• 2422
  • سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، يَقُولُ : " كَانَ الرَّجُلُ يَجْعَلُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّخَلاَتِ ، حَتَّى افْتَتَحَ قُرَيْظَةَ ، وَالنَّضِيرَ ، فَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ يَرُدُّ عَلَيْهِمْ "

    حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الأَسْوَدِ ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، يَقُولُ : كَانَ الرَّجُلُ يَجْعَلُ لِلنَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ النَّخَلاَتِ ، حَتَّى افْتَتَحَ قُرَيْظَةَ ، وَالنَّضِيرَ ، فَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ يَرُدُّ عَلَيْهِمْ

    لا توجد بيانات
    كَانَ الرَّجُلُ يَجْعَلُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّخَلاَتِ ،
    حديث رقم: 2515 في صحيح البخاري كتاب الهبة وفضلها والتحريض عليها باب فضل المنيحة
    حديث رقم: 3836 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب حديث بني النضير، ومخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إليهم في دية الرجلين، وما أرادوا من الغدر برسول الله صلى الله عليه وسلم
    حديث رقم: 3922 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرجع النبي صلى الله عليه وسلم من الأحزاب، ومخرجه إلى بني قريظة ومحاصرته إياهم
    حديث رقم: 3405 في صحيح مسلم كِتَابُ الْجِهَادِ وَالسِّيَرِ بَابُ رَدِّ الْمُهَاجِرِينَ إِلَى الْأَنْصَارِ مَنَائِحَهُمْ مِنَ الشَّجَرِ وَالثَّمَرِ حِينَ اسْتَغْنَوْا
    حديث رقم: 3406 في صحيح مسلم كِتَابُ الْجِهَادِ وَالسِّيَرِ بَابُ رَدِّ الْمُهَاجِرِينَ إِلَى الْأَنْصَارِ مَنَائِحَهُمْ مِنَ الشَّجَرِ وَالثَّمَرِ حِينَ اسْتَغْنَوْا
    حديث رقم: 13063 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ
    حديث رقم: 4583 في صحيح ابن حبان كِتَابُ السِّيَرِ بَابُ فِي الْخِلَافَةِ وَالْإِمَارَةِ
    حديث رقم: 6388 في صحيح ابن حبان كِتَابُ التَّارِيخِ ذِكْرُ مُوَاسَاةِ الْأَنْصَارِ ، بِالْمُهَاجِرِينَ مِمَّا مَلَكُوا مِنْ هَذِهِ الْفَانِيَةِ الزَّائِلَةِ
    حديث رقم: 8048 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ الْمَنَاقِبِ مَنَاقِبُ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ
    حديث رقم: 10875 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْمُسَاقَاةِ بَابُ شَرْطِ الْعَمَلِ فِي الْمُسَاقَاةِ عَلَى الْعَامِلِ
    حديث رقم: 10874 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْمُسَاقَاةِ بَابُ شَرْطِ الْعَمَلِ فِي الْمُسَاقَاةِ عَلَى الْعَامِلِ
    حديث رقم: 8955 في الطبقات الكبير لابن سعد المجلد العاشر أُمُّ أَيْمَنَ وَاسْمُهَا بَرَكَةُ مَوْلَاةُ رَسُولِ اللَّهِ وَحَاضِنَتُهُ . قَالَ : وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرِثَهَا مِنْ أَبِيهِ وَخَمْسَةَ أَجْمَالٍ أَوَارِكَ وَقِطْعَةٍ غَنَمٍ فَأَعْتَقَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّ أَيْمَنَ حِينَ تَزَوَّجَ خَدِيجَةَ بِنْتَ خُوَيْلِدٍ فَتَزَوَّجَ عُبَيْدُ بْنُ زَيْدٍ مِنْ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ أُمَّ أَيْمَنَ فَوَلَدَتْ لَهُ أَيْمَنَ صَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقُتِلَ يَوْمَ حُنَيْنٍ شَهِيدًا , وَكَانَ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ بْنِ شَرَاحِيلَ الْكَلْبِيُّ مَوْلَى خَدِيجَةَ بِنْتِ خُوَيْلِدٍ فَوَهَبَتْهُ لِرَسُولِ اللَّهِ فَأَعْتَقَهُ وَزَوَّجَهُ أُمَّ أَيْمَنَ بَعْدَ النُّبُوَّةِ فَوَلَدَتْ لَهُ أُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ
    حديث رقم: 5388 في مستخرج أبي عوانة مُبْتَدَأُ كِتَابِ الْجِهَادِ بَيَانُ الْخَبَرِ الدَّالِّ عَلَى أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَسَمَ
    حديث رقم: 3969 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ
    حديث رقم: 5389 في مستخرج أبي عوانة مُبْتَدَأُ كِتَابِ الْجِهَادِ بَيَانُ الْخَبَرِ الدَّالِّ عَلَى أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَسَمَ
    حديث رقم: 3970 في مسند أبي يعلى الموصلي مسند أبي يعلى الموصلي سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ
    حديث رقم: 5390 في مستخرج أبي عوانة مُبْتَدَأُ كِتَابِ الْجِهَادِ بَيَانُ الْخَبَرِ الدَّالِّ عَلَى أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَسَمَ

    باب كَيْفَ قَسَمَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرَ، وَمَا أَعْطَى مِنْ ذَلِكَ من نَوَائِبِهِهذا (باب) بالتنوين (كيف قسم النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قريظة والنضير وما أعطى) عليه الصلاة والسلام (من ذلك في) ولأبي ذر عن الكشميهني: من (نوائبه).
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:2987 ... ورقمه عند البغا: 3128 ]
    - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الأَسْوَدِ حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ -رضي الله عنه- يَقُولُ: "كَانَ الرَّجُلُ يَجْعَلُ لِلنَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- النَّخَلاَتِ حَتَّى افْتَتَحَ قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرَ، فَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ يَرُدُّ عَلَيْهِمْ".وبه قال: (حدّثنا عبد الله بن أبي الأسود) ابن أخت عبد الرحمن بن مهدي واسم أبي الأسود حميد قال: (حدّثنا معتمر عن أبيه) سليمان بن طرخان التيمي أنه (قال: سمعت أنس بن مالك -رضي الله عنه- يقول: كان الرجل) أي من الأنصار (يجعل للنبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- النخلات) أي من عقارهم هدية ليصرفها في نوائبه (حتى افتتح قريظة) أي حصنًا كان لقريظة (و) أجلى (النضير فكان بعد ذلك يرد عليهم) نخلاتهم وكانت النضير مما أفاء الله على رسوله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مما لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب وانجلى عنها أهلها بالرعب فكانت خالصة له عليه الصلاة والسلام فحبس منها لنوائبه وما يعروه وقسم أكثرها في المهاجرين خاصة دون الأنصار وأمرهم أن يعيدوا إلى الأنصار ما كانوا واسوهم به لما قدموا عليهم المدينة ولا شيء لهم، فاستغنى الفريقان جميعًا ثم فتحت قريظة لما نقضوا العهد فحوصروا فنزلوا على حكم سعد وقسمها -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في أصحابه وأعطى من نصيبه في نوائبه أي في نفقات أهله ومن يطرأ عليه، ويجعل الباقي في السلاح والكراع عدّة في سبيل الله.وهذا الحديث مختصر من حديث يأتي إن شاء الله تعالى بتمامه مع بيان كيفية قسمه عليه السلام المترجم بها في المغازي بعون الله وقوته.

    (بابٌُ كَيْفَ قسَمَ النَّبِيُّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قُرَيْظَةَ والنَّضِيرَ وَمَا أعْطَى مِنْ ذَلِكَ فِي نَوَائِبِهِ)أَي: هَذَا بابُُ فِي بَيَان كَيْفيَّة قسْمَة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، قُرَيْظَة، بِضَم الْقَاف، وَالنضير، بِفَتْح النُّون: وهما قبيلتان من الْيَهُود وَلم يبين كَيْفيَّة الْقِسْمَة، وَهِي التَّرْجَمَة طلبا للاختصار، وَفِي بَقِيَّة الحَدِيث مَا يدل عَلَيْهَا أَو يَجْعَل قَوْله: (وَمَا أعْطى من ذَلِك فِي نوائبه) كالعطف التفسيري لقَوْله: (كَيفَ قسم) وأصل ذَلِك أَن الْأَنْصَار كَانُوا يجْعَلُونَ لرَسُول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، من عقارهم نخلات لتصرف فِي نوائبه، وَهِي الْمُهِمَّات الْحَادِثَة، وَكَذَلِكَ لما قدم الْمُهَاجِرُونَ قاسمهم الْأَنْصَار أَمْوَالهم، فَلَمَّا وسع الله الْفتُوح عَلَيْهِ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يرد عَلَيْهِم نخلاتهم.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:2987 ... ورقمه عند البغا:3128 ]
    - حدَّثنا عبْدُ الله بنُ أبِي الأسْوَدِ قَالَ حدَّثنا مُعْتَمِرٌ عنْ أبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ أنَسَ بنَ مالِكٍ رَضِي الله تَعَالَى عنهُ يَقُولُ كانَ الرَّجُلُ يَجْعَلُ لِلنَّبِيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم النَّخْلاَتِ حِينَ افْتَتَحَ قُرَيْظَةَ والنَّضِيرَ فكانَ بَعْدَ ذَلِكَ يَرُدُّ عَلَيْهِمْ. .مطابقته للتَّرْجَمَة تُؤْخَذ من معنى الحَدِيث، وَعبد الله بن أبي الْأسود اسْمه: حميد أَبُو بكر، ابْن أُخْت عبد الرَّحْمَن بن مهْدي الْبَصْرِيّ الْحَافِظ وَهُوَ من أَفْرَاده، ومعتمر، على وزن اسْم الْفَاعِل من الاعتمار: ابْن سُلَيْمَان بن طرخان التَّيْمِيّ.والْحَدِيث أخرجه البُخَارِيّ أَيْضا فِي الْمَغَازِي عَن عبد الله بن أبي الْأسود، وَفِيه: حَدثنِي خَليفَة. وَأخرجه مُسلم فِي الْمَغَازِي عَن أبي بكر وحامد بن عمر وَمُحَمّد بن عبد الْأَعْلَى.قَوْله: (كَانَ الرجل) ، أَي: من الْأَنْصَار. قَوْله: (حِين افْتتح قُرَيْظَة) ، أَي: حِين افْتتح حصناً كَانَ لقريظة، وَحين أجلى بني النَّضِير، لِأَن الِافْتِتَاح لَا يصدق على القبيلتين. فَإِن قلت: بَنو النَّضِير أجلاهم رَسُول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، من الْمَدِينَة، فَمَا معنى الْفَتْح فِيهِ؟ قلت: هُوَ من بابُُ:(علفتها تبناً وَمَاء بَارِدًا)بِأَن المُرَاد الْقدر الْمُشْتَرك بَين التعليف والسقي، وَهُوَ الْإِعْطَاء مثلا، أَو ثمَّة إِضْمَار أَي: وَأجلى بني النَّضِير، أَو الإجلاء مجَاز عَن الْفَتْح، وَهَذَا الَّذِي كَانُوا يجعلونه للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، وَكَانَ من بابُُ الْهَدِيَّة لَا من بابُُ الصَّدَقَة، لِأَنَّهَا مُحرمَة عَلَيْهِ وعَلى آله، أما الْمُهَاجِرُونَ فَكَانُوا قد نزل كل وَاحِد مِنْهُم على رجل من الْأَنْصَار، فواساه وقاسمه، فَكَانُوا كَذَلِك إِلَى أَن فتح الله الْفتُوح على رَسُوله، فَرد عَلَيْهِم ثمارهم، فَأول ذَلِك النَّضِير كَانَت مِمَّا أَفَاء الله على رَسُوله، مِمَّا لم يوجف عَلَيْهِ بخيل وَلَا ركاب، وانجلى عَنْهَا أَهلهَا بِالرُّعْبِ فَكَانَت خَالِصَة لرَسُول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، دون سَائِر النَّاس، وَأنزل الله فيهم: {{مَا أَفَاء الله على رَسُوله}} (الْحَشْر: 7) .
    الْآيَة، فحبس مِنْهَا رَسُول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، لنوائبه وَمَا يعروه وَقسم أَكْثَرهَا فِي الْمُهَاجِرين خَاصَّة دون الْأَنْصَار، وَذَلِكَ أَن رَسُول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ للْأَنْصَار: إِن شِئْتُم قسمت أَمْوَال بني النَّضِير بَيْنكُم وَبينهمْ، وأقمتم على مواساتهم فِي ثماركم، وَإِن شِئْتُم أعطيتهَا الْمُهَاجِرين دونكم، وقطعتم عَنْهُم مَا كُنْتُم تعطونهم من ثماركم قَالُوا: بلَى تعطيهم دُوننَا وَنُقِيم على مواساتهم فَأعْطى رَسُول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْمُهَاجِرين دونهم، فاستغنى الْقَوْم جَمِيعًا اسْتغنى الْمُهَاجِرُونَ بِمَا أخذُوا، وَاسْتغْنى الْأَنْصَار بِمَا رَجَعَ إِلَيْهِم من ثمارهم.

    حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الأَسْوَدِ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ ـ رضى الله عنه ـ يَقُولُ كَانَ الرَّجُلُ يَجْعَلُ لِلنَّبِيِّ ﷺ النَّخَلاَتِ حَتَّى افْتَتَحَ قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرَ، فَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ يَرُدُّ عَلَيْهِمْ‏.‏

    Narrated Anas bin Malik:People used to give some of their datepalms to the Prophet (as a gift), till he conquered Bani Quraiza and Bani An-Nadir, whereupon he started returning their favors

    Telah bercerita kepada kami ['Abdullah bin Abu Al Aswad] telah bercerita kepada kami [Mu'tamir] dari [bapaknya] berkata aku mendengar [Anas bin Malik radliallahu 'anhu] berkata; Ada seseorang yang meminta disegerakan bagian kebun kurma. Ketika suku Quraizhah dan an-Nadlir dapat ditaklukan, orang itu mengembalikan kepada mereka (kaum Anshar)

    Enes İbn Malik r.a.'in şöyle dediği nakledilmiştir: "Önceden Ensar'dan birisi, ihtiyaçları ve beklenmedik giderlerine kullanması için Resulullah Sallallahu Aleyhi ve Sellem'e hurma bahçelerinin gelirlerinden hediye verirdi. Fakat Kureyza oğullarının kalesi fethedilip toprakları ele geçirilince Resul-i Ekrem Sallallahu Aleyhi ve Sellem kendisine yapılan bu harcamaların karşılığını iade etti

    ہم سے عبداللہ بن ابی الاسود نے بیان کیا ‘ کہا ہم سے معتمر نے بیان کیا ‘ ان سے ان کے باپ سلیمان نے ‘ انہوں نے انس بن مالک رضی اللہ عنہ سے سنا ‘ انہوں نے بیان کیا کہ صحابہ ( انصار ) کچھ کھجور کے درخت نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم کی خدمت میں بطور تحفہ دے دیا کرتے تھے لیکن جب اللہ تعالیٰ نے بنو قریظہ اور بنو نضیر کے قبائل پر فتح دی تو نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم اس کے بعد اس طرح کے ہدایا واپس فرما دیا کرتے تھے۔

    আনাস ইবনু মালিক (রাঃ) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, কোন ব্যক্তি আল্লাহর রাসূল সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম-এর জন্য কিছু খেজুর গাছ নির্দিষ্ট করতেন কুরায়যা ও নাযীরের উপর বিজয় লাভ করা পর্যন্ত। অতঃপর তিনি সে গাছগুলো তাদের ফেরত দিয়ে দেন। (২৬৩০) (আধুনিক প্রকাশনীঃ ২৮৯৪, ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ)

    அனஸ் பின் மாலிக் (ரலி) அவர்கள் கூறியதாவது: நபி (ஸல்) அவர்கள் பனூ குறைழா, பனூ நளீர் ஆகிய குலத்தாரை வெற்றி கொள்ளும்வரை, (இலவசமாகப் பயன் படுத்திக்கொள்ளும்படி தம்) பேரீச்ச மரங்களை நபி (ஸல்) அவர்களிடம் மக்கள் கொடுத்துவைத்திருந்தார்கள். அதன் (பனூ குறைழாவையும் பனூ நளீரையும் வெற்றி கொண்ட) பிறகு அவற்றை அவர்களிடமே நபி (ஸல்) அவர்கள் திருப்பிக் கொடுத்துவிட்டார் கள்.45 அத்தியாயம் :