وَاللَّهِ مَا انْشَرَحَ صَدْرِي قَطُّ أَنْ أُفَضِّلَ عَلِيًّا عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ ، وَرَحْمَةُ اللَّهِ عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ ، وَرَحْمَةُ اللَّهِ عَلَى عُثْمَانَ ، رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَى عَلِيٍّ ، وَمَنْ لَمْ يُحِبَّهُمْ فَمَا هُوَ بِمُؤْمِنٍ ، وَإِنَّ أَوْثَقَ أَعْمَالِنَا حُبُّنَا إِيَّاهُمْ أَجْمَعِينَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِينَ ، وَلَا جَعَلَ لِأَحَدٍ مِنْهُمْ فِي أَعْنَاقِنَا تَبِعَةً ، وَحَشَرَنَا فِي زُمْرَتِهِمْ وَمَعَهُمْ ، آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قثنا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّيْسَابُورِيُّ قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّزَّاقِ يَقُولُ : وَاللَّهِ مَا انْشَرَحَ صَدْرِي قَطُّ أَنْ أُفَضِّلَ عَلِيًّا عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ ، وَرَحْمَةُ اللَّهِ عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ ، وَرَحْمَةُ اللَّهِ عَلَى عُثْمَانَ ، رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَى عَلِيٍّ ، وَمَنْ لَمْ يُحِبَّهُمْ فَمَا هُوَ بِمُؤْمِنٍ ، وَإِنَّ أَوْثَقَ أَعْمَالِنَا حُبُّنَا إِيَّاهُمْ أَجْمَعِينَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِينَ ، وَلَا جَعَلَ لِأَحَدٍ مِنْهُمْ فِي أَعْنَاقِنَا تَبِعَةً ، وَحَشَرَنَا فِي زُمْرَتِهِمْ وَمَعَهُمْ ، آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ .