قَالَ عَطَاءٌ : " يُبْدَأُ بِالذَّبْحِ قَبْلَ الْحَلْقِ وَيُعَقُّ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ فَإِنْ أَخْطَأَهُمْ فَالسَّابِعُ الْآخَرُ " وَقَالَ : " كُلْ وَأَهْدِ " وَقُلْتُ لِعَطَاءٍ : مَا الْمُكَافِئَتَانِ ؟ قَالَ : " مِثْلَانِ ، وَالضَّأْنُ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ الْمَعْزِ ذُكْرَانُهَا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ إِنَاثِهَا " ؛ رَأْيٌ مِنْ عَطَاءٍ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ هَانِئٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي الْأَسْوَدِ ، أَخْبَرَنَا حُمَيْدٌ يَعْنِي ابْنَ الْأَسْوَدِ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، قَالَ : قَالَ عَطَاءٌ : يُبْدَأُ بِالذَّبْحِ قَبْلَ الْحَلْقِ وَيُعَقُّ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ فَإِنْ أَخْطَأَهُمْ فَالسَّابِعُ الْآخَرُ وَقَالَ : كُلْ وَأَهْدِ وَقُلْتُ لِعَطَاءٍ : مَا الْمُكَافِئَتَانِ ؟ قَالَ : مِثْلَانِ ، وَالضَّأْنُ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ الْمَعْزِ ذُكْرَانُهَا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ إِنَاثِهَا ؛ رَأْيٌ مِنْ عَطَاءٍ