• 556
  • عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " ذَاقَ طَعْمَ الْإِيمَانِ مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا ، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا ، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا "

    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي عُمَرَ الْمَكِّيُّ ، وَبِشْرُ بْنُ الْحَكَمِ ، قَالَا : حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ وَهُوَ ابْنُ مُحَمَّدٍ الدَّرَاوَرْدِيُّ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ الْهَادِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : ذَاقَ طَعْمَ الْإِيمَانِ مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا ، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا ، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا

    لا توجد بيانات
    " ذَاقَ طَعْمَ الْإِيمَانِ مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا ، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا
    حديث رقم: 2668 في جامع الترمذي أبواب الإيمان باب
    حديث رقم: 1725 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدِ بَنِي هَاشِمٍ حَدِيثُ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 1726 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدِ بَنِي هَاشِمٍ حَدِيثُ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    حديث رقم: 1723 في صحيح ابن حبان كِتَابُ الصَّلَاةِ بَابُ الْأَذَانِ
    حديث رقم: 6551 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 1309 في شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي بَابُ جُمَّاعِ الْكَلَامِ فِي الْإِيمَانِ وَمِنَ الطَّبَقَةِ الثَّالِثَةِ مِنَ الْبَصْرِيِّينَ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، وَحَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ ، وَعَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ ، وَابْنُ الْمُبَارَكِ ، وَوَكِيعٌ . وَمَنْ يَلِيهِمْ : أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ ، وَإِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيْهِ ، وَأَبُو عُبَيْدٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السَّمَرْقَنْدِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الذُّهْلِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَسْلَمَ الطُّوسِيُّ ، وَأَبُو زُرْعَةَ ، وَأَبُو حَاتِمٍ ، وَأَبُو دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ
    حديث رقم: 13842 في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء حلية الأولياء وطبقات الأصفياء قَالَ الشَّيْخُ رَحْمَةُ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِ : ذِكْرُ الْأَئِمَّةِ وَالْعُلَمَاءِ لَهُ
    حديث رقم: 46 في الأربعون الصغرى للبيهقي الْبَابُ السَّابِعَ عَشَرَ فِي الرِّضَا بِالْقَضَاءِ

    [34] (بَاب الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا

    [34] يزِيد بن الْهَاد يَقُوله المحدثون بِلَا يَاء وَالْمُخْتَار عِنْد أهل الْعَرَبيَّة فِيهِ وَفِي نَظَائِره الْيَاء ذاق طعم الْإِيمَان من رَضِي بِاللَّه رَبًّا قَالَ صَاحب التَّحْرِير معنى رضيت بالشَّيْء قنعت بِهِ واكتفيت بِهِ وَلم أطلب مَعَه غَيره فَمَعْنَى الحَدِيث لم يطْلب غير الله رَبًّا وَلم يسع فِي غير طَرِيق الْإِسْلَام وَلم يسْلك إِلَّا مَا يُوَافق شَرِيعَة مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَلَا شكّ أَن من كَانَت هَذِه صفته فقد خلصت حلاوة الْإِيمَان إِلَى قلبه وذاق طعمه وَقَالَ عِيَاض معنى الحَدِيث صَحَّ إيمَانه واطمأنت بِهِ نَفسه وخامر بَاطِنه لِأَن رِضَاهُ بالمذكورات دَلِيل لثُبُوت مَعْرفَته ونفاذ بصيرته ومخالطة بشاشته قلبه لِأَن من رَضِي أمرا سهل عَلَيْهِ فَكَذَا الْمُؤمن إِذا دخل قلبه الْإِيمَان سهلت عَلَيْهِ الطَّاعَة ولذت لَهُ الْإِيمَان

    عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا .
    المعنى العام:
    للإيمان حلاوة تحسها قلوب المتقين، وتتلذذ بها أفئدة الأبرار، وتذوب في سعادتها مشاعر المقربين. نعم: للإيمان شعب وأمور، وبمقدار تحصيل شعبه، والمحافظة على تعاليمه تكون درجة تذوق المؤمن للإيمان ودرجة تمتعه بها. وأول مراتبه أن يمس شغاف القلوب، فيتذوق صاحبه حلاوته، كما يتذوق اللسان حلاوة الطعام أول لمسه طرف اللسان، فليس الإيمان بالتمني والانتساب وما يتشدق به من الألفاظ، وإنما الإيمان الحقيقي ما وقر في القلب وسكنت إليه النفس، نعم أول منازل الإيمان الصادق أن يرضى صاحبه بالله وحده ربا، ويعزف عن الأصنام، وعن كل ما يعبد من دون الله سبحانه وتعالى، ويرضى بالإسلام وحده دينا، ويتبرأ من كل دين يخالف دين الإسلام، ويرضى بمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا لجميع البشر، وخاتما للأنبياء وناسخا لشرائع السابقين. بهذا الرضا، وبهذا الاعتقاد، وبهذا اليقين الذي لا يتطرق إليه الشك يتذوق المرء حلاوة الإيمان، ويحصل المرتبة الأولى من مراتب الصادقين في إيمانهم، وعليه أن يسعى لتحصيل المراتب العليا، باتباع الواجبات والبعد عن المنهيات ليتمتع بحلاوته، بل عليه أن يتدرج في مدارج الكمال، فيسلك طريق المعرفة، وينخرط في بحار الخشية، ويذوب في ساحة القرب، حتى يكون الله سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وحينئذ يصل إلى درجة الشبع من الإيمان والسعادة به وبأموره في الدنيا، وإلى مقاعد الصديقين في الجنات العلى، {ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم} [الجمعة: 4] . المباحث العربية (ذاق طعم الإيمان) الذوق مبدأ إدراك الطعم، وقد شبه الإيمان بالثمرة أو بمطعوم حلو، ثم أثبت للمشبه لازم المشبه به، وهو الطعم على سبيل الاستعارة التخييلية، والذوق كناية عن الإدراك. (من رضي بالله ربا) الرضا بالشيء قد يكون بمعنى القناعة به، وقد يكون بمعنى الإيثار له وتفضيله عما عداه، وسيأتي في فقه الحديث آراء العلماء في حقيقة الرضا على الله تعالى. فقه الحديث اختلف العلماء في درجة الإيمان المقصودة بالحديث، فذهب بعضهم إلى أنه يشير إلى كمال الإيمان وغايته، وذهب آخرون إلى أنه يشير إلى أول درجاته ومبدئه. ووجهة نظر الأولين أن من لم يطلب غير الله، ولم يسع في غير طريق الإسلام، ولم يسلك إلا ما يوافق شريعة محمد صلى الله عليه وسلم، من كانت هذه صفته فقد خلصت حلاوة الإيمان إلى قلبه، وخامر باطنه وذاق طعمه، واستغرق في الطاعات ولذت له، لأن من رضي أمرا سهل عليه معالجته. فهذا الفريق يفسر الرضا بالإيثار (وهو تفسير صحيح) ولا شك أن من يؤثر الله على جميع من عداه، ويؤثر الإسلام على جميع الشرائع، ويؤثر طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم على طاعة غيره من النفس والهوى والشيطان، فقد وصل إلى درجة الخواص واستحلى الإيمان، وذاق طعمه. ووجهة نظر الأخيرين أنه لو أريد من الحديث غاية الإيمان وكماله لم يعبر عنهما بالذوق، إذ لا يعبر عن غاية الشيء بمبدئه، لأن الذوق مبدأ الفعل. ويدفع الأولون هذا الإيراد بأن كون الذوق مبدأ الفعل إنما هو إذا استعمل في المحسوسات كذوق الطعام، أما إذا استعمل في المعاني كما هنا فقد صح أن يكون كناية عن كمال الإدراك. ويتمثل هذا الرأي في جماعة الصوفية الذين يحملون الرضا بالله ربا على الرضا عن الله وعن جميع أوامره وعن جميع أفعاله، فيفسره الجنيد بأنه رفع الاختيار، ويفسره المحاسبي بأنه سكون النفس تحت مجاري القدر. ويفسره النووي: بأنه السرور بمر القضاء. ويفسره الداراني بأنه بلوغ المرء درجة يرضى بها عن الله حتى لو أدخله النار. والذي ترتاح إليه النفس أن الحديث يشير إلى مبدأ الإيمان، منبها إلى أن هذه الأمور الثلاثة وإن اقتضت الذوق فليست هي الكمال، وليس الذوق هو غاية المقصود الذي يقف عنده الكيس، بل هو مبدأ للترقي في المقامات وشدة الشوق إلى نيل الذروة، والحرص على الشبع. ويؤيد ذلك إبدال كلمة الذوق بالوجود، وكلمة الطعم بالحلاوة، حيثما حصل الترقي في شعب الإيمان في قوله صلى الله عليه وسلم ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما: وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار . وسيأتي لهذا الموضوع بقية توضيح بعد أربعة أحاديث. والله أعلم

    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي عُمَرَ الْمَكِّيُّ، وَبِشْرُ بْنُ الْحَكَمِ، قَالاَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ، - وَهُوَ ابْنُ مُحَمَّدٍ - الدَّرَاوَرْدِيُّ عَنْ يَزِيدَ بْنِ الْهَادِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ، عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ ‏ "‏ ذَاقَ طَعْمَ الإِيمَانِ مَنْ رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً ‏"‏ ‏‏

    It is narrated on the authority of 'Abbas b. 'Abdul-Muttalib that he heard the Messenger of Allah saying:He has found the taste of faith (iman) who is content with Allah as his Lord, with Islam as his religion (code of life) and with Muhammad (ﷺ) as his Prophet

    Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Yahya bin Abu Umar al-Makki] dan [Bisyr bin al-Hakam] keduanya berkata, telah menceritakan kepada kami [Abdul Aziz] -yaitu Ibnu Muhammad ad-Darawardi- dari [Yazid bin al-Had] dari [Muhammad bin Ibrahim] dari [Amir bin Sa'ad] dari [al-Abbas bin Abdul Muththalib] bahwa dia mendengar Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Orang yang ridla dengan Allah sebagai Rabb dan Islam sebagai agama serta Muhammad sebagai Rasul, maka dia telah merasakan nikmatnya iman

    Bize Muhammed b. Yahya b. Ebi Ömer el-Mekki ve Bişr b. Hakem tahdis edip dediler ki. Bize Abdülaziz —ki İbni Muhammed ed-Deraverdi'dir— Yezid b. el-ilad'dan, o da, Muhammed b. İbrahim'den, o da Amir b. Sa'd'dan, o da Abbas b. Abdulmuttalib'den rivayete göre o Resulullah (Sallallahu aleyhi ve Sellem)'i şöyle buyururken dinlemiştir: "Rab olarak Allah'a, din olarak İslam'a, Resul olarak Muhammed'e razı olan kimse imanın tadını almış olur. " Diğer Tahric: Tirmizi, 2623; Tuhfetu'l-Eşraf, 5127 NEVEVİ ŞERHİ: " ... İmanın tadını alır." et-Tahrir sahibi (rahimehullah) dedi ki: Bir şeye razı oldum, ona kanaat getirdim, onunla yetindim, onunla birlikte başkasını istemiyorum demektir. Buna göre hadisin anlamı, yüce Allah'tan başkasını istemezse, İslam yolundan başka bir yolda yürümezse, Muhammed (Sallallahu aleyhi ve Sellem)'in şeriatına uygun olmayan yolu izlemezse demek olur. Şüphesiz bu nitelikte olan bir kimsenin kalbine imanın tadı ulaşır ve böyle bir kişi de onun tadını almış olur. Kadı Iyaz (rahimehullah) dedi ki: Hadisin anlamı şudur: Böylesinin imanı sahih olur, o iman ile nefsi rahat ve huzur bulur, o iman onun içinde iyice yer etmiş olur çünkü onun sözü geçenlere razı olması Allah'ı tanımasının sabit, basiretinin derinlikli olduğuna, imanın kalbinin içine kadar karıştığına bir delildir. Çünkü bir işe razı olana o iş kolay gelir. Müminin de kalbine iman girecek olursa yüce Allah'a itaatler ona kolay gelir ve onlardan lezzet alır. Allah en iyi bilendir. İsnatta "ed-Oeraverdi" de bulunmaktadır ki ona dair açıklama Mukaddime'de geçmiştir. Bu senedde Yezid b. Abdullah b. el-Had de vardır. O da Yezid b. Abdullah b. Usame b. el-Had' dır. Muhaddisler "el-Had" ismini bu şekilde ye'siz olarak söylerler ama Arap dilbilginlerine göre tercih edilen -bu ve benzeri isimlerde- ya'lı olmasıdır. "eı-Asi" ve "İbn Ebu'l-Mevali" isimlerinde olduğu gibi. Allah en iyi bilendir. Bu hadis Müslim (rahimehullah)'ın tek başına rivayet ettiği hadislerden olup, bunu Buhari (rahimehullah) Sahihinde rivayet etmemiştir. A.DAVUDOĞLU AÇIKLAMASI: Bu hadîsi yalnız Müslim rivayet etmiştir. et-Tahrir» namın-daki Müslim şerhinde beyan olunduğuna göre; bir şeye razı oldum, demek: «Ona kanaat ettim; onunla iktifa ederek başkasını istemedim» ma'nasına gelir. O halde hadîsin ma'nası: «Allahdan başka ilah aramayan İslam yolundan başka bir yola girmeyip yalnız Muhammed (Sallallahu Aleyhi ve Sellem)'in şeriatına uygun olan yolu tutan kimsenin kalbinde imanın halis lezzeti yer eder ve onun tadını duyar.» demek olur. Kaadi İyad'a göre hadîsin ma'nası: «Böyle bir kimsenin imanı sahih, nefsi mutmain, içi rahat olur» demektir. Çünkü onun mezkur şeylere razı olması, onlar hakkındaki bilgi­sinin sabit, basiretinin nafiz ve kalbinin mutmain olduğuna delildir. Zira bir kimse bir şeye razı olursa o iş ona kolay ve lezzetli gelir. Kalbine iman" girmiş bulunan mü'min de öyledir. Allah'a ibadetlerini yapmak ona kolay ve lezzetli gelir

    حضرت عباس بن عبدالمطلب ‌رضی ‌اللہ ‌عنہ ‌ ‌ بیان کرتے ہیں کہ انہوں نے رسول اللہ ﷺ سے سنا ، آپ فرما رہے تھے : ’’اس شخص نے ایمان کا مزہ چکھ لیا جو اللہ کے رب ، اسلام کو دین اور محمدﷺ کے رسول ہونے پر ( دل سے ) راضی ہو گیا ۔ ‘ ‘

    মুহাম্মাদ ইবনু ইয়াহইয়া আবূ উমার আল মাক্কী ও বিশ্বর ইবনু হাকাম (রহঃ) ..... আব্বাস ইবনু আবদুল মুত্তালিব (রাযিঃ) হতে বর্ণিত। তিনি রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়া সাল্লাম কে বলতে শুনেছেনঃ সে ব্যক্তি ঈমানের স্বাদ পেয়েছে, যে রব হিসেবে আল্লাহকে, দীন হিসেবে ইসলামকে এবং রাসূল হিসেবে মুহাম্মাদ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়া সাল্লাম কে সন্তুষ্ট চিত্তে স্বীকার করেছে। (ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ ৫৮, ইসলামিক সেন্টারঃ)

    அல்லாஹ்வின் தூதர் (ஸல்) அவர்கள் கூறினார்கள்: யார் அல்லாஹ்வை இறைவனாகவும் இஸ்லாத்தை மார்க்கமாகவும் முஹம்மத் (ஸல்) அவர்களை இறைத்தூதராகவும் மன நிறைவோடு ஏற்றுக்கொண்டாரோ அவர் இறை நம்பிக்கையின் சுவையை அடைந்துவிட்டார். இதை அப்பாஸ் பின் அப்தில் முத்தலிப் (ரலி) அவர்கள் அறிவிக்கிறார்கள். இந்த ஹதீஸ் இரு அறிவிப்பாளர்தொடர்களில் வந்துள்ளது. அத்தியாயம் :