عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : لَقَدْ أَحْبَبْتُ عُمَرَ حُبًّا حَتَّى لَقَدْ خِفْتُ اللَّهَ ، لَوْ أَنِّي أَعْلَمُ أَنَّ كَلْبًا يُحِبُّهُ عُمَرُ لَأَحْبَبْتُهُ ، وَلَوَدِدْتُ أَنِّي كُنْتُ خَادِمًا لِعُمَرَ حَتَّى أَمُوتَ ، وَلَقَدْ وَجَدَ فَقْدَهُ كُلُّ شَيْءٍ حَتَّى الْعِضَاهُ ، إِنَّ إِسْلَامَهُ كَانَ فَتْحًا ، وَإِنَّ هِجْرَتَهُ كَانَتْ نَصْرًا ، وَإِنَّ سُلْطَانَهُ كَانَ رَحْمَةً .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ : حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْقُرَشِيُّ ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْمُحَارِبِيُّ ، عَنْ رَقَبَةَ بْنِ مَصْقَلَةَ الْعَبْدِيِّ ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ أَبِي النَّجُودِ ، عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : لَقَدْ أَحْبَبْتُ عُمَرَ حُبًّا حَتَّى لَقَدْ خِفْتُ اللَّهَ ، لَوْ أَنِّي أَعْلَمُ أَنَّ كَلْبًا يُحِبُّهُ عُمَرُ لَأَحْبَبْتُهُ ، وَلَوَدِدْتُ أَنِّي كُنْتُ خَادِمًا لِعُمَرَ حَتَّى أَمُوتَ ، وَلَقَدْ وَجَدَ فَقْدَهُ كُلُّ شَيْءٍ حَتَّى الْعِضَاهُ ، إِنَّ إِسْلَامَهُ كَانَ فَتْحًا ، وَإِنَّ هِجْرَتَهُ كَانَتْ نَصْرًا ، وَإِنَّ سُلْطَانَهُ كَانَ رَحْمَةً .