• 1586
  • عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلَّا وَالشَّيْطَانُ يَمَسُّهُ حِينَ يُولَدُ ، فَيَسْتَهِلُّ صَارِخًا مِنْ مَسِّ الشَّيْطَانِ إِيَّاهُ ، إِلَّا مَرْيَمَ وَابْنَهَا "

    حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ المُسَيِّبِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، قَالَ : مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلَّا وَالشَّيْطَانُ يَمَسُّهُ حِينَ يُولَدُ ، فَيَسْتَهِلُّ صَارِخًا مِنْ مَسِّ الشَّيْطَانِ إِيَّاهُ ، إِلَّا مَرْيَمَ وَابْنَهَا ، ثُمَّ يَقُولُ أَبُو هُرَيْرَةَ : وَاقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ : {{ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ }}

    فيستهل: الاستهلال : أول صياح المولود عند ولادته
    مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلَّا وَالشَّيْطَانُ يَمَسُّهُ حِينَ يُولَدُ ،
    حديث رقم: 3137 في صحيح البخاري كتاب بدء الخلق باب صفة إبليس وجنوده
    حديث رقم: 3274 في صحيح البخاري كتاب أحاديث الأنبياء باب قول الله تعالى {واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا} [مريم: 16] "
    حديث رقم: 4468 في صحيح مسلم كتاب الْفَضَائِلِ بَابُ فَضَائِلِ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ
    حديث رقم: 4467 في صحيح مسلم كتاب الْفَضَائِلِ بَابُ فَضَائِلِ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ
    حديث رقم: 7023 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7537 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7697 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 7731 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 8070 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 10556 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 6340 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ أَوْلَادَ آدَمَ يَمَسُّهُمُ الشَّيْطَانُ عِنْدَ وِلَادَتِهِمْ إِلَّا عِيسَى
    حديث رقم: 6341 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ عَلَامَةِ مَسِّ الشَّيْطَانِ الْمَوْلُودَ عِنْدَ وِلَادَتِهِ
    حديث رقم: 4123 في المستدرك على الصحيحين كِتَابُ تَوَارِيخِ الْمُتَقَدِّمِينَ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ ذِكْرُ نَبِيِّ اللَّهِ وَرُوحِهِ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمَا
    حديث رقم: 30860 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْفَرَائِضِ فِي الِاسْتِهْلَالِ الَّذِي يُوَرَّثُ بِهِ مَا هُوَ ؟
    حديث رقم: 6906 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ بَابُ الْمِيمِ مَنِ اسْمُهُ : مُحَمَّدٌ
    حديث رقم: 1004 في مسند الحميدي مسند الحميدي جَامِعُ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 2371 في الجعديات لأبي القاسم البغوي الجدعيات لأبي القاسم البغوي بَقِيَّةُ حَدِيثِ عَجْلَانَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
    حديث رقم: 5836 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ

    باب {{وَإِنِّى أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ}}هذا (باب) بالتنوين في قوله تعالى: ({{وإني أعيذها}}) أي أجيرها ({{بك وذريتها من الشيطان الرجيم}}). [آل عمران: 36].
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:4297 ... ورقمه عند البغا: 4548 ]
    - حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلاَّ وَالشَّيْطَانُ يَمَسُّهُ حِينَ يُولَدُ فَيَسْتَهِلُّ صَارِخًا مِنْ مَسِّ الشَّيْطَانِ إِيَّاهُ إِلاَّ مَرْيَمَ وَابْنَهَا» ثُمَّ يَقُولُ أَبُو هُرَيْرَةَ: وَاقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ {{وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ}}.وبه قال: (حدّثني) بالإفراد (عبد الله بن محمد) المسندي قال: (حدّثنا عبد الرزاق) بن همام قال: (أخبرنا معمر) بميمين بينهما عين مهملة ساكنة ابن راشد الأزدي مولاهم البصري (عن الزهري) محمد بن مسلم بن شهاب (عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قال):(ما من مولود يولد إلا والشيطان يمسه) ابتداء للتسليط عليه وفي صفة إبليس وجنوده من بدء الخلق كل بني آدم يطعن الشيطان في جنبيه (حين يولد فيستهل صارخًا من مس الشيطان إياه) صارخًا نصب على المصدر كقوله قم قائمًا (إلا مريم وابنها) عيسى فحفظهما الله تعالى ببركة دعوة أمها حيث قالت: إني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم، ولم يكن لمريم ذري غير عيسى عليه الصلاة والسلام، وزاد في باب صفة إبليس ذهب يطعن فطعن في الحجاب، والمراد بهالجلدة التي يكون فيها الجنين وهي المشيمة. ونقل العيني أن القاضي عياضًا أشار إلى أن جميع الأنبياء يشاركون عيسى عليه الصلاة والسلام في ذلك. قال القرطبي: وهو قول مجاهد وقد طعن الزمخشري في معنى هذا الحديث وتوقف في صحته فقال: إن صح فمعناه إن كل مولود يطمع الشيطان في إغوائه إلا مريم وابنها فإنهما معصومان وكذلك كل من كان في صفتهما لقوله تعالى {{إلا عبادك منهم المخلصين}} [الحجر: 40] واستهلاله صارخًا من مسه تخييل وتصوير لطمعه فيه كأنه يمسه ويضرب بيده عليه، ويقول هذا ممن أغويه ونحوه من التخييل قول ابن الرومي:لما تؤذن الدنيا به من صروفها ... يكون بكاء الطفل ساعة يولد
    وأما حقيقة المس والنخس كما يتوهم أهل الحشو فكلا ولو سلط إبليس على الناس ينخسهم لامتلأت الدنيا صراخًا وعياطًا اهـ.قال المولى سعد الدين: طعن أوّلًا في الحديث بمجرّد أنه لم يوافق هواه وإلاّ فأي امتناع من أن يمس الشيطان المولود حين يولد بحيث يصرخ كما ترى وتسمع ولا يكون ذلك في جميع الأوقات حتى يلزم امتلاء الدنيا بالصراخ ولا تلك المسة للإغواء، وكفى بصحة هذا الحديث رواية التفات وتصحيح الشيخين له من غير قدح من غيرهما، وقال غيره: الحمل على طمع الشيطان في الإغواء صرف للكلام عن ظاهره وتكذيب لظاهر الخبر مع أنه لا مانع في العقل منه، وكيف تكون المحافظة عنده على قول ابن الرومي أولى من رعاية ظاهر كتاب الله تعالى وسنّة رسوله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وهو هذيان ما أنزل الله به من سلطان.وقال في الانتصاف: الحديث مدوّن في الصحاح فلا يعطله الميل إلى ترهات الفلاسفة والانتصار بقول ابن الرومي سوء أدب يجب أن يجتنب عنه. وقال الطيبي قوله: ما من مولود إلا والشيطان يمسه كقوله تعالى: {{وما أهلكنا من قرية إلا ولها كتاب معلوم}} [الحج: 4] في أن الواو داخلة بين الصفة والموصوف لتأكد اللصوق فتفيد الحصر مع التأكيد فإذن لا معنى لقوله كل من كان في صفتهما ولا يبعد اختصاصهما بهذه الفضيلة من دون الأنبياء. وأما قوله تعالى: {{إلا عبادك منهم المخلصين}} [الحجر: 40] فجوابه أي بعد أن يمكنه الله تعالى من المس مع أن الله تعالى يعصمهم من الإغواء، وأما الشعر فهو من باب حسن التعليل فلا يصلح للاستشهاد.(ثم يقول أبو هريرة: واقرؤوا) بالواو ولأبي ذر اقرؤوا (إن شئتم {{وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم}}) وهذا فيه شيء من حيث إن سياق الآية يدل على أن دعاء حنة أم مريم بإعاذتها وذريتها من الشيطان المفسر في الحديث بأن يعصما من مس الشيطان عند ولادتهما متأخر عن وضعها مريم، ولم أر من نبه على هذا والذي يظهر لي أن تكون حنة علمت أنوثة مريم قبل تمام وضعها عند بروزها إلى ما يعلم منه ذلك فقالت حينئذٍ إني وضعتها أنثى وإني أعيذها فاستجيب لها، ثم تكامل وضعها فأراد الشيطان التمكن من مريم فمنعه الله تعالى منها ببركة دعاء أمها والتعبير بالبعض عن الكل سائغ شائع وليس في الآية دليل على أنه تعالى استجاب دعاءها بلالضمير في قوله تعالى: {{فتقبلها ربها}} [آل عمران: 37] لمريم أي فرَضي بها ربها في النذر مكان الذكر نعم الحديث يدل على الإجابة فتأمل.وهذا الحديث قد سبق في أحاديث الأنبياء في باب: {{واذكر في الكتاب مريم}} [مريم: 16].

    (بابٌُ: {{وَإِنِّي أُعِيذُها بِكَ وَذُرِّيَتَها مِنَ الشّيْطَانِ الرَّجِيمِ}} (آل عمرَان: 36)
    أَي: هَذَا بابُُ فِي قَوْله تَعَالَى: {{إِنِّي أُعِيذهَا}} الْآيَة هَذَا إِخْبَار من الله عز وَجل عَن امْرَأَة عمرَان أم مَرْيَم، عَلَيْهَا السَّلَام، وَهِي حنة بنت فاقوذا أَنَّهَا قَالَت: إِنِّي أُعِيذهَا. أَي: عوذتها بِاللَّه عز وَجل وعوذت ذريتها وَهُوَ وَلَدهَا عِيسَى، عَلَيْهِ السَّلَام، فَاسْتَجَاب الله لَهَا ذَلِك، كَمَا يَأْتِي الْآن فِي حَدِيث الْبابُُ.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:4297 ... ورقمه عند البغا:4548 ]
    - ح دَّثني عَبْدُ الله بنُ مُحَمَّدٍ حدَّثنا عَبْدُ الرزَّاقِ أخبرنَا مَعْمَرٌ عنِ الزُّهْرِيِّ عنْ سَعِيدِ ابنِ المُسَيَّبِ عنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِي الله عَنهُ أنَّ النبيَّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إلاّ وَالشَّيْطَانُ يَمّسُّهُ حِينَ يُولَدُ فَيَسْتَهِلُّ صَارِخا مِنْ مَسِّ الشَّيْطَانِ إيَّا إلاّ مَرْيَمَ وَابْنَها ثُمَّ يَقُولُ أبُو هُرَيْرَةَ وافْرَؤُا إنْ شِئْتُمْ {{وَإنِّي أُعِيذُها بِكَ وَذُرِّيَتَها مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ}} .عبد الله بن مُحَمَّد الْمَعْرُوف بالمسندي. والْحَدِيث قد مر فِي أَحَادِيث الْأَنْبِيَاء، عَلَيْهِم السَّلَام فِي: بابُُ قَول الله تَعَالَى: {{وَاذْكُر فِي الْكتاب مَرْيَم}} فَإِنَّهُ أخرجه هُنَاكَ عَن أبي الْيَمَان عَن شُعَيْب عَن الزُّهْرِيّ إِلَى آخِره، وَمر الْكَلَام فِيهِ هُنَاكَ.

    حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ ‏"‏ مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلاَّ وَالشَّيْطَانُ يَمَسُّهُ حِينَ يُولَدُ، فَيَسْتَهِلُّ صَارِخًا مِنْ مَسِّ الشَّيْطَانِ إِيَّاهُ، إِلاَّ مَرْيَمَ وَابْنَهَا ‏"‏‏.‏ ثُمَّ يَقُولُ أَبُو هُرَيْرَةَ وَاقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ ‏{‏وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ‏}‏

    Narrated Sa`id bin Al-Musaiyab:Abu Huraira said, "The Prophet (ﷺ) said, 'No child is born but that, Satan touches it when it is born whereupon it starts crying loudly because of being touched by Satan, except Mary and her son." Abu Huraira then said, "Recite, if you wish: "And I seek Refuge with You (Allah) for her and her offspring from Satan, the outcast

    Telah menceritakan kepadaku [Abdullah bin Muhammad] Telah menceritakan kepada kami [Abdurrazaq] Telah mengabarkan kepada kami [Ma'mar] dari [Az Zuhri] dari [Sa'id bin Al Musayyab] dari [Abu Hurairah radliallahu 'anhu] bahwa Nabi shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Tidaklah bayi yang dilahirkan kecuali setan akan menyentuhnya ketika ia lahir, sehingga mereka menangis keras karena sentuhan setan tersebut, kecuali Maryam dan putranya." Lalu Abu Hurairah berkata; "Jika kalian mau bacalah; "dan aku mohon perlindungan untuknya serta anak-anak keturunannya kepada (pemeliharaan) Engkau daripada syaitan yang terkutuk." (Ali Imran:)

    [Ebu Hureyre'den rivayet edildiğine göre Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem şöyle buyurmuştur: "Bütün çocuklara doğdukları esnada şeytan dokunur. Kendilerine şeytan dokunduğu için ağlayarak doğarlar. Ancak Hz. Meryem ve onun oğluna şeytan dokunmamıştır." Ebu Hureyre şöyle demiştir: "Dilerseniz, 'Kovulmuş şeytana karşı onu ve soyunu senin korumanı diliyorum,' ayetini okuyun." Fethu'l-Bari Açıklaması: "Kovulmuş şeytana karşı onu ve soyunu senin korumanı diliyorum"Al-i İmran 36] Ayetinin Tefsiri" İmam Buhar! bu konuda Ebu Hureyre'den nakledilen hadisi verdi. Bu hadisin açıklaması ve farklı lafızlarına işaret "Kitabu'i-enbiya" bölümünde geçmişti. Zemahşeri bu hadisin anlamını eleştirmiştir. Sıhhati hakkında ise tevakkuf etmiştir. Bu konuda şunları sCiylemiştir: "Eğer bu hadis sahih ise manası şu şekildedir: Dpğan her çocuğu şeytan saptırmak ister. Onun bu isteğinden Hz. Meryem ve oğlu kurtulmuştur. Çünkü onlar günahsızdı. Bu özelliği taşıyan diğer insanlar da aynı şekilde bundan kurtulmuştur. Zira Allah Teala şöyle buyurmuştur: "İblis dedi ki: Ya Rabbi! Beni azdırmana karşılık, yemin ederim ki ben de dünyada onlara günahları süsleyeceğim ve ancak senin ihlasa erdirdiğin kulların müstesna, onların hepsini azdıracağım. "Hicr 39-40 Çocuğun ağlayarak doğması, şeytanın onun üzerindeki emellerini akla getirir. Sanki şeytan ona dokunup eliyle vurup 'Bu benim azdıracağım kullardan, , demiş olur. Bu hadisi Haşeviyye gibi şeytan ın insana dürtmesi olarak anlamak imkansızdır. Eğer İblis insanlara dürtme gücüne sahip olsaydı yeryüzü çığlıktan geçilmez olurdu." Zemahşerı'nin bu itirazı birkaç açıdan çürütüıür. Şöyle ki; hadisin lafızlarının gerektirdiği anlamda bir problem yoktur. Hadisten ortaya çıkan anlam, Nebilerin masumluğuna aykırı değildir. İlk etapta anlaşılan manaya göre şeytan, doğan her çocuğa doğumu esnasında dokunabilir. Ona bu imkan verilmiştir. Ancak Allah'ın ihlaslı kıldığı kullarına bu dokunma kesinlikle zarar vermez. Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem bu hadisinde bu ihlaslı kullardan sadece Hz. Meryem ve onun oğlunu zikretmiştir. Şeytan adeti gereği onlara dokunmak istemiştir. Fakat ona engelolunmuştur. Bu yüzden burada sadece Hz. Meryem ve oğlu zikrediimiştir. Bu durum şeytanın diğer ihlaslı kılınmış kullara musallat olacağı anlamına gelmez. Zemahşerl'nin "Eğer İblis insanlara dürtme gücüne sahip olsaydı, yeryüzü çığlıktan geçilmez olurdu," sözüne gelince, şunu deriz: İblis'e çocukların doğumu esnasında onlara dokunma imkanının tanınması, onun sürekli bu hakka sahip olduğu anlamına gelmez

    مجھ سے عبداللہ بن محمد مسندی نے بیان کیا، کہا ہم سے عبدالرزاق نے بیان کیا، ہم کو معمر نے خبر دی، انہیں زہری نے، انہیں سعید بن مسیب نے اور انہیں ابوہریرہ رضی اللہ عنہ نے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا کہ ہر بچہ جب پیدا ہوتا ہے تو شیطان اسے پیدا ہوتے ہی چھوتا ہے، جس سے وہ بچہ چلاتا ہے، سوا مریم اور ان کے بیٹے ( عیسیٰ علیہ السلام ) کے۔ پھر ابوہریرہ رضی اللہ عنہ نے کہا کہ اگر تمہارا جی چاہے تو یہ آیت پڑھ لو «وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم» یہ کلمہ مریم علیہ السلام کی ماں نے کہا تھا، اللہ نے ان کی دعا قبول کی اور مریم اور عیسیٰ علیہما السلام کو شیطان کے ہاتھ لگانے سے بچا لیا۔

    আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) হতে বর্ণিত যে, নবী সাল্লাল্লাহু ‘আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেন, প্রত্যেক নবপ্রসূত বাচ্চার জন্মের সময় শায়ত্বন অবশ্যই তাকে স্পর্শ করে। ফলে শয়তানের স্পর্শমাত্র সে চীৎকার করে উঠে। কিন্তু মারইয়াম (আঃ) ও তাঁর পুত্র ঈসা (আঃ)-কে পারেনি। তারপর আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) বলতেন, যদি তোমরা (এটা জানতে) ইচ্ছা কর তাহলে পড়ঃ وَإِنِّيْ أُعِيْذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ। [৩২৮৬] (আধুনিক প্রকাশনীঃ ৪১৮৮, ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ)

    சயீத் பின் அல்முசய்யப் (ரஹ்) அவர்கள் கூறியதாவது: “(புதிதாகப்) பிறக்கும் குழந்தை எதுவாயினும் அது பிறக்கும்போதே ஷைத்தான் அதைத் தீண்டுகிறான். ஷைத்தான் தீண்டுவதால் அக்குழந்தை உடனே கூக்குரலெழுப்பும். (ஆனால்,) மர்யமையும் அவருடைய புதல்வரையும் தவிர!” என்று நபி (ஸல்) அவர்கள் கூறியதாக அபூஹுரைரா (ரலி) அவர்கள் சொன்னார்கள். பிறகு அபூஹுரைரா (ரலி) அவர்கள், “நீங்கள் விரும்பினால், “இந்தக் குழந்தையையும் இதன் வழித்தோன்றல்களையும் சபிக்கப்பட்ட ஷைத்தானிட மிருந்து காக்குமாறு உன்னிடம் நான் வேண்டுகிறேன் (என இம்ரானின் துணைவியார் இறைவனை வேண்டினார்)” எனும் (3:36ஆவது) இறைவசனத்தை ஓதிக்கொள்ளுங்கள்” என்று கூறினார்கள்.7 அத்தியாயம் :