• 2905
  • عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُنَيْسٍ ، قَالَ : " بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا قَتَادَةَ ، وَحَلِيفًا لَهُمْ مِنَ الْأَنْصَارِ ، وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَتِيكٍ إِلَى ابْنِ أَبِي الْحُقَيْقِ لِنَقْتُلَهُ ، فَخَرَجْنَا لَيْلًا ، فَتَتَبَّعْنَا أَبْوَابَهُمْ فَغَلَّقْنَاهَا عَلَيْهِمْ مِنْ خَارِجٍ ثُمَّ جَمَعْنَا الْمَفَاتِيحَ ، فَأَصْعَدَ الْقَوْمُ فِي النَّخْلِ ، وَدَخَلْتُ أَنَا وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَتِيكٍ مِنْ فِي دَرَجَةِ ابْنِ أَبِي الْحُقَيْقِ ، فَتَكَلَّمَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَتِيكٍ ، فَقَالَ : ابْنُ أَبِي الْحُقَيْقِ ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ عَبْدَ اللَّهِ ، أَنَّى لَكَ بِهَذِهِ الْبِلَادِ ؟ قُومِي فَافْتَحِي لَهُ ، فَإِنَّ الْكَرِيمَ لَا يُرَدُّ عَنْ بَابِهِ هَذِهِ السَّاعَةَ ، فَقَامَتْ ، فَقُلْتُ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَتِيكٍ : دُونَكَ ، فَشَهَرَ عَلَيْهِ السَّيْفَ ، فَذَهَبَتِ امْرَأَتُهُ لِتَصِيحَ فَأَشْهَرَ عَلَيْهَا السَّيْفَ ، فَأَدْرَكَهُ قَوْلُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ نَهَى عَنْ قَتْلِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ فَأَكَفَّ ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُنَيْسٍ : فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ فِي مَشْرُبَةٍ لَهُ ، فَوَقَفْتُ أَنْظُرُ إِلَى شِدَّةِ بَيَاضِهِ فِي ظُلْمَةِ اللَّيْلِ ، فَلَمَّا رَآنِي أَخَذَ وِسَادَةً فَاسْتَتَرَ بِهَا ، فَذَهَبْتُ أَرْفَعُ السَّيْفَ لِأَضْرِبَهُ ، فَلَمْ أَسْتَطِعْ مِنْ قِصَرِ الْبَيْتِ فَوَخَزْتُهُ وَخْزًا ثُمَّ خَرَجْتُ ، فَقَالَ صَاحِبِي : فَعَلْتَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، فَدَخَلَ فَوَقَفَ عَلَيْهِ ثُمَّ خَرَجْنَا فَانْحَدَرْنَا مِنَ الدَّرَجَةِ ، فَسَقَطَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَتِيكٍ مِنَ الدَّرَجَةِ فَقَالَ : وَارِجْلَاهُ ، كُسِرَتْ رِجْلِي ، فَقُلْتُ : لَيْسَ مِنْ ذَلِكَ بَأْسٌ ، وَوَضَعْتُ قَوْسِي فَاحْتَمَلْتُهُ ، وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ قَصِيرًا ضَئِيلًا ، فَأَنْزَلْتُهُ فَإِذَا رِجْلُهُ لَا بَأْسَ بِهَا ، فَانْطَلَقْنَا حَتَّى لَحِقْنَا أَصْحَابَنَا ، وَصَاحَتِ الْمَرْأَةُ : وَابَيَاتَاهُ ، فَيَثُورُ أَهْلُ خَيْبَرَ لِقَتْلِهِ ، فَذَكَرْتُ مَوْضِعَ قَوْسِي فِي الدَّرَجَةِ ، فَقُلْتُ : لَا أَرْجِعُ حَتَّى آخُذَ قَوْسِي ، فَرَجَعْتُ فَإِذَا أَهْلُ خَيْبَرَ قَدْ ثَوَّرُوا ، وَإِذَا مَا لَهُمْ كَلَامٌ إِلَّا : مَنْ قَتَلَ ابْنَ أَبِي الْحُقَيْقِ ؟ فَجَعَلْتُ لَا أَنْظُرُ فِي وَجْهِ إِنْسَانٍ وَلَا يَنْظُرُ فِي وَجْهِي ، إِلَّا قُلْتُ كَمَا يَقُولُ : مَنْ قَتَلَ ابْنَ أَبِي الْحُقَيْقِ ؟ حَتَّى جِئْتُ الدَّرَجَةَ ، فَصَعِدْتُ مَعَ النَّاسِ ، فَأَخَذْتُ قَوْسِي ، ثُمَّ لَحِقْتُ بِأَصْحَابِي ، فَكُنَّا نَسِيرُ بِاللَّيْلِ ، وَنَكْمُنُ بِالنَّهَارِ ، فَإِذَا كَمِنَّا النَّهَارَ أَقْعَدْنَا نَاطُورًا يَنْظُرُ لَنَا حَتَّى إِذَا اقْتَرَبْنَا مِنَ الْمَدِينَةِ ، فَكُنَّا بِالْبَيْدَاءِ ، كُنْتُ أَنَا نَاطُورُهُمْ ، ثُمَّ إِنِّي أَلَحْتُ لَهُمْ بِثَوْبِي فَانْحَدَرُوا ، فَخَرَجُوا جَمْزًا ، وَانْحَدَرْتُ أَنَا فِي آثَارِهِمْ ، فَأَدْرَكْتُهُمْ حَتَّى بَلَغْنَا الْمَدِينَةَ ، فَقَالَ لِي أَصْحَابِي : هَلْ رَأَيْتَ شَيْئًا ؟ فَقُلْتُ : لَا ، وَلَكِنْ رَأَيْتُ مَا أَدْرَكَكُمْ مِنَ الْعَنَاءِ ، فَأَحْبَبْتُ أَنْ يَحْمِلَكُمُ الْفَزَعُ ، وَأَتَيْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَخْطُبُ بِالنَّاسِ ، فَقَالَ : " أَفْلَحَتِ الْوُجُوهُ " فَقُلْنَا : أَفْلَحَ وَجْهُكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ : " أَقَتَلْتُمُوهُ ؟ " قُلْنَا : نَعَمْ ، فَدَعَا بِالسَّيْفِ الَّذِي قُتِلَ بِهِ ، فَقَالَ : " هَذَا طَعَامُهُ فِي ظُبَاتِ السَّيْفِ "

    قَالَ أَبُو يَعْلَى : ثنا أَبُو كُرَيْبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ ، ثنا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُجَمِّعٍ الْأَنْصَارِيُّ ، حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ جَدِّي أَبِي أُمِّي ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُنَيْسٍ ، قَالَ : بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَأَبَا قَتَادَةَ ، وَحَلِيفًا لَهُمْ مِنَ الْأَنْصَارِ ، وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَتِيكٍ إِلَى ابْنِ أَبِي الْحُقَيْقِ لِنَقْتُلَهُ ، فَخَرَجْنَا لَيْلًا ، فَتَتَبَّعْنَا أَبْوَابَهُمْ فَغَلَّقْنَاهَا عَلَيْهِمْ مِنْ خَارِجٍ ثُمَّ جَمَعْنَا الْمَفَاتِيحَ ، فَأَصْعَدَ الْقَوْمُ فِي النَّخْلِ ، وَدَخَلْتُ أَنَا وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَتِيكٍ مِنْ فِي دَرَجَةِ ابْنِ أَبِي الْحُقَيْقِ ، فَتَكَلَّمَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَتِيكٍ ، فَقَالَ : ابْنُ أَبِي الْحُقَيْقِ ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ عَبْدَ اللَّهِ ، أَنَّى لَكَ بِهَذِهِ الْبِلَادِ ؟ قُومِي فَافْتَحِي لَهُ ، فَإِنَّ الْكَرِيمَ لَا يُرَدُّ عَنْ بَابِهِ هَذِهِ السَّاعَةَ ، فَقَامَتْ ، فَقُلْتُ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَتِيكٍ : دُونَكَ ، فَشَهَرَ عَلَيْهِ السَّيْفَ ، فَذَهَبَتِ امْرَأَتُهُ لِتَصِيحَ فَأَشْهَرَ عَلَيْهَا السَّيْفَ ، فَأَدْرَكَهُ قَوْلُ رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَنَّهُ نَهَى عَنْ قَتْلِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ فَأَكَفَّ ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُنَيْسٍ : فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ فِي مَشْرُبَةٍ لَهُ ، فَوَقَفْتُ أَنْظُرُ إِلَى شِدَّةِ بَيَاضِهِ فِي ظُلْمَةِ اللَّيْلِ ، فَلَمَّا رَآنِي أَخَذَ وِسَادَةً فَاسْتَتَرَ بِهَا ، فَذَهَبْتُ أَرْفَعُ السَّيْفَ لِأَضْرِبَهُ ، فَلَمْ أَسْتَطِعْ مِنْ قِصَرِ الْبَيْتِ فَوَخَزْتُهُ وَخْزًا ثُمَّ خَرَجْتُ ، فَقَالَ صَاحِبِي : فَعَلْتَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، فَدَخَلَ فَوَقَفَ عَلَيْهِ ثُمَّ خَرَجْنَا فَانْحَدَرْنَا مِنَ الدَّرَجَةِ ، فَسَقَطَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَتِيكٍ مِنَ الدَّرَجَةِ فَقَالَ : وَارِجْلَاهُ ، كُسِرَتْ رِجْلِي ، فَقُلْتُ : لَيْسَ مِنْ ذَلِكَ بَأْسٌ ، وَوَضَعْتُ قَوْسِي فَاحْتَمَلْتُهُ ، وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ قَصِيرًا ضَئِيلًا ، فَأَنْزَلْتُهُ فَإِذَا رِجْلُهُ لَا بَأْسَ بِهَا ، فَانْطَلَقْنَا حَتَّى لَحِقْنَا أَصْحَابَنَا ، وَصَاحَتِ الْمَرْأَةُ : وَابَيَاتَاهُ ، فَيَثُورُ أَهْلُ خَيْبَرَ لِقَتْلِهِ ، فَذَكَرْتُ مَوْضِعَ قَوْسِي فِي الدَّرَجَةِ ، فَقُلْتُ : لَا أَرْجِعُ حَتَّى آخُذَ قَوْسِي ، فَرَجَعْتُ فَإِذَا أَهْلُ خَيْبَرَ قَدْ ثَوَّرُوا ، وَإِذَا مَا لَهُمْ كَلَامٌ إِلَّا : مَنْ قَتَلَ ابْنَ أَبِي الْحُقَيْقِ ؟ فَجَعَلْتُ لَا أَنْظُرُ فِي وَجْهِ إِنْسَانٍ وَلَا يَنْظُرُ فِي وَجْهِي ، إِلَّا قُلْتُ كَمَا يَقُولُ : مَنْ قَتَلَ ابْنَ أَبِي الْحُقَيْقِ ؟ حَتَّى جِئْتُ الدَّرَجَةَ ، فَصَعِدْتُ مَعَ النَّاسِ ، فَأَخَذْتُ قَوْسِي ، ثُمَّ لَحِقْتُ بِأَصْحَابِي ، فَكُنَّا نَسِيرُ بِاللَّيْلِ ، وَنَكْمُنُ بِالنَّهَارِ ، فَإِذَا كَمِنَّا النَّهَارَ أَقْعَدْنَا نَاطُورًا يَنْظُرُ لَنَا حَتَّى إِذَا اقْتَرَبْنَا مِنَ الْمَدِينَةِ ، فَكُنَّا بِالْبَيْدَاءِ ، كُنْتُ أَنَا نَاطُورُهُمْ ، ثُمَّ إِنِّي أَلَحْتُ لَهُمْ بِثَوْبِي فَانْحَدَرُوا ، فَخَرَجُوا جَمْزًا ، وَانْحَدَرْتُ أَنَا فِي آثَارِهِمْ ، فَأَدْرَكْتُهُمْ حَتَّى بَلَغْنَا الْمَدِينَةَ ، فَقَالَ لِي أَصْحَابِي : هَلْ رَأَيْتَ شَيْئًا ؟ فَقُلْتُ : لَا ، وَلَكِنْ رَأَيْتُ مَا أَدْرَكَكُمْ مِنَ الْعَنَاءِ ، فَأَحْبَبْتُ أَنْ يَحْمِلَكُمُ الْفَزَعُ ، وَأَتَيْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَهُوَ يَخْطُبُ بِالنَّاسِ ، فَقَالَ : أَفْلَحَتِ الْوُجُوهُ فَقُلْنَا : أَفْلَحَ وَجْهُكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ : أَقَتَلْتُمُوهُ ؟ قُلْنَا : نَعَمْ ، فَدَعَا بِالسَّيْفِ الَّذِي قُتِلَ بِهِ ، فَقَالَ : هَذَا طَعَامُهُ فِي ظُبَاتِ السَّيْفِ

    مشربة: المشربة : الحجرة المرتفعة
    ظبات: ظبة السيف : طرفه الحاد
    " بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا قَتَادَةَ ،
    حديث رقم: 1090 في سنن أبي داوود كِتَاب الصَّلَاةِ تَفْرِيعِ صَلَاةِ السَّفَرِ
    حديث رقم: 932 في صحيح ابن خزيمة جُمَّاعُ أَبْوَابِ الْمَوَاضِعِ الَّتِي تَجُوزُ الصَّلَاةُ عَلَيْهَا ، وَالْمَوَاضِعِ الَّتِي زُجِرَ
    حديث رقم: 15755 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ الْمَكِّيِّينَ حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُنَيْسٍ
    حديث رقم: 7283 في صحيح ابن حبان كِتَابُ إِخْبَارِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ مَنَاقِبِ الصَّحَابَةِ ، رِجَالِهُمْ ذِكْرُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُنَيْسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8233 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ صَلَاةِ التَّطَوُّعِ وَالْإِمَامَةِ وَأَبْوَابٌ مُتَفَرِّقَةٌ الرَّجُلُ يُصَلِّي وَهُوَ يَمْشِي
    حديث رقم: 35960 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْمَغَازِي مَا ذُكِرَ فِي كُتُبِ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبُعُوثِهِ
    حديث رقم: 13752 في المعجم الكبير للطبراني مَنِ اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ وَمِمَّا أَسْنَدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
    حديث رقم: 13755 في المعجم الكبير للطبراني مَنِ اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ وَمِمَّا أَسْنَدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
    حديث رقم: 5637 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ صَلَاةِ الْخَوْفِ بَابُ كَيْفِيَّةِ صَلَاةِ شِدَّةِ الْخَوْفِ
    حديث رقم: 16657 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ السِّيَرِ بَابُ مَنْ يُبْدَأُ بِجِهَادِهِ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
    حديث رقم: 1793 في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُنَيْسِ بْنِ حَرَامٍ
    حديث رقم: 869 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي بَقِيَّةٌ مِنْ مُسْنَدِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُنَيْسٍ
    حديث رقم: 429 في دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني الْفَصْلُ الْخَامِسُ وَالْعِشْرُونَ فِي ذِكْرِ مَا جَرَى مِنَ الْآيَاتِ فِي غَزَوَاتِهِ وَسَرَايَاهُ قِصَّةُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُنَيْسٍ مَعَ خَالِدِ بْنِ سُفْيَانَ الْهُذَلِيِّ وَقَتْلِ سُفْيَانَ بِيَدِ عَبْدِ اللَّهِ
    حديث رقم: 2674 في أخبار مكة للفاكهي أخبار مكة للفاكهي ذِكْرُ عَرَفَةَ وَحُدُودِهَا وَجِبَالِهَا وَالنُّزُولِ بِهَا ، وَلِمَ سُمِّيَتْ عَرَفَةَ وَتَفْسِيرِ
    حديث رقم: 1350 في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء حلية الأولياء وطبقات الأصفياء عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُنَيْسٍ
    حديث رقم: 665 في أخبار أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني بَابُ الْأَلِفِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ أَبُو إِسْحَاقَ الْإِمَامُ يُعْرَفُ بِابْنِ مَتَّوَيْهِ تُوُفِّيَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِمِائَةٍ فِي جُمَادَى الْآخِرَةِ , رَوَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَرَ الْعَدَنِيِّ ، وَعَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ الْعَلَاءِ ، وَسَعِيدٍ الْمَخْزُومِيِّ ، وَابْنِ أَبِي الشَّوَارِبِ , وَعَنِ الشَّامِيِّينَ وَالْمِصْرِيِّينَ وَأَهْلِ الْعِرَاقَيْنِ , كَانَ مِنَ الْعُبَّادِ وَالْفُضَلَاءِ ، يَصُومُ الدَّهْرَ
    لا توجد بيانات
    لا توجد بيانات