• 2061
  • حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الجَعْدِ ، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ ، عَنْ عَبِيدَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : اقْضُوا كَمَا كُنْتُمْ تَقْضُونَ ، فَإِنِّي أَكْرَهُ الِاخْتِلاَفَ ، حَتَّى يَكُونَ لِلنَّاسِ جَمَاعَةٌ ، أَوْ أَمُوتَ كَمَا مَاتَ أَصْحَابِي فَكَانَ ابْنُ سِيرِينَ : يَرَى أَنَّ عَامَّةَ مَا يُرْوَى عَنْ عَلِيٍّ الكَذِبُ

    عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : " اقْضُوا كَمَا كُنْتُمْ تَقْضُونَ ، فَإِنِّي أَكْرَهُ الِاخْتِلاَفَ ، حَتَّى يَكُونَ لِلنَّاسِ جَمَاعَةٌ ، أَوْ أَمُوتَ كَمَا مَاتَ أَصْحَابِي "

    لا توجد بيانات
    اقْضُوا كَمَا كُنْتُمْ تَقْضُونَ ، فَإِنِّي أَكْرَهُ الِاخْتِلاَفَ ، حَتَّى
    لا توجد بيانات

    [3707] قَوْلُهُ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ اقْضُوا كَمَا فِي رِوَايَةِ الْكُشْمِيهَنِيِّ عَلَى مَا كُنْتُمْ تَقْضُونَ قَبْلُ وَفِي رِوَايَةِ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ أَنَّ ذَلِكَ بِسَبَبِ قَوْلِ عَلِيٍّ فِي بَيْعِ أُمِّ الْوَلَدِ وَأَنَّهُ كَانَ يَرَى هُوَ وَعُمَرُ أَنَّهُنَّ لَا يُبَعْنَ وَأَنَّهُ رَجَعَ عَنْ ذَلِكَ فَرَأَى أَنْ يُبَعْنَ قَالَ عَبِيدَةُ فَقُلْتُ لَهُ رَأْيُكَ وَرَأْيُ عُمَرَ فِي الْجَمَاعَةِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ رَأْيِكَ وَحْدَكَ فِي الْفُرْقَةِ فَقَالَ عَلِيٌّ مَا قَالَ قُلْتُ وَقَدْ وَقَعَتْ فِي رِوَايَة حَمَّاد بن زيد أخرجهَا بن الْمُنْذِرِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ أَبِي نُعَيْمٍ عَنْهُ وَعِنْدَهُ قَالَ لِي عَبِيدَةُ بَعَثَ إِلَيَّ عَلِيٌّ وَإِلَى شُرَيْحٍ فَقَالَ إِنِّي أُبْغِضُ الِاخْتِلَافَ فَاقْضُوا كَمَا كُنْتُمْ تَقْضُونَ فَذَكَرَهُ إِلَى قَوْلِهِ أَصْحَابِي قَالَ فَقَبِلَ عَلِيٌّ قَبْلَ أَنْ يَكُونَ جَمَاعَةٌ قَوْلُهُ فَإِنِّي أَكْرَهُ الِاخْتِلَافَ أَي الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى النزاع قَالَ بن التِّينِ يَعْنِي مُخَالَفَةَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَقَالَ غَيْرُهُ الْمُرَادُ الْمُخَالَفَةُ الَّتِي تُؤَدِّي إِلَى النِّزَاعِ وَالْفِتْنَةِ وَيُؤَيِّدُهُ قَوْلُهُ بَعْدَ ذَلِكَ حَتَّى يَكُونَ النَّاسُ جَمَاعَةً وَفِي رِوَايَةِ الْكُشْمِيهَنِيِّ حَتَّى يَكُونَ لِلنَّاسِ جَمَاعَةٌ قَوْلُهُ أَوْ أَمُوتَ بِالنَّصْبِ وَيَجُوزُ الرَّفْعُ قَوْلُهُ كَمَا مَاتَ أَصْحَابِي أَيْ لَا أَزَالُ عَلَى ذَلِكَ حَتَّى أَمُوتَ قَوْلُهُ فَكَانَ بن سِيرِينَ هُوَ مَوْصُولٌ بِالْإِسْنَادِ الْمَذْكُورِ إِلَيْهِ وَقَدْ وَقَعَ بَيَانُ ذَلِكَ فِي رِوَايَةِ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ وَلَفْظُهُ عَنْ أَيُّوبَ سَمِعْتُ مُحَمَّدًا يَعْنِي بن سِيرِينَ يَقُولُ لِأَبِي مَعْشَرٍ إِنِّي أَتَّهِمُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِمَّا تَقُولُونَ عَنْ عَلِيٍّ قُلْتُ وَأَبُو مَعْشَرٍ الْمَذْكُورُ هُوَ زِيَادُ بْنُ كُلَيْبٍ الْكُوفِيُّ وَهُوَ ثِقَةٌ مُخَرَّجٌ لَهُ فِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ وانما أَرَادَ بن سِيرِينَ تُهْمَةَ مَنْ يَرْوِي عَنْهُ زِيَادٌ فَإِنَّهُ يَرْوِي عَنْ مِثْلِ الْحَارِثِ الْأَعْوَرِ قَوْلُهُ يَرَى بِفَتْحِ أَوَّلِهِ أَيْ يَعْتَقِدُ أَنَّ عَامَّةَ أَيْ أَكثر مايروى بِضَمِّ أَوَّلِهِ عَنْ عَلِيٍّ الْكَذِبُ وَالْمُرَادُ بِذَلِكَ مَا تَرْوِيهِ الرَّافِضَةُ عَنْ عَلِيٍّ مِنَ الْأَقْوَالِ الْمُشْتَمِلَةِ عَلَى مُخَالَفَةِ الشَّيْخَيْنِ وَلَمْ يُرِدْ مَا يتَعَلَّق بِالْأَحْكَامِ الشَّرْعِيَّة فقد روى بن سعد بِإِسْنَاد صَحِيح عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ إِذَا حَدَّثَنَا ثِقَةٌ عَنْ عَلِيٍّ بِفُتْيَا لم نتجاوزها سابعا حَدِيث سعد


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:3537 ... ورقمه عند البغا: 3707 ]
    - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَيُّوبَ عَنِ ابْنِ سِيرِينَ عَنْ عَبِيدَةَ عَنْ عَلِيٍّ -رضي الله عنه- قَالَ: "اقْضُوا كَمَا كُنْتُمْ تَقْضُونَ، فَإِنِّي أَكْرَهُ الاِخْتِلاَفَ، حَتَّى يَكُونَ النَّاسِ جَمَاعَةٌ؛ أَوْ أَمُوتَ كَمَا مَاتَ أَصْحَابِي. فَكَانَ ابْنُ سِيرِينَ يَرَى أَنَّ عَامَّةَ مَا يُرْوَى عَن عَلِيٍّ الْكَذِبُ".وبه قال: (حدّثنا علي بن الجعد) بفتح الجيم وسكون العين المهملة أبو الحسن الجوهري الهاشمي مولاهم (قال: أخبرنا شعبة) بن الحجاج (عن أيوب) السختياني (عن ابن سيرين) محمد (عن عبيدة) بفتح العين وكسر الموحدة السلماني (عن علي -رضي الله عنه-) أنه (قال) لأهل العراق لما قدمها وأخبرهم أن رأيه كرأي عمر في عدم بيع أمهات الأولاد، وأنه رجع عنه فرأى أن يبعن وقال له عبيدة السلماني: رأيك ورأي عمر في الجماعة أحب إليّ من رأيك وحدك في الفرقة (اقضوا كما) ولأبي ذر عن الكشميهني: على ما (كنتم تقضون) قبل (فإني أكره الاختلاف) على الشيخين أو الاختلاف الذي يؤدي إلى التنازع والفتن وإلا فاختلاف الأمة رحمة ولا أزال على ذلك (حتى يكون للناس جماعة) للناس جار ومجرور وجماعة اسم كان، ولأبي ذر: حتى يكون الناس جماعة الناس بالرفع اسمها وتاليها خبرها (أو أموت) بالرفع خبر مبتدأ محذوف أي: أو أنا أموت والنصب عطفًا على حتى يكون (كما مات أصحابي) وقد اختلف الصدر الأول في بيع أمهات الأولاد، فعن علي وابن عباس وابن الزبير الجواز. قال في الروضة: وعن الشافعي ميل للقول ببيعها. وقال الجمهور: ليس للشافعي فيه اختلاف قول، وإنما ميل القول إشارة إلى مذهب من جوّزه، ومنهم من قال: جوّزه في القديم فعلى هذا هل تعتق بموت السيد؟ وجهان: أحدهما لا، وبه أجاب صاحب التقريب والشيخ أبو علي، والثاني نعم قاله الشيخ أبو محمد والصيدلاني كالمدبرقاله الإمام، وعلى هذا يحتمل أن يقال تعتق من رأس المال ويحتمل من الثلث، فإذا قلنا بالمذهب أنه لا يجوز بيعها فقضى قاض بجوازه، فحكى الروياني عن الأصحاب أنه ينقض قضاؤه وما كان فيه من خلاف بين القرن الأوّل فقد انقطع وصار مجمعًا على منعه ونقل الإمام فيه وجهين.(فكان ابن سيرين) محمد بالسند السابق (يرى) أي يعتقد (أن عامة ما يروى) مما يرويه الرافضة (على عليّ) ولأبوي ذر والوقت وابن عساكر: عن عليّ من الأقوال المشتملة على مخالفة الشيخين (الكذب) بالرفع خبر المبتدأ الذي هو عامة ما يروى.ووقع في رواية أبي ذر حديث سعد بعد حديث علي.


    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:3537 ... ورقمه عند البغا:3707 ]
    - حدَّثنا عَلِيُّ بنُ الجَعْدِ قَالَ أخْبرَنا شُعْبَةُ عنْ أيُّوبَ عنِ ابنِ سِيرينَ عنْ عَبِيدَةَ عنْ عَلِيٍ ّ رَضِي الله تَعَالَى عنهُ قَالَ اقْضُوا كَمَا كُنْتُمْ تَقْضُونَ فإنِّي أكْرَهُ الأخْتِلافَ حَتَّى يَكُونَ لِلنَّاسِ جَماعَةٌ أوْ أمُوتُ كَما ماتَ أصْحَابِي فَكانَ ابنُ سِيرينَ يَرَى أنَّ عامَّةَ مَا يُرْوَى عَلَى عَلِيٍّ الكَذِبُ.هَذَا الحَدِيث مقدم على حَدِيث سعد الْمَذْكُور فِي رِوَايَة أبي ذَر، ومؤخر فِي رِوَايَة البَاقِينَ، وَالْأَمر فِي ذَلِك سهل، وَأَيوب هُوَ السّخْتِيَانِيّ، وَابْن سِيرِين هُوَ مُحَمَّد بن سِيرِين، وَعبيدَة بِفَتْح الْعين وَكسر الْبَاء الْمُوَحدَة: السَّلمَانِي.والْحَدِيث من أَفْرَاده.قَوْله: (قَالَ: إقضوا كَمَا كُنْتُم تقضون) ، أَي: قَالَ عَليّ لأهل الْعرَاق: إقضوا الْيَوْم كَمَا كُنْتُم تقضون قبل هَذَا. وَسبب ذَلِك أَن عليا لما قدم إِلَى الْعرَاق قَالَ: كنت رَأَيْت مَعَ عمر أَن تعْتق أُمَّهَات الْأَوْلَاد، وَقد رَأَيْت الْآن أَن يسترققن، فَقَالَ عُبَيْدَة: رَأْيك يَوْمئِذٍ فِي الْجَمَاعَة أحب إِلَيّ من رَأْيك الْيَوْم فِي الْفرْقَة، فَقَالَ: اقضوا كَمَا كُنْتُم تقضون، وخشي مَا وَقع فِيهِ من تَأْوِيل أهل الْعرَاق، ويروى:
    اقضوا على مَا كُنْتُم تقضون. قَوْله: (فَإِنِّي أكره الِاخْتِلَاف) يَعْنِي: أَن يُخَالف أَبَا بكر وَعمر، رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُمَا، وَقَالَ الْكرْمَانِي: اخْتِلَاف الْأمة رَحْمَة، فلِمَ كرهه؟ قلت: الْمَكْرُوه الِاخْتِلَاف الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى النزاع والفتنة. قَوْله: (حَتَّى تكون للنَّاس جمَاعَة أَو أَمُوت) إِنَّمَا قَالَ: أَو أَمُوت: بِكَلِمَة: أَو، مَعَ أَن الْأَمريْنِ كِلَاهُمَا مطلوبان، لِأَنَّهُ لَا يُنَافِي الْجمع بَينهمَا. قَوْله: (فَكَانَ ابْن سِيرِين) أَي: مُحَمَّد ابْن سِيرِين. قَوْله: (إِن عَامَّة مَا يرْوى على عَليّ) ويروى: عَن عَليّ، وَهُوَ الْأَوْجه. قَوْله: (وَعَامة مَا يرْوى) مُبْتَدأ وَخَبره هُوَ قَوْله: (الْكَذِب) وَإِنَّمَا قَالَ ذَلِك لِأَن كثيرا من أهل الْكُوفَة الَّذين يروون عَنهُ لَيْسَ لَهُم ذَلِك، وَلَا سِيمَا الرافضة مِنْهُم، فَإِن عَامَّة مَا يروون عَنهُ كذب واختلاق. قَوْله: (أَو أَمُوت) يجوز بِالنّصب عطفا على: حَتَّى يكون، وَيجوز بِالرَّفْع على أَن يكون خبر مُبْتَدأ مَحْذُوف، وَالتَّقْدِير: أَو أَنا أَمُوت، وَفِي بيع أُمَّهَات الْأَوْلَاد اخْتِلَاف فِي الصَّدْر الأول، فَروِيَ عَن عَليّ وَابْن عَبَّاس وَابْن الزبير، رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُم إِبَاحَة بيعهنَّ، وَإِلَيْهِ ذهب دَاوُد وَبشر بن غياث، وَهُوَ قَول قديم للشَّافِعِيّ، وَرِوَايَة عَن أَحْمد، وَقد صَحَّ عَن عَليّ، رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ، الْميل إِلَى قَول الْجَمَاعَة، وَرُوِيَ عَن ابْن عَبَّاس أَنه، عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام، قَالَ: من وطىء أمه فَولدت فَهِيَ مُعْتقه عَن دبر مِنْهُ، رَوَاهُ أَحْمد وَابْن مَاجَه وَالدَّارَقُطْنِيّ.

    حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ عَبِيدَةَ، عَنْ عَلِيٍّ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ اقْضُوا كَمَا كُنْتُمْ تَقْضُونَ، فَإِنِّي أَكْرَهُ الاِخْتِلاَفَ حَتَّى يَكُونَ لِلنَّاسِ جَمَاعَةٌ، أَوْ أَمُوتَ كَمَا مَاتَ أَصْحَابِي‏.‏ فَكَانَ ابْنُ سِيرِينَ يَرَى أَنَّ عَامَّةَ مَا يُرْوَى عَلَى عَلِيٍّ الْكَذِبُ‏.‏

    Narrated Ubaida: Ali said (to the people of 'Iraq), "Judge as you used to judge, for I hate differences (and I do my best ) till the people unite as one group, or I die as my companions have died

    Telah bercerita kepada kami ['Ali bin Al Ja'di] telah mengabarkan kepada kami [Syu'bah] dari [Ayyub] dari [Ibnu Sirin] dari ['Abidah] dari ['Ali radliallahu 'anhuma] berkata; "Putuskanlah sebagaimana biasa kalian memutuskan perkara, karena aku tidak suka perbedaan pendapat sehingga semua manusia berada dalam kesepakatan, atau aku mati (diatas prinsip persatuan) sebagaimana para sahabatku mati". Adalah [Ibnu Sirin] berpendapat bahwa pada umumnya apa yang diriwayatkan tentang 'Ali (yang berselisih dengan dua orang pendahulunya, Abu Bakr dan 'Umar bin Al Khaththab, seperti pendapat kaum ar-Rafidlah) adalah dusta

    Ali r.a. dedi ki: "Daha önce nasıl hükmediyorsanız öyle hükmediniz. Çünkü ben ayrılıktan hoşlanmam; ta ki insanların bir cemaati oluncaya ya da ben de arkadaşlarım öldüğü gibi ölünceye kadar." İbn Sirin, Ali r.a. nakledilen (ve bu husustaki sahih rivayetlerle bağdaşmayan) rivayetlerin genel olarak yalan olduğu görüşünde idi. Fethu'l-Bari Açıklaması: "Ali b. Ebi Talib" b. Abdulmuttalib "el-Kuraşı el-Haşimı Ebu'l-Hasen'in menkıbeleri." Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem'in babasının öz kardeşi olan amcasının oğludur. Tercih edilen görüşe göre Nebiliğin verilişiriden on yıl önce dünyaya gelmiştir. Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem, -Nebevi sırette açıklanmış bir olay sebebiyle- küçüklüğünden beri onu yanına alıp büyütmüştür. Bu sebeple küçüklüğünden beri Nebi efendimizin yanında bulunmuş, vefatına kadar yanından ayrılmamıştır. Annesi Esed b. Haşim'in kızı Fatıma'dır. O da Müslüman olmuş ve Nebiin sahabisi olmuştur. Nebi salı allah u aleyhi ve sellem hayatta iken vefat etmiştir. Ahmed, İsmail el-Kadi, en-Nesai ve Ebu Ali en-Neysaburı'nin dediklerine göre; Ali hakkında ceyyid (güzel, sağlam) senedler ile varid olduğundan daha çok ashab-ı kiram'dan herhangi bir kimse hakkında rivayet varid olmuş değildir. Bunda muhtemelen onun vefatının sonraya kalmış olması, zamanında görüş ayrılıklarının meydana gelmesi ve ona karşı baş kaldıranların ayaklanmasıdır. Bu onunla ile ilgili menkıbelerin yaygınlaşmasına sebep teşkil etmiştir. Bununla birlikte bu menkıbelerin çoğu diğer ashab için de sözkonusu olmuştur. Ancak onun hakkında yaygınlaşmasının sebebi, ona muhalefet edenlerin kanaatlerini reddetmek içindir. Böylelikle insanlar Ali hakkında: Ehl-i sünnet, bid'at ehlinden Haricller ile ona karşı savaşan Umeyye oğulları ve onlara uyanlar olmak üzere üç gruba ayrılmış oldu. Bu sebeple ehl-i sünnet, onun faziletlerinin yaygınlaştırılmasına ihtiyaç duydu. Bundan dolayı bu hususta muhalefet edenlerin çokluğundan ötürü bunları nakledenler de çoğalmış oldu. Yoksa hakikatte olan şudur: Her dört halifenin de, adalet terazisi ile ölçüldüğü takdirde kesinlikle ehl-i sünnet ve'l-cemaatin görüşünün dışına çıkmayan faziletleri bulunmaktadır. Yakub b. Süfyan sahih bir senedIe Urve'den şöyle dediğini rivayet etmektedir: "Ali henüz sekiz yaşında iken Müslüman oldu." İbn İshak ise "on yaşında iken" demiştir. Bu husustaki rivayetler arasında en tercihe değer olanı budur. 3704- "Sonra Ali hakkında ona sordu. Onun da güzel amellerini sözkonusu etti." Onun Bedir ve diğer gazvelere katılışını, yüce Allah'ın Hayber'in fethini onun vasıtası ile gerçekleştirmesini, Merhab'ı öldürülüşünü ve buna benzer hususları zikretmiş gibidir. "Allah burnunu yere sürtsün." Yani Allah hoşuna gitmeyecek şeyleri başına getirsin. 3706- "Harun'un, Musa'ya göre konumu ne ise sen de bana göre o konumda olmaya razı olmaz mısın?" Yani Harun'un, Musa'nın yanındaki konumu, mevkii ne ise sen de benim yanımda o konumda olmaya razı değil misin? Said b. el-Müseyyeb 'in, Sa'd'dan naklettiği rivayetinde: "Bunun üzerine Ali: Razı oldum, razı oldum" dediği nakıdilmektedir. Bunu da Ahmed rivayet etmiştir. , İbn Sa'd da el-Bera ve Zeyd b. Erkam'dan buna yakın bir şekilde olayı naklettikten sonra "(Ali) dedi ki: Razıyım ey Allah'ın Resulü, dedi. Bunun üzerine Allah Resulü: Şüphesiz ki bu böyledir" diye buyurdu. Her ikisinin de naklettikleri hadisin baş tarafında belirtildiğine göre Nebi sallallahu aleyhi ve sellem, Ali r.a.'a: "Mutlak olarak ya benim kalmam ya da senin kalman gerekiyor, dedi. Bunun üzerine Ali kaldı. Bazılarının: Nebi onu hoşuna gitmeyen bir hali dolayısıyla geriye bıraktı, dediklerini işitince Ali arkasından giderek ona bunu zikretti, Allah ResuIü de ona ... dedi" deyip hadisi zikretmektedirler. Senedi kavidir. Musannıf (Buhari) Ali r.a.'ın menkıbelerine dair bazı rivayetleri başka bir yerde de zikretmiş bulunmaktadır. Bunlardan birisi Ömer r.a.'ın söylediği: "Ali aramızda en güzel hüküm verenimizdir" sözüdür. İleride Bakara suresinin tefsirinde gelecektir. Ayrıca bunun Hakim tarafından zikredilmiş, İbn Mes'ud yoluyla gelen sahih bir şahidi de vardır. Bu kabilden rivayetlerden birisi de Ali r.a.'ın bağller ile savaşmış olmasıdır. Ebu Said yoluyla gelen hadiste: "Ammarlı bağı olan (meşru yöneticiye haksızca baş kaldıran) bir kesim öldürecektir" denilmektedir. Ammar da Ali r.a. ile birlikte idi. Yine onun menkıbeleriyle ilgili rivayetlerden birisi de Hariciler ile savaşmasıdır. Onun menkıbelerine dair ceyyid hadislerin bir araya getirilerek telif edilmiş en kapsamlı eser Nesai'nin "el-Hasais" adlı eseridir. "Ben kimin mevlası isem, Ali de onun mevlasıdır" hadisini de Tirmizi ve Nesai rivayet etmiş olup, rivayet yolları gerçekten pek çoktur. İbn Ukbe bunları ayrı bir kitapta bir araya getirmiştir. Bunların senedierinin de bir çoğu sahih ve hasendir. 3707- "Ali r.a.'dan nakledilen rivayetlerin genelolarak" yani çoğunluk ile "uydurma olduğu görüşünde idL" Bu inanca ve kanaate sahipti, demektir. Bundan maksat ise Rafızilerin Ali'den diye naklettikleri ve Şeyhayn (Ebu Bekir ve Ömer)'e muhalefeti ihtiva eden türden rivayet ettikleri sözlerdir. O bu sözleri ile şer'i ahkama dair gelmiş olan rivayetleri kastetmemiştir. Çünkü İbn Sa'd sahih bir sened ile İbn Abbas'tan şöyle dediğini rivayet etmektedir: "Sika birisi bize Ali'den bir fetva nakledecek olursa biz onun dışına çıkmayız

    ہم سے علی بن جعد نے بیان کیا، کہا ہم کو شعبہ نے خبر دی، انہیں ایوب نے، انہیں ابن سیرین نے، انہیں عبیدہ نے کہ علی رضی اللہ عنہ نے عراق والوں سے کہا کہ جس طرح تم پہلے فیصلہ کیا کرتے تھے اب بھی کیا کرو کیونکہ میں اختلاف کو برا جانتا ہوں۔ اس وقت تک کہ سب لوگ جمع ہو جائیں یا میں بھی اپنے ساتھیوں ( ابوبکر و عمر رضی اللہ عنہما ) کی طرح دنیا سے چلا جاؤں، ابن سیرین رحمہ اللہ کہا کرتے تھے کہ عام لوگ ( روافض ) جو علی رضی اللہ عنہ سے روایات ( شیخین کی مخالفت میں ) بیان کرتے ہیں وہ قطعاً جھوٹی ہیں۔

    ‘আলী (রাঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, তোমরা আগে হতে যেভাবে ফয়সালা করে আসছ সেভাবেই কর কেননা পারস্পরিক বিবাদ আমি অপছন্দ করি। যেন সকল লোক এক দল ভুক্ত হয়ে থাকে। অথবা আমি এমন অবস্থায় দুনিয়া হতে বিদায় হই যেভাবে আমার সাথীগণ দুনিয়া হতে বিদায় নিয়েছেন। (মুহাম্মদ) ইবনু সীরীন (রহ.) এ ধারণা পোষণ করতেন যে, ‘আলী (রাঃ) এর (১ম খলীফা হওয়া সম্পর্কে) যে সব কথা তার হতে (রাফিযী সম্প্রদায় কর্তৃক) বর্ণিত তার অধিকাংশই ভিত্তিহীন। (আধুনিক প্রকাশনীঃ ৩৪৩২, ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ)

    அபீதா பின் அம்ர் அஸ்ஸல் மானீ (ரஹ்) அவர்கள் கூறியதாவது: அலீ (ரலி) அவர்கள் (இராக் வந்திருந்தபோது இராக் அறிஞர்களிடம் “உம்முல் வலதை' விற்கலாம் என்று கருத்துத் தெரிவிக்க, அதை நான் விரும்பாதபோது), பின்வருமாறு கூறினார்கள்: நீங்கள் முன்பு (உமர் (ரலி) அவர் களின் கருத்துப்படி உம்முல் வலதை விற்கக் கூடாது என்று) தீர்ப்பளித்துவந்ததைப் போன்றே இனிமேலும் தீர்ப்பளித்துவாருங்கள். ஏனெனில், (மக்களிடையே சச்சரவுகளுக்குக் காரணமாய் அமையும் வகையில் அறிஞர்களுக்கிடையிலான) கருத்து வேறுபாடுகளை (பகிரங்கமாக்குவதை) நான் விரும்பவில்லை.75 மக்கள் அனைவரும் (ஒத்த கருத்துடைய) ஒரே குழுவினராய் ஆகும்வரை, அல்லது என் தோழர்கள் இறந்துவிட்டதைப் போல் நானும் இறந்துவிடும்வரை நான் இவ்வாறே (கருத்து வேறுபாடுகளைப் பகிரங்கப்படுத்த விரும்பாதவனாக) இருப்பேன். “அலீ (ரலி) அவர்களிடமிருந்து (வந்த தாக ஷியாக்கள் மூலம்) அறிவிக்கப்படு கின்றவற்றில் பெரும்பாலானவை பொய்கள்தான்” என்று இப்னு சீரீன் (ரஹ்) அவர்கள் கருதுகிறார்கள்.76 அத்தியாயம் :