• 199
  • عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : " وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ، لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ يَهُودِيٌّ ، وَلَا نَصْرَانِيٌّ ، ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ ، إِلَّا كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ "

    حَدَّثَنِي يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : وَأَخْبَرَنِي عَمْرٌو ، أَنَّ أَبَا يُونُسَ ، حَدَّثَهُ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ، لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ يَهُودِيٌّ ، وَلَا نَصْرَانِيٌّ ، ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ ، إِلَّا كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ

    لا توجد بيانات
    لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ يَهُودِيٌّ ، وَلَا نَصْرَانِيٌّ
    حديث رقم: 8020 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8425 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 91 في صحيفة همام بن منبه صحيفة همام بن منبه
    حديث رقم: 226 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ ثَوَابِ مَنْ آمَنَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَهْلِ
    حديث رقم: 227 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ ثَوَابِ مَنْ آمَنَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَهْلِ
    حديث رقم: 1788 في شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي بَابُ جُمَّاعِ وُجُوبِ الْإِيمَانِ بِالْجَنَّةِ وَالنَّارِ ، وَالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ ، وَالْمِيزَانِ ، وَالْحِسَابِ وَالصِّرَاطِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى إِذَا مَاتُوا عَلَى غَيْرِ مِلَّةِ الْإِسْلَامِ يَدْخُلُونَ النَّارَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ ، فَرُوِيَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، وَقَتَادَةَ أَنَّ الْهَاءَ رَاجِعٌ إِلَى الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى . وَعَنِ السُّدِّيِّ : وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ الْأَحْزَابُ : قُرَيْشٌ

    [153] وفِي الرِّوَايَةِ الْأُخْرَى (وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأَمَّةِ يَهُودِيٌّ وَلَا نَصْرَانِيٌّ ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَّا كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ) وَفِيهِ حَدِيثُ (ثَلَاثَةٌ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ) أَمَّا أَلْفَاظُ الْبَابِ فَقَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا مِثْلُهُ آمَنَ عَلَيْهِ الْبَشَرُ)تَعَالَى أَعْلَمُ وَفِيهِ أَبُو عُبَيْدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَاسْمُ أَبِي عُبَيْدٍ هَذَا سَعْدُ بْنُ عُبَيْدٍ الْمَدَنِيُّ مَوْلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَزْهَرَ وَيُقَالُ مَوْلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ وَفِيهِ أَبُو أُوَيْسٍ وَاسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُوَيْسِ بْنِ مَالِكِ بْنِ أَبِي عَامِرٍ الْأَصْبَحِيِّ الْمَدَنِيِّ وَمِنْ أَلْفَاظِ الْبَابِ.
    قَوْلُهُ قَرَأَ الْآيَةَ حَتَّى جَازَهَا وَفِي الرِّوَايَةِ الْأُخْرَى أَنْجَزَهَا مَعْنَى جَازَهَا فَرَغَ مِنْهَا وَمَعْنَى أَنْجَزَهَا أَتَمَّهَا وَفِيهِ يُوسُفُ وَفِيهِ سِتُّ لُغَاتٍ ضَمُّ السِّينِ وَكَسْرِهَا وَفَتْحِهَا مَعَ الْهَمْزِ فِيهِنَّ وَتَرْكِهِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ (باب وُجُوبِ الْإِيمَانِ بِرِسَالَةِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (إِلَى جَمِيعِ النَّاسِ وَنَسْخِ الْمِلَلِ بِمِلَّتِهِ)

    [153] حَدثنَا بن وهب قَالَ وَأَخْبرنِي عَمْرو فِي إِثْبَات الْوَاو دقيقة وَهِي أَن يُونُس سمع من بن وهب أَحَادِيث من جُمْلَتهَا هَذَا الحَدِيث وَلَيْسَ هُوَ أَولهَا فَقَالَ بن وهب فِي رِوَايَته الحَدِيث الأول أَخْبرنِي عَمْرو كَذَا ثمَّ قَالَ وَأَخْبرنِي عَمْرو بِكَذَا وَهَكَذَا إِلَى آخر تِلْكَ الْأَحَادِيث فَإِذا روى يُونُس عَن بن وهب غير الحَدِيث الأول أثبت الْوَاو كَمَا سمع وَهِي أولى من حذفهَا الْجَائِز أَيْضا يَهُودِيّ وَلَا نَصْرَانِيّ خصهما بِالذكر لِأَنَّهُمَا أهل كتاب فغيرهم مِمَّن لَا كتاب لَهُ أولى

    عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: والذي نفس محمد بيده! لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به، إلا كان من أصحاب النار.
    المعنى العام:
    بعث محمد صلى الله عليه وسلم إلى الناس كافة، بشيرا ونذيرا، وهاديا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا، بعض خاتم الأنبياء والمرسلين، ناسخا لملل السابقين، داعيا أهل الكتاب إلى الإيمان برسالته، محذرا من كفرانها والصد عنها، كما حذر المشركين ودعاهم إلى الإسلام، فكل من بلغته الدعوة [صاحب كتاب] يجب عليه الإيمان به، ويحرم عليه البقاء على ما هو عليه، سواء كان على ملة بدلت، أو على ملة لم تبدل، ومن سمع برسالة محمد صلى الله عليه وسلم وبمعجزاته ثم أصر على كفره، ومات على ذلك فهو من الكافرين المخلدين في النار. المباحث العربية (والذي نفس محمد بيده) فيه تجريد، والأصل: والذي نفسي بيده، وهو حلف بالله تعالى، فإنه الذي بيده كل نفس. (لا يسمع بي أحد) فيه التفات من الغيبة إلى التكلم. (من هذه الأمة) أصل الأمة الجماعة، وتضاف للنبي صلى الله عليه وسلم فيراد بها -أحيانا- أمة الإجابة، أي من أسلم كحديث شفاعتي لأمتي وأحيانا أمة الدعوة، أي كل من أرسل إليه، وهو المراد منها هنا، فالإشارة إلى أمة الدعوة، الموجود منها في زمنه ومن سيوجد إلى يوم القيامة. (يهودي ولا نصراني) يهودي بدل بعض من كل، من أحد وعطف نصراني على يهودي بإعادة لا النافية، وهو الفصيح في العطف على منفي، ومنه قوله تعالى: {فلا صدق ولا صلى} [القيامة: 30]. (ثم يموت ولم يؤمن) جملة ولم يؤمن في محل النصب على الحال من فاعل يموت أي ثم يموت غير مؤمن، والعطف بثم يفيد أن الإيمان ينفع ولو مع التراخي، ولو بعد مدة من البلاغ، ويصح أن يكون لاستبعاد أن يقع الموت بدون إيمان بعد السماع به كقوله تعالى: {ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها} [السجدة: 22]. (إلا كان من أصحاب النار) أي ملازميها. فقه الحديث يؤخذ من الحديث 1 - نسخ الملل كلها برسالة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لأن ذكر اليهودي والنصراني للتنبيه على من سواهما، إذ اليهود والنصارى لهم كتاب، فإذا كان هذا شأنهم مع أن لهم كتابا فغيرهم ممن لا كتاب لهم من باب أولى. 2 - أن رسالة النبي صلى الله عليه وسلم عامة لكل البشر في جميع الأزمنة اللاحقة لبعثته، وفي جميع الأمكنة، وقد جاء في الصحيحين: أعطيت خمسا لم يعطهن أحد قبلي وفيه: وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة، وبعثت إلى الناس عامة وفي رواية لمسلم وبعثت إلى كل أحمر وأسود وفي رواية وأرسلت إلى الخلق كافة. 3 - أنه لا حكم قبل ورود الشرع على الصحيح. 4 - أن من لم تبلغه دعوة الإسلام فهو معذور، وهو أصل مجمع عليه لقوله تعالى: {وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا} [الإسراء: 15]. وفي حكم من لم تبلغه الدعوة، من بلغته من الأعاجم ولم يفهمها، وبعضهم يعتبر شرط وجوب الإيمان هو بلوغ المعجزة، رؤية وسماعا لمن حضرها، ونقلا عن موثوق لمن لم يحضرها، وكون الشرط بلوغ الدعوة هو ظاهر الحديث، أما من يشترط بلوغ المعجزة فإنه يفسر الحديث بقوله: لا يسمع بي أحد وتتبين له معجزتي. والله أعلم

    حَدَّثَنِي يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ وَأَخْبَرَنِي عَمْرٌو، أَنَّ أَبَا يُونُسَ، حَدَّثَهُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ أَنَّهُ قَالَ ‏ "‏ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لاَ يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ يَهُودِيٌّ وَلاَ نَصْرَانِيٌّ ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ إِلاَّ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ ‏"‏ ‏.‏

    حَدَّثَنِي حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، أَخْبَرَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ صُرِعَ عَنْ فَرَسٍ فَجُحِشَ شِقُّهُ الأَيْمَنُ بِنَحْوِ حَدِيثِهِمَا وَزَادَ ‏ "‏ فَإِذَا صَلَّى قَائِمًا فَصَلُّوا قِيَامًا ‏"‏ ‏.‏

    It is narrated on the authority of Abu Huraira that the Messenger of Allah (ﷺ) observed:By Him in Whose hand is the life of Muhammad, he who amongst the community of Jews or Christians hears about me, but does not affirm his belief in that with which I have been sent and dies in this state (of disbelief), he shall be but one of the denizens of Hell-Fire

    Anas b. Malik reported:The Messenger of Allah (ﷺ) fell down from a horse and his right side was grazed, and the rest of the hadith is the same with the addition of these words:" When he (the Imam) says prayer standing, you should also do so

    Telah menceritakan kepada kami [Yunus bin Abdul A'la] telah mengabarkan kepada kami [Ibnu Wahab] dia berkata, telah mengabarkan kepadaku [Amru] bahwa [Abu Yunus] telah menceritakan kepadanya, dari [Abu Hurairah] dari Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam, bahwa beliau bersabda: "Demi Dzat yang jiwa Muhammad berada di tangan-Nya, tidaklah seseorang dari umat ini baik Yahudi dan Nashrani mendengar tentangku, kemudian dia meninggal dan tidak beriman dengan agama yang aku diutus dengannya, kecuali dia pasti termasuk penghuni neraka

    Bana Yunus b. AbdiI'a'Ia rivayet etti. (Dediki): Bize İbni Vehb haber verdi. (Dedi ki): Bana bunu dahi Amr haber verdi. Ona Ebu Yunus, Ebu Hureyreden, o da Resuluilah (Sallallahu aleyhi ve Sellem)'den şöyle buyurduğunu nakletti: "Muhammed'in nefsi elinde olana yemin ederim ki, bu ümmetten Yahudi olsun, Nasrani olsun, bir kimse beni işittiği halde benimle gönderilene iman etmezse mutlaka cehennemliklerden olur. " Yalnız Müslim rivayet etmiştir; Tuhfetu'l-Eşraf, 15474 DAVUDOĞLU AÇIKLAMA: Bu hadisin senedinde İbni Vehb'in: «Bana bunu dahi Amr verdi.» demesi. Amr 'dan bir çok hadisler rivayet ettiğine işaret içindir. İmam Müslim ufak bir tasarrufla: «Bana Amr rivayet etti» diye bilirdi. Fakat işittiğini olduğu gibi rivayete son derece dikkat ettiği için bunu yapmamıştır. Hadis-i şerif, Nebi'miz Muhammed Mustafa (Sallallahu Aleyhi ve Sellem)'in gönderilmesiyle bütün dinlerin neshedildiğine delildir. Mefhumu muhalifinden anlaşılan mana: kendisini İslama davet eden bulunmayan kimsenin mazur sayılmasıdır. Çünkü mucizeyi görenler için Nebi'ye imanın yolu müşahede, görmeyenler için de sahîh nakildir. Allah'a iman ise tefekkür ve te'emmül ile olur. Bazıları bu hadisi : «Benim mucizem kendisine tebeyyün eden» diye tefsir etmişlerdir. Fakat buna: «İmanın şartı mucizeyi duymak değil imana davet olunmaktır.» diye itirazda bulunmuşlardır. Übbî diyorki: «Şehirlerden uzak yahut yol uğramayan adalarda yaşayıpta kendilerine İslamiyet tebliğ edilemeyenler mazur olsalar gerektir. Bu, ittifaki bir kaidedir. Çünkü Allah Teala: «Biz resul göndermedikçe kimseyi azap etmeyiz...»[İsra 15] buyurmuştur

    Bana Harmeletü'bnü Yahya rivayet etti. (Dediki): İbni Vehb haber verdi. (Dediki): Bana Yunus, İbni Şihab'dan naklen haber verdi. (Demiş ki): Bana Enes b. Mâlik haber verdi ki: «Resulullah (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) bir at'tan düşerek sağ tarafı zedelenmiş. Râvî yukarkilerin hadisleri gibi rivayet etmiş ve: «İmam ayakta kıldığı zaman sizde ayakta kılın» cümlesini ziyâde eylemiştir

    حضرت ‌ابو ‌ہریرہ ‌رضی ‌اللہ ‌عنہ ‌سے ‌روایت ‌ہے ‌رسول ‌اللہ ‌صلی ‌اللہ ‌علیہ ‌وسلم ‌نے ‌فرمایا ‌. ‌قسم ‌ہے ‌اس ‌كی ‌جس ‌كے ‌ہاتھ ‌میں ‌محمد ‌صلی ‌اللہ ‌علیہ ‌وسلم ‌كی ‌جان ‌ہے ‌. ‌اس ‌زمانے ‌كا ( ‌یعنی ‌میرے ‌وقت ‌اور ‌میرے ‌بعد ‌قیامت ‌تك ) ‌كو‏ئی ‌یہودی ‌یا ‌نصرانی ( ‌یا ‌اور ‌كوئی ‌دین ‌والا ) ‌میرا ‌حال ‌سنے ‌پھر ‌ایمان نہ ‌لائے ‌اس ‌پر ‌جس ‌كو ‌میں ‌دے ‌كر ‌بھیجا ‌گیا ‌ہوں ( ‌یعنی ‌قرآن ) ‌تو ‌جہنم ‌میں ‌جائے ‌گا

    یونس نے ابن شہاب ( زہری ) سے روایت کی ، انہوں نے کہا : مجھے حضرت انس ‌رضی ‌اللہ ‌عنہ ‌ ‌ نے خبر دی کہ رسول اللہﷺ گھوڑے سے گر گئے اور آپ کا دایاں پہلو چھل گیا ... پھر ان دونوں حضرات ( سفیان اور لیث ) کی روایت کے مانند روایت کی ، البتہ یونس نے یہ اضافہ کیا : ’’ اور جب وہ ( امام ) کھڑا ہو کر نماز پڑھے تو تم بھی کھڑے ہو کر نماز پڑھو

    ইউনুস ইবনু আবদুল আ'লা (রহঃ) ..... আবূ হুরাইরাহ (রাযিঃ) হতে বর্ণিত যে রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়া সাল্লাম বলেন, সে সত্তার কসম, যার হাতে মুহাম্মাদের প্রাণ! ইয়াহুদী হোক আর খৃস্টান হোক, যে ব্যক্তিই আমার এ রিসালাতের খবর শুনেছে অথচ আমার রিসালাতের উপর ঈমান না এনে মৃত্যুবরণ করবে, অবশ্যই সে জাহান্নামী হবে। (ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ ২৮৩, ইসলামিক সেন্টারঃ)

    হারমালাহ্ ইবনু ইয়াহইয়া (রহঃ) ..... আনাস ইবনু মালিক (রাযিঃ) থেকে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়া সাল্লাম ঘোড়ার পিঠ থেকে পড়ে গেলেন। ফলে তার শরীরের ডানপাশ আহত হল। উপরের হাদীসের অনুরূপ। এ বর্ণনায় আরো আছে, ইমাম যখন দাঁড়িয়ে পড়ে, তোমরাও দাঁড়িয়ে সালাত আদায় কর। (ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ ৮০৬, ইসলামিক সেন্টারঃ)