• 1903
  • عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ : خَطَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُطُوطًا ، فَقَالَ : " هَذَا الأَمَلُ وَهَذَا أَجَلُهُ ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ جَاءَهُ الخَطُّ الأَقْرَبُ "

    حَدَّثَنَا مُسْلِمٌ ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ : خَطَّ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ خُطُوطًا ، فَقَالَ : هَذَا الأَمَلُ وَهَذَا أَجَلُهُ ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ جَاءَهُ الخَطُّ الأَقْرَبُ

    لا توجد بيانات
    هَذَا الأَمَلُ وَهَذَا أَجَلُهُ ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ جَاءَهُ

    [6418] قَوْله حَدثنَا مُسلم هُوَ بن إِبْرَاهِيمَ وَثَبَتَ كَذَلِكَ فِي رِوَايَةِ الْإِسْمَاعِيلِيِّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ سُفْيَانَ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ سَلام عَنهُ قَوْله همام هُوَ بن يَحْيَى وَثَبَتَ كَذَلِكَ فِي رِوَايَةِ الْإِسْمَاعِيلِيِّ قَوْلُهُ عَنْ إِسْحَاقَ فِي رِوَايَةِ الْإِسْمَاعِيلِيِّ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ وَهُوَ بن أَخِي أَنَسٍ لِأُمِّهِ قَوْلُهُ خُطُوطًا قَدْ فُسِّرَتْ فِي حَدِيث بن مَسْعُودٍ قَوْلُهُ فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ فِي رِوَايَةِ الْإِسْمَاعِيلِيِّ يَأْمُلُ وَعِنْدَ الْبَيْهَقِيِّ فِي الزُّهْدِ مِنْ وَجْهٍ عَنْ إِسْحَاقَ سِيَاقُ الْمَتْنِ أَتَمُّ مِنْهُ وَلَفْظُهُ خَطَّ خُطُوطًا وَخَطَّ خَطًّا نَاحِيَةً ثُمَّ قَالَ هَلْ تَدْرُونَ مَا هَذَا هَذَا مَثَلُ بن آدَمَ وَمَثَلُ التَّمَنِّي وَذَلِكَ الْخَطُّ الْأَمَلُ بَيْنَمَا يَأْمُلُ إِذْ جَاءَهُ الْمَوْتُ وَإِنَّمَا جَمَعَ الْخُطُوطَ ثُمَّ اقْتَصَرَ فِي التَّفْصِيلِ عَلَى اثْنَيْنِ اخْتِصَارًا وَالثَّالِثُ الْإِنْسَانُ وَالرَّابِعُ الْآفَاتُ وَقَدْ أَخْرَجَ التِّرْمِذِيُّ حَدِيثَ أَنَسٍ مِنْ رِوَايَةِ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَنَسٍ عَن أنس بِلَفْظ هَذَا بن آدَمَ وَهَذَا أَجَلُهُ وَوَضَعَ يَدَهُ عِنْدَ قَفَاهُ ثُمَّ بَسَطَهَا فَقَالَ وَثَمَّ أَمَلُهُ وَثَمَّ أَجَلُهُ أَي إِنَّ أَجَلَهُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ أَمَلِهِ قَالَ التِّرْمِذِيُّ وَفِي الْبَابِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قُلْتُ أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ مِنْ رِوَايَةِ عَلِيِّ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِي الْمُتَوَكِّلِ عَنْهُ وَلَفْظُهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَرَزَ عُودًا بَيْنَ يَدَيْهِ ثُمَّ غَرَزَ إِلَى جَنْبِهِ آخَرَ ثُمَّ غَرْزَ الثَّالِثَ فَأَبْعَدَهُ ثُمَّ قَالَ هَذَا الْإِنْسَانُ وَهَذَا أَجَلُهُ وَهَذَا أَمَلُهُ وَالْأَحَادِيثُ مُتَوَافِقَةٌ عَلَى ان الاجل أقرب من الأمل(قَوْلُهُ بَابُ مَنْ بَلَغَ سِتِّينَ سَنَةً فَقَدْ أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ فِي الْعُمُرِ) لِقولِهِ تَعَالَى أَو لم نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النذير كَذَا لِلْأَكْثَرِ وَسَقَطَ قَوْلُهُ لِقولِهِ تَعَالَى وَفِي رِوَايَةِ النَّسَفِيِّ يَعْنِي الشَّيْبَ وَثَبَتَ قَوْلُهُ يَعْنِي الشَّيْبَ فِي رِوَايَةِ أَبِي ذَرٍّ وَحْدَهُ وَقَدِ اخْتَلَفَ أَهْلُ التَّفْسِيرِ فِيهِ فَالْأَكْثَرُ عَلَى أَنَّ الْمُرَادَ بِهِ الشَّيْبُ لِأَنَّهُ يَأْتِي فِي سِنِّ الْكُهُولَةِ فَمَا بَعْدَهَا وَهُوَ عَلَامَةٌ لِمُفَارَقَةِ سِنِّ الصِّبَى الَّذِي هُوَ مَظِنَّةُ اللَّهْوِ وَقَالَ عَلِيٌّ الْمُرَادُ بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاخْتَلَفُوا أَيْضًا فِي الْمُرَادِ بِالتَّعْمِيرِ فِي الْآيَةِ عَلَى أَقْوَالٍ أَحَدُهَا أَنَّهُ أَرْبَعُونَ سَنَةً نَقَلَهُ الطَّبَرِيُّ عَنْ مَسْرُوقٍ وَغَيْرِهِ وَكَأَنَّهُ أَخَذَهُ مِنْ قَوْله بلغ اشده وَبلغ أَرْبَعِينَ سنة وَالثَّانِي سِتّ وَأَرْبَعُونَ سنة أخرجه بن مرْدَوَيْه من طَرِيق مُجَاهِد عَن بن عَبَّاسٍ وَتَلَا الْآيَةَ وَرُوَاتُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ إِلَّا بن خُثَيْمٍ فَهُوَ صَدُوقٌ وَفِيهِ ضَعْفٌ وَالثَّالِثُ سَبْعُونَ سنة أخرجه بن مرْدَوَيْه من طَرِيق عَطاء عَن بن عَبَّاس قَالَ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُم النذير فَقَالَ نَزَلَتْ تَعْيِيرًا لِأَبْنَاءِ السَّبْعِينَ وَفِي إِسْنَادِهِ يَحْيَى بْنُ مَيْمُونٍ وَهُوَ ضَعِيفٌ الرَّابِعُ سِتُّونَ وَتَمَسَّكَ قَائِلُهُ بِحَدِيثِ الْبَابِ وَوَرَدَ فِي بَعْضِ طُرُقِهِ التَّصْرِيحُ بِالْمُرَادِ فَأَخْرَجَهُ أَبُو نُعَيْمٍ فِي الْمُسْتَخْرَجِ مِنْ طَرِيقِ سَعِيدِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ بِلَفْظِ الْعُمُرُ الَّذِي أَعْذَرَ اللَّهُ فِيهِ لِابْنِ آدَمَ سِتُّونَ سَنَةً أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يتَذَكَّر فِيهِ من تذكر وَأخرجه بن مَرْدَوَيْهِ مِنْ طَرِيقِ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ مِثْلَهُ الْخَامِس التَّرَدُّد بَين السِّتين وَالسبْعين أخرجه بن مَرْدَوَيْهِ مِنْ طَرِيقِ أَبِي مَعْشَرٍ عَنْ سَعِيدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ بِلَفْظِ مَنْ عُمِّرَ سِتِّينَ أَوْ سَبْعِينَ سَنَةً فَقَدْ أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ فِي الْعُمُرِ وَأَخْرَجَهُ أَيْضًا مِنْ طَرِيقِ مُعْتَمِرِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ غِفَارٍ يُقَالُ لَهُ مُحَمَّدٌ عَنْ سَعِيدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ بِلَفْظِ مَنْ بَلَغَ السِّتِّينَ وَالسَّبْعِينَ وَمُحَمّد الْغِفَارِيّ هُوَ بن مَعْنٍ الَّذِي أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ مِنْ طَرِيقِهِ اخْتُلِفَ عَلَيْهِ فِي لَفْظِهِ كَمَا اخْتُلِفَ عَلَى سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ فِي لَفْظِهِ وَأَصَحُّ الْأَقْوَالِ فِي ذَلِكَ مَا ثَبت فِي حَدِيث الْبَاب وَيدخل فِي هَذَا حَدِيثُ مُعْتَرَكِ الْمَنَايَا مَا بَيْنَ سِتِّينَ وَسَبْعِينَ أَخْرَجَهُ أَبُو يَعْلَى مِنْ طَرِيقِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْفَضْلِ عَنْ سَعِيدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَإِبْرَاهِيمُ ضَعِيفٌ


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:6081 ... ورقمه عند البغا: 6418 ]
    - حَدَّثَنَا مُسْلِمٌ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى طَلْحَةَ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: خَطَّ النَّبِىُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- خُطُوطًا فَقَالَ: «هَذَا الأَمَلُ وَهَذَا أَجَلُهُ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ جَاءَهُ الْخَطُّ الأَقْرَبُ».وبه قال: (حدّثنا مسلم) الفراهيدي بالفاء المفتوحة ابن إبراهيم الحافظ البصري قال: (حدّثنا همام) هو ابن يحيى (عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة) زيد بن سهل الأنصاري (عن أنس بن مالك) -رضي الله عنه- أنه (قال: خط النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- خطوطًا فقال):(هذا الأمل) الذي يؤمله الإِنسان (وهذا أجله) والخط الآخر الإِنسان والخطوط الآخر الآفات التي تعرض له (فبينما) بالميم (هو كذلك) طالب لأمله البعيد (إذ جاءه الخط) الأوسط (الأقرب) وهو الأجل المحيط به إذ لا شك أن الخيط المحيط هو أقرب من الخط الخارج عنه، وعند البيهقي في الزهد من وجه آخر عن إسحاق خطّ خطوطًا وخط خطًّا ناحية ثم قال: هل تدرون ما هذا؟ هذا مثل ابن آدم ومثل التمني، وذلك الخط الأمل بينما يؤمل إذ جاءه الموت. وعند الترمذي من رواية حماد بن سلمة عن عبيد الله بن أبي بكر بن أنس عن أنس بلفظ: هذا ابن آدم وهذا أجله ووضع يده عند قفاه ثم بسطها فقال: وثمّ أمله وثمّ أجله أي أن أجله أقرب إليه من أمله.والحديث أخرجه النسائي في الرقاق.


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:6081 ... ورقمه عند البغا:6418 ]
    - حدّثنا مُسْلمٌ حَدثنَا هَمَّامٌ عنْ إسْحَاقَ بنِ عَبْدِ الله بنِ أبي طَلْحَةَ عنْ أنَسٍ قَالَ: خَطَّ النبيُّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خُطُوطًا فَقَالَ: (هاذَا الأمَلُ وهاذَا أجَلُهُ فَبَيْنَما هُوَ كَذَلِكَ إذْ جاءَهُ الخَطُّ الأقْرَبُ) .هَذَا وَجه آخر فِي مِثَال الْأَمر وَالْأَجَل أخرجه مُسلم بن إِبْرَاهِيم عَن همام بن يحيى عَن إِسْحَاق بن عبد الله بن أبي طَلْحَة واسْمه زيد بن سهل الْأنْصَارِيّ ابْن أخي أنس بن مَالك يكنى أَبَا يحيى يروي عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ.والْحَدِيث أخرجه النَّسَائِيّ فِي الرقَاق عَن عبيد الله بن سعيد عَن مُسلم بن إِبْرَاهِيم.قَوْله: (خطّ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خُطُوطًا) وَهَذِه صفتهَاأجل::: إِنْسَان: 111111:: أمل:: 111111::وَهَذِه الخطوطالْآفَات الَّتِي تعرض فَبَيْنَمَا الْإِنْسَان كَذَلِك فِي هَذِه الْآفَات الَّتِي تعرض فَبَيْنَمَا الْإِنْسَان كَذَلِك فِي هَذِه الْآفَات (إِذْ جَاءَهُ الْخط الْأَقْرَب) وَهُوَ الْأَجَل، وَقَالَ الْكرْمَانِي: قَالَ: خُطُوطًا فِي مجملة، وَذكر اثْنَيْنِ فِي مفصله.قلت: فِيهِ اخْتِصَار عَن مطول والخطوط الْأُخَر الْآفَات والخط الْأَقْرَب يَعْنِي الْأَجَل إِذْ لَا شكّ أَن الْخط الْمُحِيط هُوَ أقرب من الْخط الْخَارِج مِنْهُ.

    حَدَّثَنَا مُسْلِمٌ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ خَطَّ النَّبِيُّ ﷺ خُطُوطًا فَقَالَ ‏ "‏ هَذَا الأَمَلُ وَهَذَا أَجَلُهُ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ جَاءَهُ الْخَطُّ الأَقْرَبُ ‏"‏‏.‏

    Narrated Anas bin Malik:The Prophet (ﷺ) drew a few lines and said, "This is (man's) hope, and this is the instant of his death, and while he is in this state (of hope), the nearer line (death) comes to Him

    Telah menceritakan kepada kami [Muslim] telah menceritakan kepada kami [Hammam] dari [Ishaq bin Abdullah bin Abu Thalhah] dari [Anas] dia berkata; Nabi shallallahu 'alaihi wasallam pernah membuat suatu garis lalu beliau bersabda: "Ini adalah cita-citanya, dan ini adalah ajalnya, ketika seseorang seperti itu (dalam cita-citanya), maka datanglah garis yang lebih dekat (yaitu ajalnya)

    Enes r.a.'in anlattığına göre ise: Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem birkaç çizgi çizdi ve "Bu insanın arzu-istekleri, bu da ecelidir. İnsan bu ikisi arasında böyle (zor durumda) kalır. Zira hangi tarafa adım atsa o tarafındaki hata yaklaşmış olur". Fethu'l-Bari Açıklaması: "Arzuların çok olması" ifadesinde arzu, insanın sevdiği uzun ömür, zenginlik gibi istek ve ümitleridir. Bir bakıma temenni de denilebilir. Temenni ile arzu farklıdır diyenler de vardır. Zira arzu-istek, temenninin aksine belli bir sebebe dayanmaktadır. Bazılarına göre insan arzusuz ve ümitsiz yaşayamaz, zira ümidini kaybedenin istekleri temenniden öteye geçemez. Bazılarına göre ise, istek şahsın bir iradesi olup şahsın bir şeyelde etmesi ancak o isteğin olmasına bağlıdır. İsteği olmayan hiçbir şeyelde edemez. Ulemanın çoğu "Onları bırak; yesinler, eğlensinler ve boş ümit onları oyalaya dursun. (Kötü sonucu) yakında bilecekler" (el-Hicr 3)" ayetinin umumi bir ifade olduğunu söylemişse de bir grup ilim adamı, bu ayetin kafirler hakkında nazil olduğunu, buradaki emrin de onları tehdit ve dünya lezzetlerine daimaları sebebiyle sert bir uyarı olduğunu söylemiştir. Arzu ve isteklerin çok olması hakkında Enes'ten r.a. şu merfu hadis naklediimiştir: "Dört iş bedbahtlıktır: Gözlerin donması, kalbin kirlenmesi, arzu ve isteklerin artması ve dünyaya hırsın artması (Bezzar rivayet etmiştir) Abdullah İbn Amr'den r.a. de şu merfu hadis naklediimiştir: "Bu ümmetin ewelinin salaha kavuşmuş olması züht ve yakin (sağlam iman) ile sonunun helak olması da cimrilik ve bitmek bilmez istekler ile olmuştur (Taberani ve İbn Ebi'd-Dünya rivayet etmiştir)". Arzu ve istekleri azaltmanın gerçek züht olduğu söylenmiştir. Ancak arzu ve istekleri azaltmanın zühdün sebebi olduğunu söylemek daha doğru olacaktır. Zira isteklerini azaıtanın takvası artar. Arzu ve isteklerin artmasıyla ibadete karşı soğukluk ve tembellik ortaya çıkar, tövbeler ertelenir, dünyaya rağbet artar, ahiret unutulur ve kalpleri kasvet bürür. Çünkü "Onların arzu-istekleri çoğalınca kalplerini kasvet kapladı" ayetinde ifade buyrulduğu gibi ancak ölümü, kabri, sevap-günahları ve kıyamette olacakları hatırlamakla kalbin yumuşaması ve berrakıaşması gerçekleşir. Arzu ve istekleri az olan kimsenin gam-endişelerinin azalacağı ve kalbinin nurlanacağı söylenmiştir. Zira böyle bir kişi ölüme hazırlandığından dolayı ibadetler için çaba sarfeder, gamları azalır ve aza razı olmaya başlar. İbnü'l-Cevzı şöyle der: Arzu-istek insanlar için pek hoş değildir. Ama ulema bundan müstesnadır. Zira onlar istekli olmasalardı telif-tasnif işleri.,i yapamazlardı. Başkaları da şöyle demişlerdir: "Yetişkin insanın kalbi genç olarak her zaman dünya sevgisi ile arzu ve isteklerle doludur" hadisinde ifade edildiği gibi arzu-istek bütün insanoğlunun tabiatında vardır. Bu hadis-i şerifte ince bir nokta vardır. Zira arzu-istek olmasaydı kimse eğlenemez ve dünya işlerinden haz alamazdı. Burada olumsuz olan bu istekleri serbest bırakmak ve ahireti için hazırlık yapmamaktır. Bu duruma düşmeye kimseye isteklerinden tamamen arınma teklif edilmez. Hadis-i şerifte de insanlar istekleri azaltmaya ve ahiret için hazırlanmaya teşvik edilmiştir. Kötü akıbet mübalağa yoluyla, zehirli yılan sokması diye ifade edilmiştir

    ہم سے مسلم بن ابراہیم فراہیدی نے بیان کیا، کہا ہم سے ہمام بن یحییٰ نے بیان کیا، ان سے اسحاق بن عبداللہ بن ابی طلحہ نے اور ان سے انس رضی اللہ عنہ نے بیان کیا کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے چند خطوط کھینچے اور فرمایا کہ یہ امید ہے اور یہ موت ہے، انسان اسی حالت ( امیدوں تک پہنچنے کی ) میں رہتا ہے کہ قریب والا خط ( موت ) اس تک پہنچ جاتا ہے۔

    আনাস (রাঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন একবার নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম কয়েকটি রেখা টানলেন এবং বললেন, এটা আশা আর এটা তার আয়ু। মানুষ যখন এ অবস্থার মাঝে থাকে হঠাৎ নিকটবর্তী রেখা (মৃত্যু) এসে যায়। (আধুনিক প্রকাশনী- ৫৯৭০, ইসলামিক ফাউন্ডেশন)

    அனஸ் பின் மாலிக் (ரலி) அவர்கள் கூறியதாவது: நபி (ஸல்) அவர்கள் (முந்தைய ஹதீஸில் உள்ளபடி) சில கோடுகள் வரைந்தார்கள். பிறகு “(சதுரத்தின் நடுவி லுள்ள கோட்டைக் காட்டி) இதுதான் (மனிதனின்) எதிர்பார்ப்புகள் (என்றும், சதுரத்தைக் காட்டி) இதுதான் அவனது ஆயுள் (என்றும் கூறிவிட்டு,) இவ்வாறு அவன் (எதிர்பார்ப்புகளில்) இருந்து கொண்டிருக்கும்போது அருகிலுள்ள (மரணம்-ஆயுள் முடிவு எனும்) கோடு அவனை வந்தடைகிறது” என்று கூறினார்கள். அத்தியாயம் :