• 60
  • حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَلْقَمَةَ ، قَالَ : لَعَنَ عَبْدُ اللَّهِ ، الوَاشِمَاتِ وَالمُتَنَمِّصَاتِ ، وَالمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ المُغَيِّرَاتِ خَلْقَ اللَّهِ فَقَالَتْ أُمُّ يَعْقُوبَ : مَا هَذَا ؟ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : وَمَا لِي لاَ أَلْعَنُ مَنْ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ ، وَفِي كِتَابِ اللَّهِ ؟ قَالَتْ : وَاللَّهِ لَقَدْ قَرَأْتُ مَا بَيْنَ اللَّوْحَيْنِ فَمَا وَجَدْتُهُ ، قَالَ : وَاللَّهِ لَئِنْ قَرَأْتِيهِ لَقَدْ وَجَدْتِيهِ : {{ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا }}

    " لَعَنَ عَبْدُ اللَّهِ ، الوَاشِمَاتِ وَالمُتَنَمِّصَاتِ ، وَالمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ المُغَيِّرَاتِ خَلْقَ اللَّهِ " فَقَالَتْ أُمُّ يَعْقُوبَ : مَا هَذَا ؟ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : " وَمَا لِي لاَ أَلْعَنُ مَنْ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ ، وَفِي كِتَابِ اللَّهِ ؟ " قَالَتْ : وَاللَّهِ لَقَدْ قَرَأْتُ مَا بَيْنَ اللَّوْحَيْنِ فَمَا وَجَدْتُهُ ، قَالَ : " وَاللَّهِ لَئِنْ قَرَأْتِيهِ لَقَدْ وَجَدْتِيهِ : {{ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا }} "

    الواشمات: الواشمة : هي فاعلة الوشم وهو أن يغرز الجلد بإبرة ثم يحشى بكحل أو نيل فيزرق أثره أو يخضر
    والمتنمصات: المتنمصة : التي تطلب إزالة الشعر من الوجه أو الحاجب
    والمتفلجات: المتفلجات : المفرقات بين الأسنان طلبا للجمال
    اللوحين: اللوحان : دفتا المصحف وجانباه المكتوب بينهما القرآن الكريم
    وَمَا لِي لاَ أَلْعَنُ مَنْ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ ، وَفِي
    لا توجد بيانات

    باب الْمُتَنَمِّصَاتِ(باب) ذمّ النساء (المتنمصات) بالصاد المهملة جمع متنمصة. قال القاضي عياض: النامصة التي تنتف الشعر من وجهها ووجه غيرها والمتنمصة التي تطلب أن يفعل بها ذلك والنماص إزالة شعر الوجه بالمنقاش ويسمى المنقاش منماصًا.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:5618 ... ورقمه عند البغا: 5939 ]
    - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ قَالَ: لَعَنَ عَبْدُ اللَّهِ الْوَاشِمَاتِ وَالْمُتَنَمِّصَاتِ، وَالْمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ الْمُغَيِّرَاتِ خَلْقَ اللَّهِ فَقَالَتْ أُمُّ يَعْقُوبَ: مَا هَذَا؟ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: وَمَا لِىَ لاَ أَلْعَنُ مَنْ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَفِى كِتَابِ اللَّهِ قَالَتْ: وَاللَّهِ لَقَدْ قَرَأْتُ مَا بَيْنَ اللَّوْحَيْنِ فَمَا وَجَدْتُهُ قَالَ: وَاللَّهِ لَئِنْ قَرَأْتِيهِ لَقَدْ وَجَدْتِيهِ {{وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا}}.وبه قال: (حدّثنا إسحاق بن إبراهيم) بن راهويه قال: (أخبرنا جرير) هو ابن عبد الحميد (عن منصور) هو ابن المعتمر (عن إبراهيم) هو النخعي (عن علقمة) بن قيس النخعي أنه (قال: لعن عبد الله) بن مسعود -رضي الله عنه- النساء (الواشمات) اللاتي يشمن أنفسهن أو غيرهن (و) النساء (المتنمصات) اللاتي يطلبن ذلك ويفعل بهن، وقيل إن النماص مختص بإزالة شعر الحاجبين ليرقهما أو ليسويهما. قال أبو داود في السنن: النامصة التي تنمص الحاجب حتى ترقه فلو كانت مقرونة الحواحب فأزالت ما بينهما توهم البلج أو عكسه، قال الطبري: لا يجوز، وقال النووي: يستثنى من النماص ما إذا نبت للمرأة لحية أو شارب أو عنفقة فلا يحرم إزالتها بل يستحب انتهى. لكن قيده بعضهم بما إذا كان بعلم الزوج وإذنه فمتى خلا عن ذلك منع للتدليس وقال بعض الحنابلة يجوز الحف والتحمير والنقش والتطريف إذا كان بعلم الزوج لأنه من الزينة.(و) لعن ابن مسعود أيضًا النساء (المتفلجات) اللاتي يطلبن تفريق ما بين الأسنان: الثنايا والرباعيات يفعل ذلك بهن (للحسن) أي لأجل الحسن (المغيرات خلق الله فقالت أمّ يعقوب) وهي من بني أسد بن خزيمة ولا يعرف اسمها (ما هذا) ولمسلم فبلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال لها أمّ يعقوب وكانت تقرأ القرآن فأتته فقالت ما حدثت بلغني أنك لعنت الواشمات إلى آخره (قال عبد الله) بن مسعود (وما لي لا ألعن من لعن رسول الله) -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- (وفي كتاب الله) تعالى لعنه (قالت) أم يعقوب (والله لقد قرأت ما بين اللوحين) تريد الدفتين وفي مسلم عن عثمان ما بين لوحي المصحف وكانوا يكتبون المصحف في رق ويجعلون له دفتين من خشب (فما وجدته) أي ما وجدت لعن المذكورات (قال) عبد الله (والله لئن قرأتيه لقد وجدتيه) اللام في لئن موطئة للقسم والثانية لجواب القسم الذي سد مسد جواب الشرط والياء التحتية في قرأتيه ووجدتيه تولدت من إشباع كسرة التاء الفوقية أي لو قرأتيه بالتدبر والتأمل عرفتيه من قوله عز وجل: ({{وما آتاكم الرسول فخذوه}}) إذ فيه أن من لعنه النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فالعنوه ({{وما نهاكم عنه فانتهوا}}) [الحشر: 7]وقد نهى -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عن ذلك ففاعله ظالم وقد قال تعالى: {{ألا لعنة الله على الظالمين}} [هود: 18].وهذا الحديث سبق في باب المتفلجات للحسن.

    (بابُُ المُتَنَمِّصاتِ)أَي: هَذَا بابُُ فِي بَيَان ذمّ النِّسَاء المتنمصات، وَهُوَ جمع متنمصة، وَقَالَ بَعضهم: المتنمصة الَّتِي تطلب النماص، قلت: لَيْسَ كَذَلِك بل مَعْنَاهُ الَّتِي تتكلف النماص وَهُوَ إِزَالَة شعر الْوَجْه، وَقد مضى الْكَلَام فِيهِ عَن قريب، وَحكى ابْن الْجَوْزِيّ: المتنمصة، بِتَقْدِيم الْمِيم على النُّون وَهُوَ مقلوب.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:5618 ... ورقمه عند البغا:5939 ]
    - حدَّثنا إسْحاقُ بنُ إبْراهِيمَ أخبرنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إبْراهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ قَالَ: لَعَنَ عَبْدُ الله الواشِماتِ والمُتَنَمِّصاتِ والمُتَفَلِّجاتِ لِلْحُسْنِ المُغَيِّراتِ خَلْقَ الله، فقالَتْ أُمُّ يَعْقُوبَ: مَا هاذا؟ قَالَ عَبْدُ الله: وَمَا ليَ لَا ألْعَنُ مَنْ لَعَنَ رسُولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَفِي كِتابِ الله؟ قالَتْ: وَالله لَقَدْ قَرَأتُ مَا بَيْنَ اللَّوْحَيْنِ فَما وَجَدْتُهُ، قَالَ: وَالله لَئِن قَرَأْتِيهِ لَقَدْ وَجَدْتِيه: {{ (95) وَمَا آتَاكُم الرَّسُول فَخُذُوهُ وَمَا نهاكم عَنهُ فَانْتَهوا}} (الْحَشْر: 7) .مطابقته للتَّرْجَمَة فِي قَوْله: (وَالْمُتَنَمِّصَات) . وَإِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم الْمَعْرُوف بِابْن رَاهَوَيْه وَجَرِير بن عبد الحميد وَمَنْصُور بن الْمُعْتَمِر، وَإِبْرَاهِيم النَّخعِيّ، وعلقمة بن قيس النَّخعِيّ، وَعبد الله بن مَسْعُود.والْحَدِيث مضى فِي أول: بابُُ المتفلجات لِلْحسنِ، وَمضى الْكَلَام فِيهِ هُنَاكَ مَعَ بَيَان أم يَعْقُوب.قَوْله: (مَا بَين اللَّوْحَيْنِ) ، أَي: الدفتين، أَو الَّذِي يُسمى بالرحل وَيُوضَع عَلَيْهِ الْمُصحف، وَهُوَ كِنَايَة عَن الْقُرْآن. قَوْله: (لَئِن قرأتيه) بياء حَاصِلَة من إشباع الكسرة وَمر فِي سُورَة الْحَشْر.

    حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، قَالَ لَعَنَ عَبْدُ اللَّهِ الْوَاشِمَاتِ، وَالْمُتَنَمِّصَاتِ، وَالْمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ، الْمُغَيِّرَاتِ خَلْقَ اللَّهِ‏.‏ فَقَالَتْ أُمُّ يَعْقُوبَ مَا هَذَا قَالَ عَبْدُ اللَّهِ وَمَا لِيَ لاَ أَلْعَنُ مَنْ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ، وَفِي كِتَابِ اللَّهِ‏.‏ قَالَتْ وَاللَّهِ لَقَدْ قَرَأْتُ مَا بَيْنَ اللَّوْحَيْنِ فَمَا وَجَدْتُهُ‏.‏ قَالَ وَاللَّهِ لَئِنْ قَرَأْتِيهِ لَقَدْ وَجَدْتِيهِ ‏{‏وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا‏}‏‏.‏

    Narrated 'Alqama:`Abdullah cursed those women who practiced tattooing and those who removed hair from their faces and those who created spaces between their teeth artificially to look beautiful, such ladies as changed what Allah has created. Um Ya'qub said, "What is that?" `Abdullah said, "Why should I not curse those who were cursed by Allah's Messenger (ﷺ) and are referred to in Allah's Book?" She said to him "By Allah, I have read the whole Qur'an but I have not found such a thing. `Abdullah said, "By Allah, if you had read it (carefully) you would have found it. (Allah says:) 'And what the Apostle gives you take it and what he forbids you abstain (from it)

    Telah menceritakan kepada kami [Ishaq bin Ibrahim] telah mengabarkan kepada kami [Jarir] dari [Manshur] dari [Ibrahim] dari ['Alqamah] dia berkata; [Abdullah] melaknat orang yang mentato, mencukur habis alis mata, merenggangkan gigi (denga kawat dll) untuk kecantikan dengan merubah ciptaan Allah, Ummu Ya'qub berkata; "Apa maksudnya ini?" Abdullah mengatakan; "Bagaimana aku tidak melaknat orang yang dilaknat Rasulullah dan telah tercatat pula dalam kitabullah. Ummu Ya'qub berkata; "Saya telah membaca dalam mushaf, namun saya tidak mendapatkan hal itu." Abdullah berkata; "Demi Allah, sekiranya kamu membacanya, niscaya kamu akan mendapatkannya yaitu Dan sesuatu yang datang dari Rasul maka ambillah dan yang di larang olehnya maka jauhilah QS Al Hasyr:

    Alkame'den, dedi ki: "Abdullah (İbn Mes'ud) güzelleşmek ıçın ve Allah'ın yaratmasını değiştirmek için döğme yapan, yüzlerinin tüylerini aldıran ve dişlerini inceltip törpületen kadınlara lanet okudu. Ümmü Yakub adındaki bir kadın: Bu da ne oluyor, dedi. Abdullah: Ben ne diye Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem'in lanet ettiği kimseye lanet etmeyeyim ki? Hem bu Allah'ın Kitabında da vardır, dedi. Kadın: Allah'a yemin ederim ki ben mushafın iki kabı arasında bulunanı baştan sona okudum, bunu bulamadım, dedi. Bunun üzerine Abdullah İbn Mesud: Allah'a yemin ederim, eğer gerçekten ser. onu okumuş olsaydın, hiç şüphesiz onu bulurdun, dedi (ve:) "Rasul size ne verdiyse onu alın, size neyi yasakladıysa ondan uzak durun."lo buyruğunu okudu." Fethu'l-Bari Açıklaması: "Yüzlerinin tüylerini yolduranlar." (Bu anlamdaki): el-Mütenemmisat lafzı "mütenemmisa"nın çoğ,.lludur. Bu da tüylerinin yolunmasını isteyen kadın demektir. "en-Namisa" ise bu işi bizzat yapan kadına denir. en-Nimas da yüzlerdeki tüylerin cımbız ile alınması demektir. Bu iş için kullanılan alete bundan dolayı "minmas" adı verilir. Nimas'ın sadece kaşları inceltmek ya da düzeltmek için kaşların kıllarını izale etmenin özel adı olduğu da söylenmiştir. Ebu Davud, Sünen adlı eserinde şunları söylemektedir: Namisa inceltmek amacı ile kaşın tüylerini, saçlarını cımbızla alan demektir. Bu açıklamayı yaptığı yerde de daha önce "diş_ lerini törpületip inceltenler" başlığında geçen İbn Mesud yolu ile rivayet edilen hadisi kaydetmektedir. Taberi der ki: Kadının, Allah'ın kendisini yaratmış olduğu hilkate güzelleşmek amacıyla fazlalıklar eklemesi yahut bir şeyler eksiltmesi yolu ile hilkatini değiştirmeye kalkışması caiz değildir. Bunu ister kocası için yapsın, ister başkası için yapsın, fark etmez. Mesela, kaşları birbirine bitişik olan bir kadının, kaşlarının arasını, kaşlarının birbirinden ayrı olduğu izlenimini vermek için alması ya da aksini yapması gibi ... Nevevi der ki: Kadının sakal, bıyık yahutalt dudağının altında, çenesi üzerinde tüy çıkması hali, bu yasağın dışında, istisna kabul edilir. Bu gibi tüylerini izale etmesi haram değildir. Hatta müstehaptır. Derim ki: Ancak buradaki mutlak ifade, kocanın izin vermesi ve bunu bilmesi kaydına bağlıdır. Aksi takdirde bu durum yoksa gerçeği gizleyip saklama dolayısı ile bu işi yapması yasaklanır. - Bazı Hanbeli alimleri de şöyle demiştir: Eğer kaşların aldırılması kötü kadınların ayırt edildiği en açık belirtilerden ise yasaktır. Aksi takdirde tenzihen mekruhtur. Bir rivayete göre kocanın izniyle caizdir. Ancak bu yolla görenin aldatılması söz konusu ise haram olur. Hanbelı alimleri derler ki: Kocanın izni ile olması şartıyla ağda yapmak, allık kullanmak ve süslenmek caizdir. Çünkü bu da kadının kocasına karşı zınetlenmesi kabilindendir. Nevevi der ki: Sözü geçen işleri yaparak süslenmek caizdir. Ağda (yüzdeki tüyleri yolmak) müstesnadır. Çünkü bu nimas kabilindendir

    ہم سے اسحاق بن ابراہیم بن راہویہ نے بیان کیا، کہا ہم کو جریر نے خبر دی، انہیں منصور نے، انہیں ابراہیم نخعی نے اور ان سے علقمہ نے کہ عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ نے خوبصورتی کے لیے گودنے والیوں، چہرے کے بال اکھاڑنے والیوں اور سامنے کے دانتوں کے درمیان کشادگی پیدا کرنے والیوں جو اللہ کی پیدائش میں تبدیلی کرتی ہیں، ان سب پر لعنت بھیجی تو ام یعقوب نے کہا کہ یہ کیا بات ہوئی۔ عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ نے کہا آخر میں کیوں نہ ان پر لعنت بھیجوں جن پر رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے لعنت بھیجی ہے اور کتاب اللہ میں اس پر لعنت موجود ہے۔ ام یعقوب نے کہا کہ اللہ کی قسم! میں نے پورا قرآن مجید پڑھ ڈالا اور کہیں بھی ایسی کوئی آیت مجھے نہیں ملی۔ عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ نے کہا: اللہ کی قسم! اگر تم نے پڑھا ہوتا تو تمہیں ضرور مل جاتا کیا تم کو یہ آیت معلوم نہیں «وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا‏» یعنی ”اور جو کچھ رسول تمہیں دیں اسے لے لو اور جس سے بھی تمہیں منع کریں اس سے رک جاؤ۔“

    ‘আলক্বামাহ (রহ.) হতে বর্ণিত। তিনি বলেনঃ সৌন্দর্যের উদ্দেশে যে সব নারী অঙ্গ-প্রত্যঙ্গে উল্কি আঁকে, যে সব নারী ভ্রূ উপড়ে ফেলে এবং যেসব নারী দাঁত সরু করে দাঁতের মাঝে ফাঁক করে- যা আল্লাহর সৃষ্টিকে বদলে দেয়, তাদের উপর ‘আবদুল্লাহ (ইবনু মাস‘ঊদ) লা‘নত করেছেন। উম্মু ইয়াকূব বললঃ এ কেমন কথা? ‘আবদুল্লাহ বললেনঃ আমি কেন তাকে লা‘নত করব না, যাকে আল্লাহর রাসূল লা‘নত করেছেন এবং আল্লাহর কিতাবও। উম্মু ইয়াকূব বললঃ আল্লাহর কসম! আমি পূর্ণ কুরআন পাঠ করেছি, কিন্তু এ কথা তো কোথাও পাইনি। তিনি বললেনঃ আল্লাহর কসম! তুমি যদি তা পড়তে, তবে অবশ্যই পেতেঃ(‏وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا‏)‏‏ ‘‘রাসূল তোমাদেরকে যা দেয় তা গ্রহণ কর, আর তোমাদেরকে যাত্থেকে নিষেধ করে তাত্থেকে বিরত থাক’’- (সূরাহ হাশর ৫৯/৭)। [৪৮৮৬] (আধুনিক প্রকাশনী- ৫৫০৬, ইসলামিক ফাউন্ডেশন)

    அல்கமா பின் கைஸ் (ரஹ்) அவர்கள் கூறியதாவது: அப்துல்லாஹ் பின் மஸ்ஊத் (ரலி) அவர்கள், பச்சை குத்திவிடும் பெண்களையும் முகத்தில் முளைத்திருக்கும் முடிகளை நீக்கிக்கொள்ளும் பெண்களையும் அழகிற்காக பல்வரிசையை அரத்தால் தேய்த்துப் பிரித்துக்கொள்ளும் பெண்களையும் (மொத்தத்தில்) அல்லாஹ் படைத்த உருவ அமைப்பை மாற்றும் பெண்களை சபித்தார்கள். (இதைக் கேள்விப்பட்ட) உம்மு யஅகூப் என்ற பெண், ‘‘என்ன இது (இவ்வாறெல்லாம் சபித்தீர்களாமே)?” என்று கேட்டார். அதற்கு அப்துல்லாஹ் பின் மஸ்ஊத் (ரலி) அவர்கள், ‘‘அல்லாஹ்வின் தூதர் (ஸல்) அவர்கள் யாரைச் சபித்தார்களோ அவர்களையும், அல்லாஹ்வின் வேதத்தில் சபிக்கப்பட்டு உள்ளவர்களையும் நான் ஏன் சபிக்கக் கூடாது?” என்று கேட்டார்கள். அதற்கு அந்தப் பெண், ‘‘அல்லாஹ்வின் மீதாணையாக! (குர்ஆன் பிரதியில்) இரு அட்டைகளுக்கிடையிலுள்ள அனைத் தையும் நான் ஓதியுள்ளேன். (நீங்கள் குறிப்பிட்ட) அதை நான் அதில் காண வில்லையே!” என்று கேட்டார். அதற்கு அவர்கள், ‘‘அல்லாஹ்வின் மீதாணையாக! நீ குர்ஆனை(ச் சரியாக) ஓதியிருந்தால் அதில் நான் கூறியதைக் கண்டிருப்பாய்: ‘‘இறைத்தூதர் எதை உங்களுக்குக் கொடுத்தாரோ, அதைப் பெற்றுக்கொள்ளுங்கள். அவர் எதிóருந்து உங்களைத் தடுத்தாரோ அதிலிருந்து நீங்கள் விலகி இருங்கள்” (எனும் 59:7 ஆவது வசனமே அது) என்று பதிலளித்தார்கள்.125 அத்தியாயம் :