عَنْ بَعْضِ الْحُكَمَاءِ ، قَالَ : " التَّوَكُّلُ عَلَى ثَلَاثِ دَرَجَاتٍ : أُولَاهَا تَرْكُ الشِّكَايَةِ ، وَالثَّانِيَةُ الرِّضَا ، وَالثَّالِثَةُ الْمَحَبَّةُ ، فَتَرْكُ الشِّكَايَةِ دَرَجَةُ الصَّبْرِ ، وَالرِّضَا سُكُونُ الْقَلْبِ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَهُ ، وَهِيَ أَرْفَعُ مِنَ الْأُولَى ، وَالْمَحَبَّةُ أَنْ يَكُونَ حُبُّهُ لِمَا يَصْنَعُ اللَّهُ بِهِ ، فَالْأُولَى لِلزَّاهِدِينَ ، وَالثَّانِيَةُ لِلصَّادِقِينَ ، وَالثَّالِثَةُ لِلْمُرْسَلِينَ "
قَالَ أَبُو بَكْرِ وَبَلَغَنِي ، عَنْ بَعْضِ الْحُكَمَاءِ ، قَالَ : التَّوَكُّلُ عَلَى ثَلَاثِ دَرَجَاتٍ : أُولَاهَا تَرْكُ الشِّكَايَةِ ، وَالثَّانِيَةُ الرِّضَا ، وَالثَّالِثَةُ الْمَحَبَّةُ ، فَتَرْكُ الشِّكَايَةِ دَرَجَةُ الصَّبْرِ ، وَالرِّضَا سُكُونُ الْقَلْبِ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَهُ ، وَهِيَ أَرْفَعُ مِنَ الْأُولَى ، وَالْمَحَبَّةُ أَنْ يَكُونَ حُبُّهُ لِمَا يَصْنَعُ اللَّهُ بِهِ ، فَالْأُولَى لِلزَّاهِدِينَ ، وَالثَّانِيَةُ لِلصَّادِقِينَ ، وَالثَّالِثَةُ لِلْمُرْسَلِينَ