• 1613
  • عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، أَنَّهُ قَالَ : " فِي الكَوْثَرِ : هُوَ الخَيْرُ الَّذِي أَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ " ، قَالَ أَبُو بِشْرٍ : قُلْتُ لِسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ : فَإِنَّ النَّاسَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُ نَهَرٌ فِي الجَنَّةِ ، فَقَالَ سَعِيدٌ : النَّهَرُ الَّذِي فِي الجَنَّةِ مِنَ الخَيْرِ الَّذِي أَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ

    حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، حَدَّثَنَا أَبُو بِشْرٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، أَنَّهُ قَالَ : فِي الكَوْثَرِ : هُوَ الخَيْرُ الَّذِي أَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ ، قَالَ أَبُو بِشْرٍ : قُلْتُ لِسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ : فَإِنَّ النَّاسَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُ نَهَرٌ فِي الجَنَّةِ ، فَقَالَ سَعِيدٌ : النَّهَرُ الَّذِي فِي الجَنَّةِ مِنَ الخَيْرِ الَّذِي أَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ

    لا توجد بيانات
    الكَوْثَرِ : هُوَ الخَيْرُ الَّذِي أَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ ، قَالَ
    حديث رقم: 6236 في صحيح البخاري كتاب الرقاق باب في الحوض
    حديث رقم: 11258 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ التَّفْسِيرِ سُورَةُ الْكَوْثَرِ
    حديث رقم: 3938 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ التَّفْسِيرِ تَفْسِيرُ سُورَةِ الْكَوْثَرِ
    حديث رقم: 1594 في الزهد و الرقائق لابن المبارك ما رواه المروزي بَابُ فَضْلِ ذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ
    حديث رقم: 137 في الزهد لهناد بن السري الزهد لهناد بن السري بَابُ مَا جَاءَ فِي الْكَوْثَرِ
    حديث رقم: 1069 في الشريعة للآجري كِتَابُ الْإِيمَانِ وَالتَّصْدِيقِ بِأَنَّ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ مَخْلُوقَتَانِ بَابُ ذِكْرِ الْكَوْثَرِ الَّذِي أُعْطِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْجَنَّةِ
    حديث رقم: 1077 في الشريعة للآجري كِتَابُ الْإِيمَانِ وَالتَّصْدِيقِ بِأَنَّ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ مَخْلُوقَتَانِ بَابُ ذِكْرِ الْكَوْثَرِ الَّذِي أُعْطِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْجَنَّةِ


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:4702 ... ورقمه عند البغا: 4966 ]
    - حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ حَدَّثَنَا أَبُو بِشْرٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما - أَنَّهُ قَالَ فِى الْكَوْثَرِ هُوَ الْخَيْرُ الَّذِى أَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ. قَالَ أَبُو بِشْرٍ قُلْتُ لِسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ فَإِنَّ النَّاسَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُ نَهَرٌ فِى الْجَنَّةِ. فَقَالَ سَعِيدٌ النَّهَرُ الَّذِى فِى الْجَنَّةِ مِنَ الْخَيْرِ الَّذِى أَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ* وبه قال (حدثنا يعقوب بن إبراهيم) الدورقي قال (حدثنا هشيم) بضم الهاء مصغرًا الواسطي قال (حدثنا) ولأبي ذر أخبرنا (أبو بشر) بكسر الموحدة وسكون المعجمة جعفر بن أبي وحشية الواسطي (عن سعيد بن جبير عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أنه قال في الكوثر هو الخير الذي أعطاه الله إياه قال أبو بشر) جعفر بالسند السابق (قلت لسعيد بن جبير فإن الناس) كأبي إسحاق وقتادة (يزعمون أنه) أي الكوثر (نهر في الجنة فقال سعيد النهر الذي في الجنة من الخير الذي أعطاه الله إياه) وهذا تأويل من سعيد جمع به بين حديثي عائشة وابن عباس -رضي الله عنهم- فلا تنافي بينهما لأن النهر فرد من أفراد الخير الكثير نعم ثبت التصريح بأنه نهر من لفظ النبي -صلى الله عليه وسلم- ففي مسلم من طريق المختار بن فلفل عن أنس -رضي الله عنه- بينما نحن عند النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا أغفى إغفاءة ثم رفع رأسه متبسماً فقلنا ما أضحكك يا رسول الله قال "نزلت عليَّ سورة فقراً بسم الله الرحمن الرحيم {{إنا أعطيناك الكوثر}} إلى آخرها ثم "قال أتدرون ما الكوثر" قلنا: الله ورسوله أعلم. قال: فإنه نهر وعدنيه ربي عليه خير كثير فالمصير إليه أولى ويأتي إن شاء الله تعالى مزيد بحث لذلك في كتاب الرقاق بعون الله تعالىواشتملت هذه السورة مع كونها أقصر سور القرآن على معان بديعة وأساليب بليغة إسناد الفعل للمتكلم المعظم نفسه وإيراده بصيغة الماضي تحقيقاً لوقوعه كأتى أمر الله وتأكيد الجملة بان والاتيان بصيغة تدل على مبالغة الكثرة والالتفات من ضمير المتكلم إلى الغائب في قوله لربك.[109] سورة قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَيُقَالُ (لَكُمْ دِينُكُمْ) الْكُفْرُ. (وَلِىَ دِينِ) الإِسْلاَمُ وَلَمْ يَقُلْ دِينِى، لأَنَّ الآيَاتِ بِالنُّونِ فَحُذِفَتِ الْيَاءُ كَمَا قَالَ يَهْدِينِ وَيَشْفِينِ. وَقَالَ غَيْرُهُ (لاَ أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ) الآنَ، وَلاَ أُجِيبُكُمْ فِيمَا بَقِىَ مِنْ عُمُرِى (وَلاَ أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ). وَهُمُ الَّذِينَ قَالَ (وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا).*سورة {{قل يا أيها الكافرون}} *مكية وآيها ست وثبت لفظ سورة لأبي ذر * (يقال لكم دينكم) أي (الكفر ولي دين) أي (الإسلام) وهذا قبل الأمر بالجهاد وقال في الأنوار لكم دينكم الذي أنتم عليه لا تتركونه ولي دين الذي أنا عليه لا أرفضه فليس فيه إذن في الكفر ولا منع عن الجهاد ليكون منسوخاً بآية القتال اللهم إلا إذا فسر بالمشاركة وتقرير كل من الفريقين على دينه (ولم يقل ديني) بالياء بعد النون (لأن الآيات) التي قبلها (بالنون فحذفت الياء) رعاية لتناسب الفواصل وهو نوع من أنواع البديع (كما قال) فهو (يهدين ويشفين) بحذف الياء فيهما لذلك قاله الفراء(وقال غيره) أي غير الفراء وسقط ذا لأبي ذر وهو الصواب لأنه لم يسبق في كلام المصنف عزو فتصويب الحافظ بن حجر رحمه الله لإثباته فيه نظر لا يخفى (لا أعبد ما تعبدون إلا آن ولا أجيبكم فيما بقي من عمري) أن أعبد ما تعبدون (ولا أنتم عابدون ما أعبد وهم الذين قال) الله تعالى (وليزيدن كثيراً منهم ما أنزل إليك من ربك طغياناً وكفراً) وما في هذه السورة بمعنى الذي فان كان المراد بها الأصنام كما في الآية الأول والثالثة فواضح لأنهم غير عقلاء وما أصلها أن تكون لغير العقلاء وإذا أريد بها الباري تعالى كما في الثانية والرابعة فاستدل به من جوّز وقوعها على أهل العلم ومن منع جعلها مصدرية والتقدير ولا أنتم عابدون عبادتي أي مثل عبادتي وقال أبو مسلم ما في الأوليين بمعنى الذي والمقصود المعبود [وما في الأخرى] مصدرية أي لا أعبد عبادتكم المبنية على الشك وترك النظر ولا أنتم تعبدون مثل عبادتي المبنية على اليقين والحاصل أنها كلها بمعنى الذي أو مصدرية أو الأوليان بمعنى الذي والأخريان مصدريتان وهل التكرار للتأكيد أم لا
    [110] سورة إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ* {{سورة إذا جاء نصر الله}} *مدنية وآيها ثلاث * (بسم الله الرحمن الرحيم) سقطت البسملة لغير أبي ذر وثبت لفظ سورة له*


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:4702 ... ورقمه عند البغا:4966 ]
    - حدَّثنا يَعْقُوبُ بنُ إبْرَاهِيمَ حدّثنا هُشَيْمٌ حدّثنا أبُو بشْرٍ عنْ سَعِيدِ بنِ جُبَيْرٍ عنِ ابنِ عَبَّاسٍ، رَضِي الله عَنْهُمَا، أنهُ قَالَ فِي الكَوْثَر: هُوَ الخَيْرُ الّذِي أعْطاهُ الله إيَّاهُ: قَالَ أبُو بِشْرٍ: قُلْتُ لِسَعِيد بنِ جُبَيْرٍ: فإِنَّ الناسَ يَزْعَمُونَ أنَّهُ نَهرٌ فِي الجَنَّةِ فَقَالَ سَعِيدٌ النَّهرُ الَّذِي فِي الجنةِ مِنَ الخَيْرِ الَّذِي أَعْطاهُ الله إيَّاهُ.(انْظُر الحَدِيث 8756 فِي طرفه) .مطابقته للتَّرْجَمَة ظَاهِرَة. وَيَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم الدَّوْرَقِي يروي عَن هشيم، مصغر هشيم، ابْن بشير، مصغر بشر، الوَاسِطِيّ عَن أبي بشر بِكَسْر الْبَاء الْمُوَحدَة جَعْفَر بن أبي وحشية الوَاسِطِيّ. والْحَدِيث أخرجه البُخَارِيّ أَيْضا فِي ذكر الْحَوْض. وَأخرجه النَّسَائِيّ فِي التَّفْسِير عَن مُحَمَّد بن كَامِل، وَقَول سعيد بن جُبَير هَذَا جمع بَين حَدِيثي عَائِشَة وَابْن عَبَّاس، وَالْحَاصِل أَن قَول ابْن عَبَّاس يَشْمَل جَمِيع الْأَقْوَال الَّتِي ذكروها فِي الْكَوْثَر لِأَن جَمِيع ذَلِك من الْخَيْر الَّذِي أعطَاهُ الله تَعَالَى إِيَّاه.
    .

    حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، حَدَّثَنَا أَبُو بِشْرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ـ رضى الله عنهما ـ أَنَّهُ قَالَ فِي الْكَوْثَرِ هُوَ الْخَيْرُ الَّذِي أَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ‏.‏ قَالَ أَبُو بِشْرٍ قُلْتُ لِسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ فَإِنَّ النَّاسَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُ نَهَرٌ فِي الْجَنَّةِ‏.‏ فَقَالَ سَعِيدٌ النَّهَرُ الَّذِي فِي الْجَنَّةِ مِنَ الْخَيْرِ الَّذِي أَعْطَاهُ اللَّهُ إِيَّاهُ‏.‏

    Narrated Abu Bishr:Sa`id bin Jubair said that Ibn `Abbas said about Al-Kauthar. "That is the good which Allah has bestowed upon His Apostle." I said to Sa`id bin Jubair. "But the people claim that it is a river in Paradise." Sa`id said, "The river in Paradise is part of the good which Allah has bestowed on His Apostle

    Telah menceritakan kepada kami [Ya'qub bin Ibrahim] Telah menceritakan kepada kami [Husyaim] Telah menceritakan kepada kami [Abu Bisyr] dari [Sa'id bin Jubair] dari [Ibnu Abbas] radliallahu 'anhuma, bahwa ia berkata terkait dengan firman Allah: "AL KAUTSAR." Ia menjelaskan, "Itu adalah kebaikan yang diberikan Allah kepadanya." Abu Bisyr berkata; Aku berkata kepada Sa'id bin Jubair, "Namun orang-orang menganggap bahwa hal itu adalah sungai yang ada di surga." Maka Sa'id pun berkata, "Sungai yang ada di dalam surga, juga merupakan kebaikan yang diberikan Allah pada beliau

    İbn Abbas r.a.'ın Kevser hakkında şöyle söylediği rivayet edilmiştir: Kevser, Allah'ın Hz. Nebi'e verdiği hayırdır. Ebu Bişr de şöyle demiştir: Said İbn Cübeyr'e "İnsanlar, Kevser'in Cennette bir ırmak olduğunu iddia ediyorlar," dedim. Bunun üzerine Said şöyle dedi: Cennetteki ırmak da Allah'ın Hz. Nebi'e verdiği hayrın bir parçasıdır." Hadisin geçtiği diğer yer: 6578 Fethu'l-Bari Açıklaması: ......Kevser ........fev'al vezninde ......kesra kökünden türemiş bir kelimedir. Suyunun ve kaplarının çok, değerinin yüce ve hayrının bololmasından dolayı ırmağa bu ad verilmiştir. Hz. Nebi'e kin tutup düşmanlık eden şahsın kim olduğu konusunda rivayet alimleri ihtilaf etmişlerdir. Bir görüşe göre bu kimse, el-Ası İbn Vail; bir başka görüşe göre Ebu Cehil; bir diğer görüşe göre ise Ukbe İbn Ebı Muayt'tır. İmam Buharı bu surenin tefsirinde üç hadise yer verdi. Enes'ten nakledilen ilk hadisin açıklaması İsra olayı analtılırken "Evailu mebas" başlığı altında yapılmıştı. Kitabu'r-rikak'ın sonunda da ayrıntılı olarak bunun açıklaması yapılacaktır. İmam Müslim'in "Sahıh"inde Muhtar İbn Fülfül kanalıyla Enes'ten gelen rivayet şu şekildedir: Biz Hz. Nebi'in yanında idik. Allah Resıı1ü sallallahu a1eyhi ve sellem hafif uykuya daldı. Sonra tebessüm ederek başını kaldırdı. Biz: "Ey Allah'ın elçisi! Neden güldünüz?" diye sorduk. Bunun üzerine "Bana bir sure indirildi" dedi ve şu şekilde sureyi okudu: ..........Bismillahirrahmanirrahim inna a'taynake'l-kevser fesalli lirabbike venhar'inne şanieke huve'l-ebter. Sonra "Kevser nedir biliyor musunuz?" diye sordu. Biz de "Allah ve Resulü daha iyi bilir" dedik. Bunun üzerine şöyle buyurdu: ° Rabbimin bana vaad ettiği, çok hayırlı bir ırmaktır. O, kıyamet günü ümmetimin su içmek için varacakları bir havuzdur." Saıd İbn Cübeyr'in sözünün özeti şu şekildedir: İbn Abbas'ın kevseri "bol hayır" olarak açıklaması, kevseri "Cennetteki bir ırmak olarak" açıklayanların görüşü ile çelişmez. Çünkü bu ırmak, bol hayrın bir parçasıdır. Muhtemelen Saıd İbn Cübeyr, İbn Abbas'ın yorumunun, kapsayıcı olması hasebiyle daha tercih e şayan olduğunu ima etmiştir. Ancak Kevser lafzı bizzat Hz. Nebi tarafından "ırmak" ile tahsis edilmiştir. Bunu bırakıp başka görüşe itibar erek doğru olmaz

    ہم سے یعقوب بن ابراہیم نے بیان کیا، انہوں نے کہا ہم سے ہشیم نے بیان کیا، ان سے ابوالبشر نے بیان کیا، ان سے سعید بن جبیر نے بیان کیا اور ان سے عبداللہ بن عباس رضی اللہ عنہما نے کوثر کے متعلق کہ وہ خیر کثیر ہے جو اللہ تعالیٰ نے نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم کو دی ہے۔ ابوبشر نے بیان کیا کہ میں نے سعید بن جبیر سے عرض کی، لوگوں کا خیال ہے کہ اس سے جنت کی ایک نہر مراد ہے؟ سعید نے کہا کہ جنت کی نہر بھی اس خیر کثیر میں سے ایک ہے جو اللہ تعالیٰ نے نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم کو دی ہے۔

    ইবনু ‘আব্বাস (রাঃ) হতে বর্ণিত। তিনি কাউসার সম্পর্কে বলেছেন যে, এটা এমন একটি কল্যাণ যা আল্লাহ্ তাঁকে দান করেছেন। বর্ণনাকারী আবূ বিশর (রহ.) বলেন, আমি সা‘ঈদ ইবনু যুবায়র (রহ.)-কে বললাম, লোকেরা ধারণা করে যে, কাউসার হল জান্নাতের একটি নহর। এ কথা শুনে সা‘ঈদ (রহ.) বললেন, জান্নাতের নহরটি নবী সাল্লাল্লাহু ‘আলাইহি ওয়াসাল্লাম-কে দেয়া কল্যাণের একটি। [৬৫৭৮] (আধুনিক প্রকাশনীঃ ৪৫৯৭, ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ)

    சயீத் பின் ஜுபைர் (ரஹ்) அவர்கள் கூறியதாவது: (108:1ஆவது வசனத்தில் இடம்பெற் றுள்ள) ‘அல்கவ்ஸர்’ தொடர்பாக இப்னு அப்பாஸ் (ரலி) அவர்கள் கூறுகையில், ‘‘அது நபி (ஸல்) அவர்களுக்கு அல்லாஹ் வழங்கியுள்ள (அனைத்து) நன்மைகளாகும்” எனத் தெரிவித்தார்கள். (அறிவிப்பாளர்களில், ஒருவரான) அபூபிஷ்ர் (ரஹ்) அவர்கள் கூறுகிறார் கள்: நான் சயீத் பின் ஜுபைர் (ரஹ்) அவர்களிடம், ‘‘மக்கள் ‘அல்கவ்ஸர்’ என்பது சொர்க்கத்திலுள்ள நதி என்று கூறுகின்றனரே?” என்று கேட்டேன். அதற்கு அவர்கள், ‘‘நபி (ஸல்) அவர்களுக்கு அல்லாஹ் அருளிய (அளவற்ற) நன்மைகளில் சொர்க்கத்திலுள்ள அந்த நதியும் அடங்கும்” என்று கூறினார்கள். அத்தியாயம் :