• 762
  • عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَا تَقُومُ السَّاعَةُ عَلَى أَحَدٍ يَقُولُ : اللَّهُ ، اللَّهُ "

    حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، عَنْ ثَابِتٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَا تَقُومُ السَّاعَةُ عَلَى أَحَدٍ يَقُولُ : اللَّهُ ، اللَّهُ

    لا توجد بيانات
    " لَا تَقُومُ السَّاعَةُ عَلَى أَحَدٍ يَقُولُ : اللَّهُ ، اللَّهُ
    حديث رقم: 237 في صحيح مسلم كِتَابُ الْإِيمَانَ بَابُ ذَهَابِ الْإِيمَانِ آخَرِ الزَّمَانِ
    حديث رقم: 2227 في جامع الترمذي أبواب الفتن باب منه
    حديث رقم: 11832 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ
    حديث رقم: 12436 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ
    حديث رقم: 12854 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ
    حديث رقم: 13484 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ
    حديث رقم: 13582 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ
    حديث رقم: 6974 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْإِخْبَارِ عَنْ وَصْفِ النَّاسِ الَّذِينَ يَكُونُ قِيَامُ السَّاعَةِ عَلَى رُءُوسِهِمْ
    حديث رقم: 6975 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْخَبَرِ الْمُدْحِضِ قَوْلَ مَنْ زَعَمَ أَنَّ هَذَا الْخَبَرَ
    حديث رقم: 8651 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ الْفِتَنِ وَالْمَلَاحِمِ أَمَّا حَدِيثُ أَبِي عَوَانَةَ
    حديث رقم: 1469 في الجامع لمعمّر بن راشد بَابُ قِيَامِ السَّاعَةِ
    حديث رقم: 1252 في المنتخب من مسند عبد بن حميد المنتخب من مسند عبد بن حميد مُسْنَدُ أَنَسِ بْنِ مَالْكٍ
    حديث رقم: 1415 في المنتخب من مسند عبد بن حميد المنتخب من مسند عبد بن حميد مُسْنَدُ أَنَسِ بْنِ مَالْكٍ
    حديث رقم: 383 في العلل الكبير للترمذي أَبْوَابُ الْفِتَنِ مَا جَاءَ فِي أَشْرَاطِ السَّاعَةِ
    حديث رقم: 384 في العلل الكبير للترمذي أَبْوَابُ الْفِتَنِ مَا جَاءَ فِي أَشْرَاطِ السَّاعَةِ
    حديث رقم: 243 في البدع لابن وضاح البدع لابن وضاح بَابٌ : فِيمَا يُدَالُّ النَّاسُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ وَالْبِقَاعِ
    حديث رقم: 3432 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ عَنْ أَنَسٍ
    حديث رقم: 217 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ أَنَّ السَّاعَةَ لَا تَقُومُ مَا دَامَ فِي الْأَرْضِ مَنْ يُوَحِّدُ
    حديث رقم: 218 في مستخرج أبي عوانة كِتَابُ الْإِيمَانِ بَيَانُ أَنَّ السَّاعَةَ لَا تَقُومُ مَا دَامَ فِي الْأَرْضِ مَنْ يُوَحِّدُ

    [148] حَتَّى لَا يُقَال فِي الأَرْض الله الله بِرَفْع لفظ الْجَلالَة قَالَ النَّوَوِيّ وَقد يغلط بعض النَّاس فَلَا يرفعهُ قَالَ القَاضِي وَفِي رِوَايَة بن أبي جَعْفَر بدله لَا إِلَه إِلَّا الله

    عن أنس رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تقوم الساعة على أحد يقول: الله، الله.
    المعنى العام:
    علم من أعلام النبوة، وإخبار بالغيب أوحى الله به إلى نبيه صلى الله عليه وسلم ليحذرنا من الشر ويبصرنا بعواقب الأمور، إن الإسلام سيضعف نوره في البشرية شيئا فشيئا، ويضمحل أثره في النفوس زمانا بعد زمان، حتى لا يبقى منه إلا اسمه، وحتى يقبض الله المؤمنين إيمانا صادقا، إلا حثالة معدودة في المسلمين، وليس لها من حقيقة الإسلام شيء، تتمسك بالاسم وهي بعيدة عن المسمى، وتقرأ القرآن لا يجاوز حناجرهم، وتدعي الإيمان ولا أثر له في قلوبهم، لا يؤمنون بحق، ولا يقولون: ربنا الله، بصدق، أولئك شرار الخلق، وعليهم تقوم الساعة. فاللهم اقبضنا غير مفرطين ولا مضيعين، ونعوذ بك اللهم من هذا الزمان، ونسألك العفو والإحسان، إنك على كل شيء قدير. المباحث العربية (على أحد يقول: الله، الله) هو برفع اسم الله تعالى، فلفظ الجلالة الأول مبتدأ والثاني خبر، والتقدير: الله الإله المعبود بحق، وضبطه بعضهم بالنصب على التحذير بفعل لا يظهر لنيابة التكرار عنه، والروايات كلها متفقة على تكرير اسم الله تعالى في الروايتين، وجاء في رواية يقول: لا إله إلا الله . فقه الحديث في معنى هذا الحديث جاء في الصحيح: لا تقوم الساعة إلا على شرار الناس وفي مسلم خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يكون بعدهم قوم يشهدون ولا يستشهدون، ويخونون ولا يؤتمنون، وينذرون ولا يوفون، ويظهر فيهم السمن) وفيه (يبعث الله ريحا طيبة، فتوفي كل من في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان، فيبقى من لا خير فيه) وفيه أيضا (فبينما هم كذلك إذ بعث الله ريحا طيبة، فتأخذهم تحت آباطهم، فتقبض روح كل مؤمن وكل مسلم ويبقى شرار الناس، يتهرجون فيها تهارج الحمر (أي يفحش الرجال بالنساء بحضرة الناس، كما يفعل الحمير) فعليهم تقوم الساعة وفي البخاري: لا يأتي عليكم زمان إلا الذي بعده شر منه حتى تلقون ربكم وفيه يذهب الصالحون الأول فالأول، ويبقى حفالة كحفالة الشعير أو التمر (أي ما يتساقط من قشور الشعير والتمر) لا يبالهم الله باله وفي بعض الروايات: تذهبون الخير فالخير، حتى لا يبقى منكم إلا حثالة كحثالة التمر ينزو بعضهم على بعض نزو المعز، على أولئك تقوم الساعة وفي البخاري: من شرار الناس من تدركهم الساعة وهم أحياء. وقد تقدم قبل ثمانية عشر حديثا أن شرحنا ما رواه مسلم: إن الله يبعث ريحا من اليمن ألين من الحرير فلا تدع أحدا في قلبه مثقال حبة من إيمان إلا قبضته. وقلنا: إنه وأمثاله لا يتعارض مع ما جاء في الصحيح من قوله صلى الله عليه وسلم: لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق إلى يوم القيامة لأن معناه أنهم لا يزالون على الحق حتى تقبضهم الريح اللينة قبل يوم القيامة، فقوله في الحديث: إلى يوم القيامة معناه إلى أوائل ومقدمات يوم القيامة. قال الحافظ ابن حجر: ووجدت في هذا مناظرة: أخرج الحاكم أن عبد الله بن عمرو قال: لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق، هم شر من أهل الجاهلية، فقال عقبة بن عامر: عبد الله أعلم بما يقول، وأما أنا فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أمر الله، ظاهرين لا يضرهم من خالفهم حتى تأتيهم الساعة وهم على ذلك فقال عبد الله: أجل ويبعث الله ريحا، ريحها المسك، ومسها مس الحرير، فلا تترك أحدا في قلبه مثقال حبة من إيمان إلا قبضته، ثم يبقى شرار الناس فعليهم تقوم الساعة. قال الحافظ ابن حجر: فعلى هذا فالمراد من قوله في حديث عقبة حتى تأتيهم الساعة ساعتهم هم، وهي وقت موتهم بهبوب الريح. والله أعلم


    [ رقم الحديث عند آل سلمان:244 ... ورقمه عند عبد الباقي:148]
    حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَقُومُ السَّاعَةُ عَلَى أَحَدٍ يَقُولُ اللَّهُ اللَّهُ


    وَأَمَّا أَلْفَاظُ الْبَابِ فَفِيهِ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ قِيلَ اسْمُهُ عَبْدُ الْحَمِيدِ وَقَدْ تَقَدَّمَ بَيَانُهُ

    وَفِيهِ.
    قَوْلُهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى أَحَدٍ يَقُولُ اللَّهُ اللَّهُ هُوَ بِرَفْعِ اسْمِ اللَّهِ تَعَالَى وَقَدْ يَغْلَطُ فِيهِ بَعْضُ النَّاسِ فَلَا يَرْفَعْهُ وَاعْلَمْ أَنَّ الرِّوَايَاتِ كُلَّهَا مُتَّفِقَةٌ عَلَى تَكْرِيرِ اسْمِ اللَّهِ تَعَالَى فِي الرِّوَايَتَيْنِ وَهَكَذَا هُوَ فِي جَمِيعِ الْأُصُولِ قَالَ الْقَاضِي عِيَاضٌ - رَحِمَهُ اللَّهُ - وَفِي رِوَايَةِ ابْنِ أَبِي جَعْفَرٍ يَقُولُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أَعْلَمُ



    حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ‏ "‏ لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ عَلَى أَحَدٍ يَقُولُ اللَّهُ اللَّهُ ‏"‏ ‏.‏

    It is narrated on the authority of Anas that the Messenger of Allah (ﷺ) said:"The Hour (Resurrection) will not occur as long as anyone says: 'Allah, Allah

    Telah menceritakan kepada kami [Abd bin Humaid] telah mengabarkan kepada kami [Abdurrazzaq] telah mengabarkan kepada kami [Ma'mar] dari [Tsabit] dari [Anas] dia berkata, "Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Kiamat tidak akan terjadi pada seseorang yang (masih) mengucapkan, 'Allah, Allah

    Bize Abd b. Humeyd rivayet etti. (Dedi ki): Bize Abdürrezâk haber verdi. (Dedi ki): Bize Ma'mer, Sabitten, o da Enes'den naklen haber verdi. Enes dedi ki: Resulullah (Sallallahu aleyhi ve Sellem): "Kıyamet Allah Allah diyen bir kimsenin başına kopmaz. " Yalnız Müslim rivayet etmiştir; Tuhfetu'l-Eşraf, 474 NEVEVİ ŞERHİ: Bu babta (373) Resulullah (Sallallahu aleyhi ve Sellem)'in: "Yer üzerinde Allah Allah diyen kalmayıncaya kadar kıyamet kopmayacaktır." (374) Diğer rivayette de: "Kıyamet Allah Allah diyen kimsenin başına kopmayacaktır" buyurulmaktadır. Hadisin anlamına gelince, kıyamet yaratılmışların şerlilerinin başına kopacaktır. Nitekim başka bir rivayette şöyle buyurulmaktadır: "Ve rüzgar Yemen tarafından gelip, kıyamete yakın bir zamanda müminlerin ruhlarını alacaktır. " Biraz önce de müminlerin ruhlarım alacak rüzgar babında hem bunun açıklaması, hem de Resulullah (Sallallahu aleyhi ve Sellem)'in: "Ümmetimden kıyamet gününe kadar hak üzere üstün bir kesim bulunacaktır" hadisi ile birlikte nasıl anlaşılacağına dair açıklama geçmiş bulunmaktadır. Bu babtaki lafızlara gelince (374) Abd b. Humeyd vardır ki, adının Abdulhamid olduğu söylenmiştir, açıklaması daha önce geçmişti. Resulullah (Sallallahu aleyhi ve Sellem)'in (374): "Allah Allah diyen kimsenin başına" buyruğunda yüce Allah'ın lafzı merfudur. Bazı insanlar bunu okurken hata ederek merfu okumazlar. Şunu bilelim ki bütün rivayetler ittifakla her iki rivayette de yüce Allah'ın ismini tekrar etmiş bulunmaktadır. Bütün asıllarda da bu böyledir. Kadı İyaz (rahimehullah) dedi ki: İbn Ebu Cafer'in rivayetinde ise "la ilahe illallah diye" şeklindedir. Şam yüce Allah en iyi bilendir. DAVUDOĞLU AÇIKLAMA: Bu hadis, kıyametin kötüler üzerine kopacağını bildiriyor. Mâ'na itibarile: «Kıyamet ancak insanların berbâd ve rezilleri üzerine kopar.» hadisi gibidir. Übbînin beyanına göre kıyamet müminlerin ruhları kabzolunduktan sonra kâfirlerin üzerine kopacaktır. Müminler Deccalla cenk ettikten sonra İsâ (Aleyhisselâm) ile buluşacaklardır; nihayet Yemen'den gelen bir rüzgârla müminlerin ruhları kabzedilecektir. Bu hadîs: «Ümmetimden bir taife kıyamet kopuncaya kadar hakka müzahir olmakta devam edeceklerdir.» hadisine muarız gibi görünüyorsa da hakikatta aralarında münâfat yoktur. Çünkü o hadisdeki «kıyamet kopuncaya kadar» tabirinden murâd: kıyametin yaklaşması yani Yemenden gelecek rüzgârın eseceği zamandır. Zira bu rüzgâr, kıyametin alâmetlerinden biridir. Bir şeyin vaktinin yaklaşması o şeyin gelmesi mesabesindedir. «Allah Allah» kelimeleri bazı rivayetlerde mansubtur. Bu takdirde nasba âmil olan fi'l muzmerdir; ismin tekrarı, fiil yerini tutmuştur. Buna nahiv ilminde «tahzir» derler, ki mef'ulun bihin bir nev'idir. Tahzir, bir şeyden sakındırmak demektir. O halde Allâhe Allâhe» cümlesindeki rauzmer fiilde «ihzer» yânî «sakın» fi'lidir. Ve cümlenin mânası: «Allah'dan sakın diyeti hiç bir kimsenin üzerine kıyamet kopmaz.* şekline girer. Mezkur kelimeleri merfu' okuyanlar da vardır ki bunlardan biri de imam Müslim'dir. Merfu' okunduğu takdirde cümle mübteda ve haber olur. İbni Ca'fer bu hadisi «Allah Allah» yerine «lâ ilâha illallah» kelime-i tevhidiyle rivayet etmiştir ki, «Allah Allah», rivayetinin tefsiri demektir. Burada şöyle bir sual hatıra gelebilir: Madem ki yer yüzünde bir gün «Allah Allah» diyen kalmayacak; o halde bütün ümmet-i Muhammediyye—Ma'âzallâh—- irtidad edecek demektir? Bunun cevabı: Hayır hadisde koca bir ümmetin irtidâdı mevzu-i bahis değil, müslüman kalmayacağından bahsedilmektedir. Müslüman kalmaması ise irtidâdı icâbetmez

    معمر نے ثابت سے خبر دی ، انہوں نے حضرت انس ‌رضی ‌اللہ ‌عنہ ‌ ‌ سے روایت کی ، انہوں نے کہا کہ رسول اللہ ﷺ نے فرمایا : ’’ کسی ایسے شخص پر قیامت قائم نہ ہو گی جو اللہ اللہ کہتا ہو گا ۔ ‘ ‘