عَنْ مَالِكٍ ، وَسُئِلَ عَنْ نَعْلِ النَّبِيِّ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ رَآهَا : كَيْفَ حَذْوُهَا ؟ قَالَ : " كَانَتْ إِلَى التَّدْوِيرِ مَا هُوَ وَتَخْصِيرُهَا فِي مُؤَخَّرِهَا ، وَهِيَ مُخَصَّرَةٌ وَمُعَقَّبَةٌ مِنْ خَلْفِهَا ، فَقُلْتُ : أَكَانَ لَهَا زِمَامَانِ ؟ قَالَ : ذَاكَ الَّذِي أَظُنُّ عِنْدَ آلِ رَبِيعَةَ الْمَخْزُومِيِّ مِنْ قِبَلِ أُمِّهِمْ أُمِّ كُلْثُومٍ "
قُرِئَ عَلَى الْحَارِثِ بْنِ مِسْكِينٍ وَأَنَا شَاهِدٌ ، أَخْبَرَكَ ابْنُ الْقَاسِمِ ، عَنْ مَالِكٍ ، وَسُئِلَ عَنْ نَعْلِ النَّبِيِّ ، صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كَانَ رَآهَا : كَيْفَ حَذْوُهَا ؟ قَالَ : كَانَتْ إِلَى التَّدْوِيرِ مَا هُوَ وَتَخْصِيرُهَا فِي مُؤَخَّرِهَا ، وَهِيَ مُخَصَّرَةٌ وَمُعَقَّبَةٌ مِنْ خَلْفِهَا ، فَقُلْتُ : أَكَانَ لَهَا زِمَامَانِ ؟ قَالَ : ذَاكَ الَّذِي أَظُنُّ عِنْدَ آلِ رَبِيعَةَ الْمَخْزُومِيِّ مِنْ قِبَلِ أُمِّهِمْ أُمِّ كُلْثُومٍ