• 588
  • عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : " كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الجُمُعَةِ فِي صَلاَةِ الفَجْرِ الم تَنْزِيلُ السَّجْدَةُ وَهَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ "

    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الجُمُعَةِ فِي صَلاَةِ الفَجْرِ الم تَنْزِيلُ السَّجْدَةُ وَهَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ

    لا توجد بيانات
    يَقْرَأُ فِي الجُمُعَةِ فِي صَلاَةِ الفَجْرِ الم تَنْزِيلُ السَّجْدَةُ وَهَلْ أَتَى
    حديث رقم: 865 في صحيح البخاري كتاب الجمعة باب ما يقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة
    حديث رقم: 1502 في صحيح مسلم كِتَابُ الْجُمُعَةِ بَابُ مَا يُقْرَأُ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ
    حديث رقم: 1503 في صحيح مسلم كِتَابُ الْجُمُعَةِ بَابُ مَا يُقْرَأُ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ
    حديث رقم: 951 في السنن الصغرى للنسائي كتاب الافتتاح القراءة في الصبح يوم الجمعة
    حديث رقم: 820 في سنن ابن ماجة كِتَابُ إِقَامَةِ الصَّلَاةِ ، وَالسُّنَّةُ فِيهَا بَابُ الْقِرَاءَةِ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
    حديث رقم: 9375 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 9909 في مسند أحمد ابن حنبل مُسْنَدُ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
    حديث رقم: 1010 في السنن الكبرى للنسائي الْعَمَلُ فِي افْتِتَاحِ الصَّلَاةِ الْقِرَاءَةُ فِي الصُّبْحِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
    حديث رقم: 10951 في السنن الكبرى للنسائي كِتَابُ التَّفْسِيرِ سُورَةُ السَّجْدَةِ
    حديث رقم: 5372 في مصنّف بن أبي شيبة كِتَابُ الْجُمُعَةِ مَنْ كَانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يَقْرَأَ فِي الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِسُورَةٍ فِيهَا
    حديث رقم: 1887 في سنن الدارمي كِتَابُ الصَّلَاةِ
    حديث رقم: 8145 في المعجم الأوسط للطبراني بَابُ الْمِيمِ مِنْ بَقِيَّةِ مَنْ أَوَّلُ اسْمِهِ مِيمٌ مَنِ اسْمُهُ مُوسَى
    حديث رقم: 5082 في مصنّف عبد الرزاق كِتَابُ الْجُمُعَةِ بَابُ الْقِرَاءَةِ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ
    حديث رقم: 5350 في السنن الكبير للبيهقي كِتَابُ الْجُمُعَةِ جُمَّاعُ أَبْوَابِ الْغُسْلِ لِلْجُمُعَةِ وَالْخُطْبَةِ وَمَا يَجِبُ فِي صَلَاةِ الْجُمُعَةِ
    حديث رقم: 2492 في مسند الطيالسي مَا أَسْنَدَ أَبُو هُرَيْرَةَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْأَعْرَجُ
    حديث رقم: 2055 في مستخرج أبي عوانة مُبْتَدَأُ كِتَابِ الْجُمُعَةِ بَابُ بَيَانِ السُّورَةِ الَّتِي تَقْرَأُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ
    حديث رقم: 697 في معجم ابن الأعرابي بَابُ المُحمدين بَابُ المُحمدين

    [1068] حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- قَالَ: "كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقْرَأُ فِي الْجُمُعَةِ فِي صَلاَةِ الْفَجْرِ {{الم * تَنْزِيلُ}} السَّجْدَةَ وَ {{هَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ}} ". وبه قال: (حدّثنا محمد بن يوسف) الفريابي (قال: حدّثنا سفيان) الثوري (عن سعد بن إبراهيم) بسكون العين، ابن عبد الرحمن بن عوف (عن عبد الرحمن) بن هرمز الأعرج (عن أبي هريرة رضي الله عنه) أنه (قال): (كان النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يقرأ في الجمعة، في صلاة الفجر) في الركعة الأولى بعد الفاتحة ({{ألم تنزيل}} السجدة) [السجدة: 1] بضم اللام على الحكاية، والسجدة نصب عطف بيان (و) في الثانية ({{هل أتى على الانسان}}) [الإنسان: 1]. ولم يصرح بالسجود هنا. نعم، في المعجم الصغير للطبراني بإسناد ضعيف من حديث علي: أن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سجد في صلاة الصبح في {{تنزيل}} السجدة. ورواة حديث الباب ما بين: كوفي ومدني، وفيه التحديث والعنعنة والقول، وأخرجه مسلم والنسائي وابن ماجة، وسبقت مباحثه في: كتاب الجمعة. 3 - باب سَجْدَةِ ص (باب) حكم (سجدة) سورة: (ص). 1069 - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ وَأَبُو النُّعْمَانِ قَالاَ: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما- قَالَ: ص لَيْسَ مِنْ عَزَائِمِ السُّجُودِ، وَقَدْ رَأَيْتُ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَسْجُدُ فِيهَا. [الحديث 1069 - طرفه في: 3422]. وبالسند قال: (حدّثنا سليمان بن حرب) بفتح الحاء المهملة وسكون الراء آخره موحدة (وأبو النعمان) بضم النون، محمد بن الفضل السدوسي (قالا: حدّثنا حماد) ولأبي الوقت، وللأصيلي: حماد بن زيد، ولأبي ذر: هو ابن زيد (عن أيوب) السختياني (عن عكرمة) مولى ابن عباس (عن ابن عباس رضي الله عنهما قال): السجود في سورة (ص ليس من عزائم السجود) أي: ليست من المأمور بها، والعزم في الأصل عقد القلب على الشيء، ثم استعمل في كل أمر محتوم، وفي الاصطلاح، ضدّ الرخصة وهي ما ثبت على خلف الدليل لعذر (وقد رأيت النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يسجد فيها) موافقة لأخيه داود، صلوات الله وسلامه عليهما، وشكرًا لقبول توبته. وللنسائي من حديث ابن عباس، قال: إن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سجد في: ص، وقال: "سجدها داود توبة ونسجدها شكرًا". وفي حديث أبي سعيد الخدري، عند أبي داود بإسناد صحيح على شرط البخاري: خطبنا النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يومًا فقرأ ص، فلما مر بالسجود تشزنا بتشديد الزاي والنون، أي: تهيأنا له، فلما رآنا قال: "إنما هي توبة نبي، ولكن قد استعددتم للسجود". فنزل وسجد، فيستحب السجود لـ "ص". في غير الصلاة، لما ذكر، ويحرم فيها لأن سجود الشكر لا يشرع داخل الصلاة. فإن سجد فيها عامدًا عالمًا بتحريمها، بطلت صلاته. بخلاف فعلها سهوًا أو جهلاً للعذر، لكنه يسجد للسهو، ولو سجدها إمامه باعتقاد منه كحنفي، لم يتبعه، بل يفارقه، أو ينتظره قائمًا. وإذا انتظره لا يسجد للسهو على الأصح. قال في الروضة: لأن المأموم لا سجود لسهوه، أي لا سجود عليه في فعل يقتضي سجود السهو، لأن الإمام يتحمله عنه، فلا يسجد لانتظاره. ووجه السجود أنهيعتقد أن إمامه زاد في صلاته جاهلاً، وإن سجود السهو توجه عليهما. فإذا لم يسجد الإمام سجد المأموم. ذكره في المجموع وغيره: ووقع عند المؤلّف في تفسير سورة: ص، من طريق مجاهد، قال: سألت ابن عباس: من أين سجدت؟ فقال: أو ما تقرأ {{وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ}} [الأنعام: 84] ... {{أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ}} [الأنعام: 90] ففي هذا أنه استنبط مشروعية السجود فيها من الآية. وفي حديث الباب: أنه أخذه عن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، ولا تعارض بينهما لاحتمال أن يكون استفاد من الطريقين. وزاد في أحاديث الأنبياء، من طريق مجاهد أيضًا، فقال ابن عباس: نبيكم ممن أمر أن يقتدى بهم، فاستنبط منه وجه سجود النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-فيها، من الآية. والمعنى: إذا كان نبيكم مأمورًا بالاقتداء بهم، فأنت أولى. وإنما أمره بالاقتداء بهم ليستكمل بجميع فضائلهم الجميلة، وخصائلهم الحميدة، وهي نعمة ليس وراءها نعمة. فيجب عليه الشكر لذلك. وفي الحديث: التحديث والعنعنة والقول، وأخرجه أيضًا في: أحاديث الأنبياء، وأبو داود والترمذي في: الصلاة، والنسائي في: التفسير. 4 - باب سَجْدَةِ النَّجْمِ قَالَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما- عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (باب سجدة) سورة (النجم). (قاله) أي: روى السجود في سورة النجم (ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي، -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) كما سيأتي في الباب التالي لهذا الباب.

    (بابُُ سَجْدَةِ تَنْزِيلُ السَّجْدَةِ)أَي: هَذَا بابُُ فِي بَيَان سَجْدَة ألم تَنْزِيل السَّجْدَة.
    [ رقم الحديث عند عبدالباقي:1032 ... ورقمه عند البغا:1068 ]
    - حدَّثنا مُحَمَّدُ بنُ يُوسُفَ قَالَ حدَّثنا سُفْيَانُ عنْ سَعْدِ بنِ إبْرَاهِيمَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمانِ عنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِي الله تَعَالَى عنهُ قَالَ كانَ النبيُّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقْرأُ فِي الجُمُعَةِ فِي صَلاَةِ الفَجْرِ الم تَنْزِيلُ السَّجْدَةُ وَهَلْ أتَى عَلَى الإنْسَانِ.(أنظر الحَدِيث 198) .مطابقته للتَّرْجَمَة غير ظَاهِرَة لِأَن الحَدِيث يدل على أَنه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يقْرَأ فِي صَلَاة الْفجْر فِي يَوْم الْجُمُعَة هَاتين السورتين، وَلَكِن لَا يفهم مِنْهُ أَنه كَانَ يسْجد فِيهَا أَو لَا، مَعَ أَنه ذكر هَذَا الحَدِيث فِي: بابُُ مَا يقْرَأ فِي صَلَاة الْفجْر يَوْم الْجُمُعَة، وَرَوَاهُ عَن أبي نعيم عَن سُفْيَان إِلَى آخِره نَحوه، وسُفْيَان هُوَ الثَّوْريّ وَعبد الرَّحْمَن بن هُرْمُز الْأَعْرَج، وَقد مضى الْكَلَام فِيهِ هُنَاكَ مُسْتَوفى.قَوْله: (ألم تَنْزِيل السَّجْدَة) وَفِي رِوَايَة الْإِسْمَاعِيلِيّ {{ألم تَنْزِيل}} و {{هَل أَتَاك}} ، وَقَالَ زَاد الْحسن حَدِيث الغاشية، وَقَالَ: لم يذكر السَّجْدَة.

    حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَقْرَأُ فِي الْجُمُعَةِ فِي صَلاَةِ الْفَجْرِ ‏{‏الم * تَنْزِيلُ‏}‏ السَّجْدَةَ وَ‏{‏هَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ‏}‏

    Narrated Abu Huraira:On Fridays the Prophet (ﷺ) used to recite Alif Lam Mim Tanzil-As-Sajda (in the first rak`a) and Hal ata `alal-insani i.e. Surat ad-Dahr (LXXVI) (in the second rak`a), in the Fajr prayer

    Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Yusuf] telah menceritakan kepada kami [Sufyan] dari [Sa'ad bin Ibrahim] dari ['Abdurrahman] dari [Abu Hurairah radliallahu 'anhu] berkata: "Nabi shallallahu 'alaihi wasallam membaca pada shalat Shubuh hari Jum'at surah As-Sajadah dan Al Insan

    Ebu Hureyre'nin şöyle dediği nakledilmiştir: "Nebi Sallallahu Aleyhi ve Sellem Cum'a günleri sabah namazlarında Secde ve Dehr surelerini okurdu

    ہم سے محمد بن یوسف فریابی نے بیان کیا، انہوں نے کہا کہ ہم سے سفیان ثوری نے بیان کیا، انہوں نے سعد بن ابراہیم بن عبدالرحمٰن بن عوف سے بیان کیا، ان سے عبدالرحمٰن بن ہرمز اعرج نے، ان سے ابوہریرہ رضی اللہ عنہ نے کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم جمعہ کے دن فجر کی نماز میں «الم تنزيل‏ السجدة» اور «هل أتى على الإنسان‏» ( سورۃ دھر ) پڑھا کرتے تھے۔

    আবু হুরাইরাহ্ (রাযি.) হতে বর্ণিত। তিনি বলেন, নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম শুক্রবার ফজরের সালাতে الم تَنْزِيلُ সূরাহ আস সিজদা এবং هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ সূরাহ ইনসান তিলাওয়াত করতেন। (৮৯১) (আধুনিক প্রকাশনীঃ ১০০২, ইসলামিক ফাউন্ডেশনঃ)

    அபூஹுரைரா (ரலி) அவர்கள் கூறியதாவது: நபி (ஸல்) அவர்கள் வெள்ளிக்கிழமை ஃபஜ்ர் தொழுகையில் ‘அலிஃப் லாம் மீம் தன்ஸீல் அஸ்ஸஜ்தா’ (எனும் 32ஆவது) அத்தியாயத்தையும், ‘ஹல் அத்தா அலல் இன்ஸான்’ (எனும் 76ஆவது) அத்தியாயத்தையும் ஓதுவார்கள்.3 அத்தியாயம் :