : تِسْعٌ ، وَقِيلَ : ثَمَانٍ ، أُمُّهُ أُمُّ سُلَيْمٍ بِنْتُ مِلْحَانَ ، وَاسْمُهَا مُلَيْكَةُ ، وَلَقَبُهَا الرُّمَيْصَاءُ ، فَخَدَمَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشْرًا ، وَقِيلَ : ثَمَانِيًا ، وَقِيلَ : سَبْعًا ، عَاشَ مِائَةَ سَنَةٍ وَسَنَتَيْنِ ، وَغَزَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَمَانِ غَزَوَاتٍ ، وَكَانَ يُسَمَّى خَادِمَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَيَتَسَمَّى بِهِ وَيَفْتَخِرُ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَتِسْعِينَ ، وَقِيلَ : إِحْدَى وَتِسْعِينَ ، وَقِيلَ : تِسْعِينَ ، آخِرُ مِنْ تُوُفِّيَ بِالْبَصْرَةِ مِنَ الْصَّحَابَةِ ، وَدَعَا لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَثْرَةِ الْمَالِ وَالْوَلَدِ ، وَكَانَتْ نَخْلَاتُهُ تَحْمِلُ فِي السَّنَةِ مَرَّتَيْنِ ، وَوُلِدَ لَهُ مِنْ صُلْبِهِ ثَمَانُونَ وَلَدًا ، وَقِيلَ : بِضْعٌ وَعِشْرُونَ وَمِائَةٌ ، ثَمَانِيَةٌ وَسَبْعُونَ ذَكَرًا ، وَابْنَتَانِ ، تُسَمَّى إِحْدَاهُمَا حَفْصَةَ ، وَالْأُخْرَى أُمَّ عَمْرٍو ، وَكَانَ نَقْشُ خَاتَمِهِ : أَسَدٌ رَابِضٌ ، وَدَاعَبَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَمَّاهُ ذَا الْأُذُنَيْنِ
حديث رقم: 661 في الضعفاء للعقيلي بَابُ السِّينِ سَعِيدُ بْنُ زُونٍ
حديث رقم: 1643 في الضعفاء للعقيلي بَابُ الْفَاءِ الْفَضْلُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْبَصْرِيُّ
حديث رقم: 205 في الضعفاء للعقيلي بَابُ الْأَلِفِ بَابُ أَيُّوبَ
حديث رقم: 255 في الضعفاء للعقيلي بَابُ الْبَاءِ
أحاديث أخرى متعلقة
