• 392
  • حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، عَنْ هَمَّامٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : إِنَّ يَمِينَ اللَّهِ مَلْأَى لاَ يَغِيضُهَا نَفَقَةٌ ، سَحَّاءُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ، أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ ، فَإِنَّهُ لَمْ يَنْقُصْ مَا فِي يَمِينِهِ ، وَعَرْشُهُ عَلَى المَاءِ ، وَبِيَدِهِ الأُخْرَى الفَيْضُ - أَوِ القَبْضُ - يَرْفَعُ وَيَخْفِضُ

    حَدَّثَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " إِنَّ يَمِينَ اللَّهِ مَلْأَى لاَ يَغِيضُهَا نَفَقَةٌ ، سَحَّاءُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ، أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ ، فَإِنَّهُ لَمْ يَنْقُصْ مَا فِي يَمِينِهِ ، وَعَرْشُهُ عَلَى المَاءِ ، وَبِيَدِهِ الأُخْرَى الفَيْضُ - أَوِ القَبْضُ - يَرْفَعُ وَيَخْفِضُ "

    يغيضها: يغيض : ينقص
    سحاء: السحاء : كثير العطاء
    يَمِينَ اللَّهِ مَلْأَى لاَ يَغِيضُهَا نَفَقَةٌ ، سَحَّاءُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ،
    لا توجد بيانات


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:7023 ... ورقمه عند البغا: 7419 ]
    - حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ هَمَّامٍ حَدَّثَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «إِنَّ يَمِينَ اللَّهِ مَلأَى، لاَ يَغِيضُهَا نَفَقَةٌ سَحَّاءُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فَإِنَّهُ لَمْ يَنْقُصْ مَا فِى يَمِينِهِ، وَعَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ وَبِيَدِهِ الأُخْرَى الْفَيْضُ -أَوِ الْقَبْضُ- يَرْفَعُ وَيَخْفِضُ».وبه قال: (حدّثنا علي بن عبد الله) بن المديني قال: (حدّثنا عبد الرزاق) بن همام قال: (أخبرنا معمر) هو ابن راشد (عن همام) بفتح الهاء والميم المشددة ابن منبه أنه قال: (حدّثنا أبو هريرة) -رضي الله عنه- (عن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) أنه (قال):(إن يمين الله) عز وجل (ملأى) بفتح الميم وسكون اللام بعدها همزة (لا يغيضها) بالتحتية ولأبي ذر بالفوقية لا ينقصها (نفقة سحاء الليل والنهار) بالسين والحاء المهملتين بالمد والرفع دائمة الصب والهطل بالعطاء (أرأيتم ما أنفق منذ) ولأبي ذر ما أنفق الله منذ (خلق السماوات والأرض فإنه لم ينقص) بالقاف والصاد المهملة (ما في يمينه)
    وفي الرواية السابقة في باب قول الله تعالى: {{لما خلقت بيدي}} [ص: 75] فإنه لم يغض بالعين والضاد المعجمتين ما في يده وهما بمعنى (وعرشه على الماء) الذي تحته لا ماء البحر (وبيده الأخرى الفيض) بالفاء والضاد المعجمة أي فيض الإحسان بالعطاء (أو القبض) بالقاف والموحدة والمعجمة أي قبض الأرواح بالموت وقد يكون الفيض بالفاء بمعنى الموت يقال: فاضت نفسه إذا مات وأو للشك كما في الفتح وقال الكرماني: ليست للترديد بل للتنويع ويحتمل أن يكون شكًّا من الراوي قال والأول هو الأولى (يرفع) أقوامًا (ويخفض) آخرين، وسبق قريبًا ومطابقة الحديث في قوله وعرشه على الماء.


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:7023 ... ورقمه عند البغا:7419 ]
    - حدّثنا عَلِيُّ بنُ عَبْدِ الله، حدّثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أخبرنَا مَعْمَ، عنْ هَمَّامٍ حدّثنا أبُو هُرَيْرَةَ عنِ النّبيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: إنَّ يَمِينَ الله مَلْأى، لَا يَغِيضُها نَفَقَةٌ سَحَّاءُ اللّيْلِ والنَّهارَ، أرَأيْتُمْ مَا أنْفَقَ مُنْذُ خَلقَ السَّماواتِ والأرْضَ؟ فإنَّهُ لَمْ يَنْقُصْ مَا فِي يَمِينِهِ، وعَرْشُهُ عَلى الماءِ وبِيَدِهِ الأُخْراى الفَيْضُ أَو القَبْضُ يَرْفَعُ ويَخْفِضُامطابقته للتَّرْجَمَة فِي قَوْله: وعرشه على المَاءوَعلي بن عبد الله هُوَ ابْن الْمَدِينِيّ، وَعبد الرَّزَّاق بن همام، وَمعمر بن رَاشد، وَهَمَّام بِفَتْح الْهَاء وَتَشْديد الْمِيم ابْن مُنَبّه أَخُو وهب بن مُنَبّه، وَكَانَ أكبر من وهب.وَمضى نَحوه عَن قريب من رِوَايَة الْأَعْرَج عَن أبي هُرَيْرَة وَمضى شَرحه هُنَاكَ.قَوْله: وعرشه على المَاء لَيْسَ المُرَاد بِالْمَاءِ مَاء الْبَحْر بل هُوَ مَا تَحت الْعَرْش، وَالْوَاو فِيهِ للْحَال. قَوْله: الْفَيْض بِالْفَاءِ وَالْيَاء آخر الْحُرُوف، وَالْقَبْض بِالْقَافِ وَالْبَاء الْمُوَحدَة، وَكلمَة: أَو، لَيست للترديد بل للتنويع. قَالَ الْكرْمَانِي يحْتَمل أَن يكون شكا من الرَّاوِي، وَالْأول أولى.

    حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ هَمَّامٍ، حَدَّثَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ ‏ "‏ إِنَّ يَمِينَ اللَّهِ مَلأَى لاَ يَغِيضُهَا نَفَقَةٌ سَحَّاءُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ، أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فَإِنَّهُ لَمْ يَنْقُصْ مَا فِي يَمِينِهِ، وَعَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ وَبِيَدِهِ الأُخْرَى الْفَيْضُ ـ أَوِ الْقَبْضُ ـ يَرْفَعُ وَيَخْفِضُ ‏"‏‏.‏

    Narrated Abu Huraira:The Prophet (ﷺ) said, "The Right (Hand) of Allah Is full, and (Its fullness) is not affected by the continuous spending night and day. Do you see what He has spent since He created the Heavens and the Earth? Yet all that has not decreased what is in His Right Hand. His Throne is over the water and in His other Hand is the Bounty or the Power to bring about death, and He raises some people and brings others down." (See Hadith No)

    Telah menceritakan kepada kami [Ali bin Abdullah] telah menceritakan kepada kami [Abdurrazaq] telah mengabarkan kepada kami [Ma'mar] dari [Hammam] telah menceritakan kepada kami [Abu Hurairah] dari Nabi shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Tangan kanan Allah selalu penuh dan sama sekali tidak pernah kurang karena berderma (infak), Dia sangat dermawan baik malam maupun siang, tidakkah kalian tahu apa yang telah diinfakan-Nya semenjak Ia mencipta langit dan bumi dan itu semua tidak mengurangi apa yang berada di tangan kanan-Nya? Dan arsy-Nya berada diatas air, dan ditangan-Nya yang lain urusan menjulurkan atau menahan, karenanya Dia meninggikan atau merendahkan

    Ebu Hureyre'nin nakline göre Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem şöyle buyurmuştur: "Şüphesiz Allah'ın sağ eli dopdoludur. Harcamak onu eksiltmez. O, gece gündüz daima çok cömert olup devamlı verir durur. Allah'ın gökleri ve yeri yarattığı günden beri verdiği nimetlerinin mahiyetini bana bildirebilir misiniz? Şu muhakkak ki onun sağ elindeki nimetler hiç eksilmez. Onun arşı su üzerindedir. Onun diğer elinde de feyiz veya kabz (yani tutma) vardır ki (bir kısım kavimleri) yükseltir, (diğer bazılarını da) alçaltır

    ہم سے علی بن عبداللہ نے بیان کیا، کہا ہم سے عبدالرزاق نے بیان کیا، کہا ہم کو معمر نے خبر دی، انہیں ہمام نے اور ان سے ابوہریرہ رضی اللہ عنہ نے بیان کیا کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا ”اللہ تعالیٰ کا ہاتھ بھرا ہوا ہے اسے کوئی خرچ کم نہیں کرتا جو دن و رات وہ کرتا رہتا ہے کیا تمہیں معلوم ہے کہ جب سے زمین و آسمان کو اس نے پیدا کیا ہے کتنا خرچ کر دیا ہے۔ اس سارے خرچ نے اس میں کوئی کمی نہیں کی جو اس کے ہاتھ میں ہے اور اس کا عرش پانی پر تھا اور اس کے دوسرے ہاتھ میں ترازو ہے جسے وہ اٹھاتا اور جھکاتا ہے۔

    আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) সূত্রে নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম হতে বর্ণিত। তিনি বলেছেনঃ আল্লাহর ডান হাত পূর্ণ, রাত দিনের খরচেও তা কমে না। তোমরা ভেবে দেখেছ কি? আসমানসমূহ ও যমীন সৃষ্টির সূচনা থেকে তিনি কত খরচ করে যাচ্ছেন, তবুও তাঁর ডান হাতের কিছুই কমেনি। তাঁর আরশ পানির ওপর আছে। তাঁর অন্য হাতে আছে দেয়া আর নেয়া। তা তিনি উঠান ও নামান। [৪৬৮৪] (আধুনিক প্রকাশনী- ৬৯০২, ইসলামিক ফাউন্ডেশন)

    நபி (ஸல்) அவர்கள் கூறினார்கள்: அல்லாஹ்வின் வலக் கரம் நிரம்பி யுள்ளது. வாரி வழங்குவதால் அது வற்றிவிடுவதில்லை. அது இரவிலும் பகலிலும் (அருள் மழையைப்) பொழிந்து கொண்டேயிருக்கிறது. அவன் வானங்கள் மற்றும் பூமியைப் படைத்த (நேரத்)திலிருந்து (இப்போதுவரை) அவன் வாரி வழங்கியது எவ்வளவு இருக்கும் சொல் லுங்கள். அதுவும்கூட அவனது வலக் கரத்தில் இருப்பதைக் குறைத்துவிடவில்லை. (வானங்கள் மற்றும் பூமியைப் படைத்தபோது) அவனது அரியணை (அர்ஷ்) தண்ணீரின் மீதிருந்தது. அவனது மற்றொரு கரத்தில் ‘கொடைப் பொழிவு’ அல்லது ‘கொடைக் குறைவு’ உள்ளது. (அதன் வாயிலாக) அவன் (சிலரை) உயர்த்துகின்றான்; (சிலரைத்) தாழ்த்துகின்றான். இதை அபூஹுரைரா (ரலி) அவர்கள் அறிவிக்கிறார்கள்.58 அத்தியாயம் :