• 3011
  • حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، أَخْبَرَنَا أَيُّوبُ ، عَنْ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ أَبُو القَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ سَاعَةٌ ، لاَ يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ ، وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي يَسْأَلُ اللَّهَ خَيْرًا إِلَّا أَعْطَاهُ وَقَالَ بِيَدِهِ ، قُلْنَا : يُقَلِّلُهَا ، يُزَهِّدُهَا

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ أَبُو القَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ سَاعَةٌ ، لاَ يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ ، وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي يَسْأَلُ اللَّهَ خَيْرًا إِلَّا أَعْطَاهُ " وَقَالَ بِيَدِهِ

    لا توجد بيانات
    فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ سَاعَةٌ ، لاَ يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ ، وَهُوَ
    لا توجد بيانات

    [6400] قَوْلُهُ يَسْأَلُ اللَّهَ خَيْرًا يُقَيِّدُ قَوْلَهُ فِي رِوَايَةِ الْأَعْرَجِ شَيْئًا وَأَنَّ الْفَضْلَ الْمَذْكُورَ لِمَنْ يَسْأَلُ الْخَيْرَ فَيَخْرُجُ الشَّرُّ مِثْلُ الدُّعَاءِ بِالْإِثْمِ وَقَطِيعَةِ الرَّحِمِ وَنَحْوِ ذَلِكَ وَقَوْلُهُ وَقَالَ بِيَدِهِ فِيهِ إِطْلَاقُ الْقَوْلِ عَلَى الْفِعْلِ وَقَدْ وَقَعَ فِي رِوَايَةِ الْأَعْرَجِ وَأَشَارَ بِيَدِهِ قَوْلُهُ قُلْنَا يُقَلِّلُهَا يُزَهِّدُهَا يَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ قَوْلُهُ يُزَهِّدُهَا وَقَعَ تَأْكِيدًا لِقولِهِ يُقَلِّلُهَا وَإِلَى ذَلِكَ أَشَارَ الْخَطَّابِيُّ وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ قَالَ أَحَدَ اللَّفْظَيْنِ فَجَمَعَهُمَا الرَّاوِي ثُمَّ وَجَدْتُهُ عِنْدَ الْإِسْمَاعِيلِيِّ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي خَيْثَمَةَ زُهَيْرِ بْنِ حَرْبٍ يُقَلِّلُهَا وَيُزَهِّدُهَا فَجَمَعَ بَيْنَهُمَا وَهُوَ عَطْفُ تَأْكِيدٍ وَقَدْ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ شَيْخِ مُسَدِّدٍ فِيهِ فَلَمْ يَقَعْ عِنْدَهُ قُلْنَا وَلَفْظُهُ وَقَالَ بِيَدِهِ يُقَلِّلُهَا يُزَهِّدُهَا وَأَخْرَجَهُ أَبُو عَوَانَةَ عَنِ الزَّعْفَرَانِيِّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بِلَفْظِ وَقَالَ بِيَدِهِ هَكَذَا فَقُلْنَا يُزَهِّدُهَا أَوْ يُقَلِّلُهَا وَهَذِهِ أَوْضَحُ الرِّوَايَاتِ وَاللَّهُ اعْلَم(قَوْلُهُ بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسْتَجَابُ لَنَا فِي الْيَهُودِ وَلَا يُسْتَجَابُ لَهُمْ فِينَا) أَيْ لِأَنَّا نَدْعُو عَلَيْهِمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَدْعُونَ عَلَيْنَا بِالظُّلْمِ ذَكَرَ فِيهِ حَدِيثَ عَائِشَةَ فِي قَوْلِ الْيَهُودِ السَّامُ عَلَيْكُمْ وَفِي قَوْلِهَا لَهُمْ السَّامُ عَلَيْكُمْ وَاللَّعْنَةُ وَفِي آخِرِهِ رَدَدْتُ عَلَيْهِمْ فَيُسْتَجَابُ لِي فِيهِمْ وَلَا يُسْتَجَابُ لَهُمْ فِيَّ وَلِمُسْلِمٍ مِنْ حَدِيثِ جَابِرٍ وَإِنَّا نُجَابُ عَلَيْهِمْ وَلَا يُجَابُونَ عَلَيْنَا وَلِأَحْمَدَ مِنْ طَرِيقِ مُحَمَّدِ بْنِ الْأَشْعَثِ عَنْ عَائِشَةَ فِي نَحْوِ حَدِيثِ الْبَابِ فَقَالَ مَهْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفُحْشَ وَلَا التَّفَحُّشَ قَالُوا قَوْلًا فَرَدَدْنَاهُ عَلَيْهِمْ فَلَمْ يَضُرَّنَا شَيْءٌ وَلَزِمَهُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَقَدْ تَقَدَّمَ شَرْحُهُ فِي كِتَابِ الِاسْتِئْذَانِ وَفِيهِ بَيَانُ الِاخْتِلَافِ فِي الْمُرَادِ بِذَلِكَ وَيُسْتَفَادُ مِنْهُ أَنَّ الدَّاعِيَ إِذَا كَانَ ظَالِمًا عَلَى مَنْ دَعَا عَلَيْهِ لَا يُسْتَجَابُ دُعَاؤُهُ وَيُؤَيِّدهُ قَوْلُهُ تَعَالَى وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضلال وَقَوْلُهُ

    باب الدُّعَاءِ فِى السَّاعَةِ الَّتِى فِى يَوْمِ الْجُمُعَةِ(باب الدعاء في الساعة التي) ترجى إجابة الدعاء فيها (في يوم الجمعة).
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:6063 ... ورقمه عند البغا: 6400 ]
    - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أَخْبَرَنَا أَيُّوبُ، عَنْ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - قَالَ: قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «فِى الْجُمُعَةِ سَاعَةٌ لاَ يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ وَهْوَ قَائِمٌ يُصَلِّى يَسْأَلُ خَيْرًا إِلاَّ أَعْطَاهُ» وَقَالَ بِيَدِهِ «قُلْنَا يُقَلِّلُهَا يُزَهِّدُهَا».وبه قال: (حدّثنا مسدد) هو ابن مسرهد قال: (حدّثنا إسماعيل بن إبراهيم) هو ابن علية قال: (أخبرنا) ولأبي ذر حدّثنا (أيوب) السختياني (عن محمد) هو ابن سيرين (عن أبي هريرة رضي الله عنه) أنه (قال: قال أبو القاسم -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-):(في الجمعة) ولأبي ذر في يوم الجمعة (ساعة لا يوافقها مسلم) أو مسلمة (وهو قائم يصلّي يسأل خيرًا) ثلاثة أحوال متداخلة أو مترادفة ولأبي ذر عن الكشميهني يسأل الله خيرًا (إلا أعطاه) وقيد بالخير ليخرج نحو الدعاء بإثم أو قطيعة رحم (وقال): أي أشار عليه الصلاة والسلام (بيده) إلى أنها ساعة لطيفة (قلنا يقللها) أي الساعة (يزهدها) بضم التحتية وفتح الزاي وتشديد الهاء المكسورة تأكيد إذ معناه يقللها أيضًا. واختلف في تعيينها فقيل ساعة الصلاة، وقيل آخر ساعة عند الغروب، وسبق مزيد لذلك في كتاب الجمعة، والحاصل أنه اختلف في ذلك على أكثر من أربعين قولاً كليلة القدر. وفي حديث أبي سلمة عند أحمد وصححه ابن خزيمة أن أبا هريرة -رضي الله عنه- سأل عن ساعة الجمعة رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فقال: "إني كنت أعلمها ثم أنسيتها كما أنسيت ليلة القدر" قال في الفتح: ففي هذا الحديث إشارة إلى أن كل رواية جاء فيها تعيين وقت الساعة المذكورة مرفوعًا وهم فالله أعلم والحكمة في إخفائها استمرار الطاعة في يومها.والحديث سبق في الصلاة وأخرجه النسائي فيه.

    (بابُُ الدُّعاءِ فِي السَّاعَةِ الَّتِي فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ)أَي: هَذَا بابُُ فِي بَيَان السَّاعَة الَّتِي يُرْجَى فِيهَا إِجَابَة الدُّعَاء يَوْم الْجُمُعَة، وَقد ذكر فِي كتاب الْجُمُعَة: بابُُ السَّاعَة الَّتِي فِي يَوْم الْجُمُعَة، وَلم يعين أَيَّة سَاعَة هِيَ، لَا هُنَا وَلَا هُنَاكَ، وَفِي تَعْيِينهَا أَقْوَال كَثِيرَة ذَكرنَاهَا فِي كتاب الْجُمُعَة.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:6063 ... ورقمه عند البغا:6400 ]
    - حدّثنا مُسَدَّدٌ حدّثنا إسْمَاعِيلُ بنُ إبْراهيمَ أخبرنَا أيُّوبُ عنْ مُحَمَّدٍ عنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضِي الله عَنهُ، قَالَ: قَالَ أبُو القاسِمِ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: فِي الجُمُعَةِ ساعَةٌ لَا يُوافِقُها مُسْلِمٌ وَهُوَ قائِمٌ يُصَلِّي يَسْألُ خَيْراً إلاَّ أعْطاهُ، وَقَالَ بِيَدِهِ. قُلْنا: يقَلِّلها يُزَهِّدُها.مطابقته للتَّرْجَمَة ظَاهِرَة. وَإِسْمَاعِيل بن إِبْرَاهِيم هُوَ إِسْمَاعِيل بن علية، وَأَيوب هُوَ السّخْتِيَانِيّ، وَمُحَمّد هُوَ ابْن سِيرِين.والْحَدِيث أخرجه مُسلم فِي الصَّلَاة عَن زُهَيْر بن حَرْب. وَأخرجه النَّسَائِيّ فِيهِ عَن عَمْرو بن زُرَارَة.قَوْله: (حَدثنَا) ويروى: أخبرنَا قَوْله: (فِي الْجُمُعَة سَاعَة) ويروى: فِي يَوْم الْجُمُعَة، وَلَفظ مُسلم: إِن فِي الْجُمُعَة لساعة لَا يُوَافِقهَا مُسلم. . إِلَى آخِره نَحوه. قَوْله: (وَهُوَ قَائِم يُصَلِّي يسْأَل) ثَلَاثَة أَحْوَال متداخلة أَو مترادفة. قَوْله: (يسْأَل خيرا) ويروى: يسْأَل الله خيرا، وَقيد بِالْخَيرِ ليخرج مثل الدُّعَاء بالإثم وَقَطِيعَة الرَّحِم وَنَحْو ذَلِك. قَوْله: (قَالَ بِيَدِهِ) أَي: أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى أَنَّهَا سَاعَة لَطِيفَة خَفِيفَة قَليلَة، وَفِي رِوَايَة مُسلم بعد ذكر حَدِيث أبي هُرَيْرَة الْمَذْكُور قَالَ: وَهِي سَاعَة خَفِيفَة. قَوْله: (قُلْنَا: يقللها) أَي: يقلل تِلْكَ السَّاعَة. قَوْله: (يزهدها) يحْتَمل أَن يكون تَأْكِيدًا لقَوْله: قَوْله: (يقللها) لِأَن التزهيد أَيْضا التقليل، وَإِلَى ذَلِك أَشَارَ الْخطابِيّ، وَوَقع فِي رِوَايَة الأسماعيلي من رِوَايَة زُهَيْر بن حَرْب: يقللها ويزهدها، بواو الْعَطف وَهُوَ أَيْضا للتَّأْكِيد، وَوَقع فِي رِوَايَة أبي عوَانَة عَن الزَّعْفَرَان عَن إِسْمَاعِيل بِلَفْظ: وَقَالَ بِيَدِهِ هَكَذَا، فَقُلْنَا: بزهدها أَو يقللها.

    حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أَخْبَرَنَا أَيُّوبُ، عَنْ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ ﷺ ‏ "‏ فِي الْجُمُعَةِ سَاعَةٌ لاَ يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ وَهْوَ قَائِمٌ يُصَلِّي يَسْأَلُ خَيْرًا إِلاَّ أَعْطَاهُ ‏"‏‏.‏ وَقَالَ بِيَدِهِ قُلْنَا يُقَلِّلُهَا يُزَهِّدُهَا‏.‏

    Narrated Abu Huraira:Abu-l-Qasim (the Prophet) said, "On Friday there is a particular time. If a Muslim happens to be praying and invoking Allah for something good during that time, Allah will surely fulfill his request." The Prophet (ﷺ) pointed out with his hand. We thought that he wanted to illustrate how short that time was

    Telah menceritakan kepada kami [Musaddad] telah menceritakan kepada kami [Isma'il bin Ibrahim] telah mengabarkan kepada kami [Ayyub] dari [Muhammad] dari [Abu Hurairah] radliallahu 'anhu dia berkata; Abu Qasim shallallahu 'alaihi wasallam pernah bersabda: "Pada hari Jum'at terdapat waktu, yang tidaklah seorang hamba muslim shalat dan meminta kebaikan kepada Allah, kecuali Allah akan mengabulkannya." Beliau memberi isyarat dengan tangannya. Kami berkata; 'Yaitu beliau menyempitkannya

    Ebu Hureyre'den nakledildiğine göre Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem şöyle buyurmuştur: "Cuma günü öyle bir vakit vardır ki bir Müslüman o vakit de namaz kılarken Allah'tan bir talepte bulunursa duası mutlaka kabul olunur". Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem bunu söylerken eliyle de o vaktin kısalığına işaret ediyordu. Fethu'l-Bari Açıklaması: Bu babda Cuma günü duaların kabul edileceğinin umulacağı bir vaktin olduğu işlenmektedir. Aynı konu Cuma namazıyla ilgili bölümde de geçmişti. Ancak her iki yerde de bu vakit kesin olarak tayin edilmemiştir. Bu konuda alimler arasında ihtilaf vardır. Hattabi'nin belirttiğine göre bir görüşe göre bu vakit namaz vaktidir. Bir diğer görüşe göre ise güneşin batmaya yaklaştığı vakittir

    ہم سے مسدد نے بیان کیا، کہا ہم سے اسماعیل بن ابراہیم نے، انہیں ایوب نے خبر دی، انہیں محمد نے اور ان سے ابوہریرہ رضی اللہ عنہ نے بیان کیا کہ ابوالقاسم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا کہ جمعہ کے دن ایک ایسی گھڑی آتی ہے جس میں اگر کوئی مسلمان اس حال میں پا لے کہ وہ کھڑا نماز پڑھ رہا ہو تو جو بھلائی بھی وہ مانگے گا اللہ عنایت فرمائے گا اور آپ نے اپنے ہاتھ سے اشارہ فرمایا اور ہم نے اس سے یہ سمجھا کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم اس گھڑی کے مختصر ہونے کی طرف اشارہ کر رہے ہیں۔

    আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) বর্ণনা করেন, আবুল কাসিম সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেন, জুমু‘আহর দিনে এমন একটি মুহূর্ত আছে, যদি সে মুহূর্তটিতে কোন মুসলিম দাঁড়িয়ে সালাত আদায় করে, আল্লাহর কাছে কোন কল্যাণের জন্য দু‘আ করলে তা আল্লাহ তাকে দান করবেন। তিনি এ হাদীস বর্ণনার সময় আপন হাত দিয়ে ইঙ্গিত করলে আমরা বললাম (বুঝলাম) যে, মুহূর্তটির সময় খুবই স্বল্প। [৯৩৫] (আধুনিক প্রকাশনী- ৫৯৫২, ইসলামিক ফাউন্ডেশন)

    அபூஹுரைரா (ரலி) அவர்கள் கூறியதாவது: அபுல்காசிம் (நபி-ஸல்) அவர்கள், “வெள்ளிக்கிழமையன்று ஒரு நேரம் உண்டு. சரியாக அந்த நேரத்தில் ஒரு முஸ்லிம் தொழுகையில் நின்று அல்லாஹ்விடம் எதையேனும் கேட்டால் அதை அவருக்கு அல்லாஹ் கொடுக்காமல் இருப்பதில்லை” என்று கூறினார்கள். அந்த நேரம் மிகவும் குறைவான நேரம் என்பதைத் தமது கையால் சைகை செய்து காட்டினார்கள்.82 அத்தியாயம் :